كلما قرب زمان قيام امامنا المهدي (عليه السلام)زادت شركات الالعاب الالكترونية من العابها وتنوعها وكثرت المغريات لالهاء الشباب والبنات عن معرفة دينهم وامامهم المنقذ واخر ما ابتدعته من وسائل الكترونية لنشر الفساد ونزع الحياء من بناتنا وابنائنا (ما يسمى الفيس بوك)والذي اطلق عليه وسيلة للتعرف على العالم هو ليس الا اكذوبة وحيلة خبيثة يتم من خلالهاعرض مواقع اباحية على شريط جانبي اثناء التصفح والدردشة .فانت ترى انك اثناء عرض صفحتك تظهر اعلانات جانبية بصور مغرية وفاضحة كدعوة مجانية لقضاء وقت مجاني طيلة الليل مع بنت تعرض جسدها بدون مقابل لالهاء الشاب واشغاله عن صلاة الليل وعن ذكر الله وجره للرذيلة وابعاده عن التفكير باي امر وتراه يبتعد دون وعي عن التفكير في علامات الظهور المتحققة وعن الحذر من الوقوع في شبكة عنكبوت الجنس والمخدرات التي تبثها القنوات الامريكية والامر الاخر عمليات الحجب التي تقوم بها ادارة الفيس بسبب او اخر لكل من تراه صاحب فكر يمثل خطورة على مخططاتها مدعية انه يشجع على الطائفية (سبحان الله )اما الاباحية فهي حلال لكن الكلام عن الوطن وحبه واخلاق الشباب وزيارة الاربعين فهي كلام يستدعي لحجب صاحبه خوفا على الاخرين من الفتنة ولا ادري ماهي اسس الفتنة عندهم .فحذار حذار على ابنائنا من عنكبوت الفيس
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حرب الانترنت وانتظار المهدي
تقليص
X
-
كنت اتمنى ان تكون هناك رقابة على المواقع الاباحية وليس على عقولنا فقد تم حجب اسمي للمرة الثالثة لمجرد انني قلت ان زيارة الاربعين قادمة واتمنى ان تبقى اخلاق الشباب والنساء كما هي بعد انتهاء الزيارة وان نمنح العراق ولو جزءا بسيطا من حبنا للحسين عليه السلام حينها سيعمر ولن تكون بغداد اقذر عاصمة بالعالم فجائني الحجب بحجة الدعوة والتحريض على الطائفية ولا اعرف العلاقة بين نظافة بغداد والطائفية؟أين الطالب بدم المقتول بكربلاء
تعليق