لو استقرأنا نصوص السنة النبوية، وأحاديث أئمة أهل البيت (، لوجدناها تؤكد على التلازم الوثيق بين الدين والعقل.
فعن رسول اللَّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (( دين المرء عقله ومن لا عقل له لا دين له )) ( ).
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم): (( إنما يدرك الخير كله بالعقل ولا دين لمن لا عقل له )) ( ).
وعن الإمام علي (عليه السلام): (( العقل رسول الحق )) ( ) (( أصل الإنسان لبه، وعقله دينه )) ( ).
وعن الإمام موسى الكاظم (عليه السلام): (( إن للَّه على الناس حجتين: حجة ظاهرة، وحجة باطنة، فأما الظاهرة فالرسل والأنبياء والأئمة (، وأما الباطنة فالعقول ))
فعن رسول اللَّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (( دين المرء عقله ومن لا عقل له لا دين له )) ( ).
وعنه (صلى الله عليه وآله وسلم): (( إنما يدرك الخير كله بالعقل ولا دين لمن لا عقل له )) ( ).
وعن الإمام علي (عليه السلام): (( العقل رسول الحق )) ( ) (( أصل الإنسان لبه، وعقله دينه )) ( ).
وعن الإمام موسى الكاظم (عليه السلام): (( إن للَّه على الناس حجتين: حجة ظاهرة، وحجة باطنة، فأما الظاهرة فالرسل والأنبياء والأئمة (، وأما الباطنة فالعقول ))