وعن ابن عباس قال حدثنا رسول الله - قال: «لما عرج بي إلى السماء رأيت على باب الجنة مكتوباً: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله، والحسن والحسين سبطا رسول الله، وفاطمة الزهراء صفوة الله، وعلى ناكرهم وباغضهم لعنة الله تعالى»(1).
وفي حديث عنه - قال: «أما أبواب الجنة، فعلى الباب الأول مكتوب: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله»(2).
وقال رسول الله - : «والذي بعثني بالحق بشيراً ونذيراً ما استقر الكرسي والعرش ولا دار الفلك ولا قامت السماوات والأرضون إلا كتب الله عليها: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله»(3).
وقال - : «إن العبد إذا قال في أول وضوئه أو غسله من الجنابة: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك، وأشهد أن محمداً عبدك ورسولك، وأشهد أن علياً وليك وخليفتك بعد نبيك على خلفيتك، وان أولياءه وأوصياءه خلفاؤك، تحاتت عنه ذنوبه كلها كما يتحات ورق الشجر، وخلق الله بعدد كل قطرة من قطرات وضوئه أو غسله ملكاً يسبح الله ويقدسه ويهلله ويكبره ويصلي على محمد وآله الطيبين وثواب ذلك لهذا المتوضئ» الحديث(4).
1) الفضائل: ص83.
(2) الفضائل: 152.
(3) مائة منقبة: ص49 المنقبة 24.
(4) تفسير الإمام الحسن العسكري درهم : ص522.
(5) ومنها: إن سلمان الفارسي - أذن مع الشهادة الثالثة ولما شكى بعض الصحابة للرسول - ذلك جبههم - بالتوبيخ والتأنيب وأقر لسلمان هذه الزيادة.
ومنها: إن أباذر الغفاري - أيضا هتف بها في الأذان ـ بعد بيعة الغدير ـ فرفعوا ذلك للرسول - فقال: (أما وعيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية أما سمعتم قولي في أبي ذر - : (ما أظلت الخضراء وما أقلت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر…) راجع موسوعة الفقه: ج 19 ص 331 - 332.
وفي حديث عنه - قال: «أما أبواب الجنة، فعلى الباب الأول مكتوب: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله»(2).
وقال رسول الله - : «والذي بعثني بالحق بشيراً ونذيراً ما استقر الكرسي والعرش ولا دار الفلك ولا قامت السماوات والأرضون إلا كتب الله عليها: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله»(3).
وقال - : «إن العبد إذا قال في أول وضوئه أو غسله من الجنابة: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك، وأشهد أن محمداً عبدك ورسولك، وأشهد أن علياً وليك وخليفتك بعد نبيك على خلفيتك، وان أولياءه وأوصياءه خلفاؤك، تحاتت عنه ذنوبه كلها كما يتحات ورق الشجر، وخلق الله بعدد كل قطرة من قطرات وضوئه أو غسله ملكاً يسبح الله ويقدسه ويهلله ويكبره ويصلي على محمد وآله الطيبين وثواب ذلك لهذا المتوضئ» الحديث(4).
1) الفضائل: ص83.
(2) الفضائل: 152.
(3) مائة منقبة: ص49 المنقبة 24.
(4) تفسير الإمام الحسن العسكري درهم : ص522.
(5) ومنها: إن سلمان الفارسي - أذن مع الشهادة الثالثة ولما شكى بعض الصحابة للرسول - ذلك جبههم - بالتوبيخ والتأنيب وأقر لسلمان هذه الزيادة.
ومنها: إن أباذر الغفاري - أيضا هتف بها في الأذان ـ بعد بيعة الغدير ـ فرفعوا ذلك للرسول - فقال: (أما وعيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية أما سمعتم قولي في أبي ذر - : (ما أظلت الخضراء وما أقلت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر…) راجع موسوعة الفقه: ج 19 ص 331 - 332.
تعليق