بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
237 من خطبة لامير المؤمنين ( عليه السلام ) في المسارعة إلى العمل
فَاعْمَلُوا وَ أَنْتُمْ فِي نَفَسِ اَلْبَقَاءِ- وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ وَ اَلتَّوْبَةُ مَبْسُوطَةٌ- وَ اَلْمُدْبِرُ يُدْعَى وَ اَلْمُسِيءُ يُرْجَى- قَبْلَ أَنْ يَخْمُدَ اَلْعَمَلُ وَ يَنْقَطِعَ اَلْمَهَلُ-
وَ يَنْقَضِيَ اَلْأَجَلُ تَنْقَضِيَ اَلْمُدَّةُ وَ يُسَدَّ بَابُ اَلتَّوْبَةِ- وَ تَصْعَدَ اَلْمَلاَئِكَةُ- فَأَخَذَ اِمْرُؤٌ مِنْ نَفْسِهِ لِنَفْسِهِ وَ أَخَذَ مِنْ حَيٍّ لِمَيِّتٍ- وَ مِنْ فَانٍ لِبَاقٍ وَ مِنْ ذَاهِبٍ لِدَائِمٍ-
اِمْرُؤٌ خَافَ اَللَّهَ- وَ هُوَ مُعَمَّرٌ إِلَى أَجَلِهِ وَ مَنْظُورٌ إِلَى عَمَلِهِ- اِمْرُؤٌ أَلْجَمَ نَفْسَهُ بِلِجَامِهَا وَ زَمَّهَا بِزِمَامِهَا- فَأَمْسَكَهَا بِلِجَامِهَا عَنْ مَعَاصِي اَللَّهِ- وَ قَادَهَا بِزِمَامِهَا إِلَى طَاعَةِ اَللَّهِ تعالى ،،
نهج البلاغة ، صفحه:357
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
237 من خطبة لامير المؤمنين ( عليه السلام ) في المسارعة إلى العمل
فَاعْمَلُوا وَ أَنْتُمْ فِي نَفَسِ اَلْبَقَاءِ- وَ اَلصُّحُفُ مَنْشُورَةٌ وَ اَلتَّوْبَةُ مَبْسُوطَةٌ- وَ اَلْمُدْبِرُ يُدْعَى وَ اَلْمُسِيءُ يُرْجَى- قَبْلَ أَنْ يَخْمُدَ اَلْعَمَلُ وَ يَنْقَطِعَ اَلْمَهَلُ-
وَ يَنْقَضِيَ اَلْأَجَلُ تَنْقَضِيَ اَلْمُدَّةُ وَ يُسَدَّ بَابُ اَلتَّوْبَةِ- وَ تَصْعَدَ اَلْمَلاَئِكَةُ- فَأَخَذَ اِمْرُؤٌ مِنْ نَفْسِهِ لِنَفْسِهِ وَ أَخَذَ مِنْ حَيٍّ لِمَيِّتٍ- وَ مِنْ فَانٍ لِبَاقٍ وَ مِنْ ذَاهِبٍ لِدَائِمٍ-
اِمْرُؤٌ خَافَ اَللَّهَ- وَ هُوَ مُعَمَّرٌ إِلَى أَجَلِهِ وَ مَنْظُورٌ إِلَى عَمَلِهِ- اِمْرُؤٌ أَلْجَمَ نَفْسَهُ بِلِجَامِهَا وَ زَمَّهَا بِزِمَامِهَا- فَأَمْسَكَهَا بِلِجَامِهَا عَنْ مَعَاصِي اَللَّهِ- وَ قَادَهَا بِزِمَامِهَا إِلَى طَاعَةِ اَللَّهِ تعالى ،،
نهج البلاغة ، صفحه:357