قصة الإسلام – وكالات
كشفت مصادر أمنية غربية مطلعة عن تحركات عسكرية للأسطول الأمريكي في منطقة شرق البحر المتوسط وتمركزها قبالة الشواطئ السورية، واعتبرتها إشارة بدء لاستعدادات أمريكية لمواجهة أي هجوم صاروخي محتمل من قبل إيران أوسورية أوحزب الله ضد أهداف أمريكية أو صهيونية في حال التدخل الأمريكي لمساندة الاحتجاجات في سورية.
وذكرت مصادر مطلعة لموقع "ديبكا" الإستخباري الاسرائيلي مزيد من التفاصيل حول حجم الحشد الامريكي "أن الولايات المتحدة الأمريكية وجهت خلال الأسبوع الحالي حاملة الطائرات البرمائية "باتان" وعلى متنها 2000 جندي من المارينز و 6 طائرات حربية و15 مروحية هجومية، وطائرات حربية طراز V22 Osprey، و27 مروحية لإنزال القوات على الأرض وزعمت "أن الولايات المتحدة تنسق تحركاتها العسكرية مع أنقرة، وأن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان وافق على وضع القواعد التركية تحت تصرف الولايات المتحدة في حال قررت واشنطن القيام بعملية عسكرية ضد سورية.
وفي السياق ذاته حذرت إيران الإدارة الأمريكية من القيام بأية عمليات عسكرية ضد سورية. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهما نبرست: "إنه لا يحق للأميركيين على الإطلاق، التدخل العسكري في شؤون أي دولة في المنطقة، خصوصا سورية.
كشفت مصادر أمنية غربية مطلعة عن تحركات عسكرية للأسطول الأمريكي في منطقة شرق البحر المتوسط وتمركزها قبالة الشواطئ السورية، واعتبرتها إشارة بدء لاستعدادات أمريكية لمواجهة أي هجوم صاروخي محتمل من قبل إيران أوسورية أوحزب الله ضد أهداف أمريكية أو صهيونية في حال التدخل الأمريكي لمساندة الاحتجاجات في سورية.
وذكرت مصادر مطلعة لموقع "ديبكا" الإستخباري الاسرائيلي مزيد من التفاصيل حول حجم الحشد الامريكي "أن الولايات المتحدة الأمريكية وجهت خلال الأسبوع الحالي حاملة الطائرات البرمائية "باتان" وعلى متنها 2000 جندي من المارينز و 6 طائرات حربية و15 مروحية هجومية، وطائرات حربية طراز V22 Osprey، و27 مروحية لإنزال القوات على الأرض وزعمت "أن الولايات المتحدة تنسق تحركاتها العسكرية مع أنقرة، وأن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان وافق على وضع القواعد التركية تحت تصرف الولايات المتحدة في حال قررت واشنطن القيام بعملية عسكرية ضد سورية.
وفي السياق ذاته حذرت إيران الإدارة الأمريكية من القيام بأية عمليات عسكرية ضد سورية. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهما نبرست: "إنه لا يحق للأميركيين على الإطلاق، التدخل العسكري في شؤون أي دولة في المنطقة، خصوصا سورية.