تويت
]نشاهداليوم في الساحه الاسلاميه من يؤجج الفتنه الطائفيه والتطرف الملحوظ وأنشقاق الصف المسلم[/SIZE][/COLOR]/الاول عرعور السنه الشيخ(عدنان العرعور)الذي يفوح من كلامه الفتنه والتعصبيه والطائفيه التي لاتمت من الاسلام بأي صله لامن قريب ولا من بعيد حيث يفهم من كلامه وشعاراته اضرام نار الحرب الطائفي وتفتيت الامه الاسلاميه وانهيارالصف المسلم حيث يحث على القتل والاقتتال والتكفير والافتاء بالقتل والتكفير لابناء الصف المسلم وبصفته يدافع عن ابناء السنه ويمثلهم حيث يخالف باقواله وافعاله القران والسنه لان القران والسنة محط هدايه ورحمه للانسانيه جمعاء .والاسلام هو دين السماحه والسلام ,كونه ينبع وممتد من التعاليم السماويه الصادره عن الخير والرحمه ولم يكن الاسلام هكذا كمانراه اليوم من افعال هؤلاء المشايخ المتعصبين والمتعجرفين المتطرفين الذين يتكلمون تحت عنوان (الاسلام)/اما الثاني عرعور الشيعه(الشيخ ياري)وهذا مثل الاول /ويحث من خلال كلامه على التفرقه والتطرف الطائفي الملحوظ حيث خالف الثقلين في جميع اقواله وافعاله حيث قال تعالى في محكم كتابه المكنون (ادع الى سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه)وقال الامام الصادق(عليه السلام)في حديث طويل له وهو يعض اصحابه الى ان قال كونوا زينا لنا ولاتكونوا شينا علينا ولم يردنا عن اهل البيت هذه التعصبيه والتفرقه والسباب على الجهات الاخرى لانهم عليهم السلام رحمه للعالمين وباب هدايه للناس اجمعين وهم المصداق الحقيقي لرسول الله وهم مرآته حيث هم امتداده واخلاقهم وافعالهم وتقريراتهم نابعه عن حكمه وموعظه ومصلحه تخدم الاسلام والمسلمين .والقران الكريم يذم المتعصبين المتطرفين وبادي الرأي والذين يحبون ان تشيع الفتنه والفاحشه,فالقران برئ منهم ,وحقيقه الأمران هؤلاء أوراق تلعب بها جهات خارجيه مموله لهذا الفكر ولهذه الافعال التطرفيه التي تخدم مصالحهم الشخصيه مثل الهلال الشيعي والتطرف السني وووو...وجهات خفيه اخرى تلعب تحت عنوان الاسلام وتتخذ من هؤلاء الابواق ما يخدم مصالحهم وكلما تحترق ورقه يلعبون باخرى ووما نشاهدهم اليوم كثره الابواق التي تؤجج الطائفيه والتطرف الساخن وكل هؤلاء هم علائم من علامات الظهور فالاسلام برئ منهم لانه بدأ غريب ويعود غريب كما بدأ فطوبى للغرباء كما جاء في الحديث عن الرسول الاكرم [COLOR="Green"][SIZE="7"]فالاسلام الحقيقي [COLOR="Purple"]الذي ينقذ البشريه اجمع من الضلاله والهلاك الذي يجئ به منقذا آخر الزمان وهو المخلص الذي يخلص العالم من العبوديه الصنميه الظلماء ويخلص العالم من الانحراف والمسار الصحيح الذي رسمه الرسول (صلى الله عليه واله وسلم)وابتعادهم عن تعاليم السماء ,والناس كلها ترى هذا المنقذ غريبا كونه يخالف كل توجهاتهم ومعتقداتهم التي وضعوها على ماتشتهي انفسهم المريضه وتخالف مصالحهم الشخصيه فيروه غريب ويشنون عليه الحرب كما حدث مع رسول الله وكل السنن تحكي لنا نفس الموضوع ,ونسال الله ان يوفق الجميع على خدمة الاسلام الحقيقي والابتعاد عن الانحراف للمسارالصحيح الذي رسمه لنا القران الكريم والعتره الطاهره وتجنب الخوض في معترك الطائفيه والتعصبيه المشهوده .والانتظار الصحيح للاسلام الحقيقي الذي يشرق بالاطلالة الغرى للمصلح المنتظر(ع)
تعليق