بسم الله الرحمن الرحيم
هذا العمل لو عمله يزيد لغفرالله له قتل الحسين عليه السلام
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الكريم
" سأل الملعون يزيد بن معاويه الامام زين العابدين عليه السلام فقال : يابن رسول الله ...الا تعلمني عملا يغفر به الله لي قتل ابيك الحسين عليه السلام ؟؟؟؟
قال الامام السجاد عليه السلام " بلى , تصلي صلاة " الغُفيلة" بين المغرب والعشاء كل ليله .
قالت مولاتي زينب عليها السلام " يابن اخي اتعلمه عملا يغفر له قتل اخي الحسين ؟؟؟
قال مولاي السجاد عليه السلام " اجل ياعمتي ..فنحن لا يمكن ان يطلب منا احد شيئا ونرده وان كان عدونا , ولكن يا عمتي هيهات هيهات بأن يستطيع ادائها !!!
فيزيد يعترف بان قتل الحسين ذنبا لابد أن يطلب المغفره لأجله
اهل البيت عليهم السلام لايمكن ان يبخلوا بعلمهم وكرمهم حتى على عدوهم , ولا يمكن ان يردوا سائلا طالب حاجه حتى قاتلهم !
السيده زينب عليه السلام لم تكن لتعترض على الامام المعصووم , ولكن هي سألته ليجيب على سؤال مستقبلي علمت ان الناس سيسألوه.
ولكن يزيد بقي طول عمره لا يتكمن من ادائها , لان انفه يرعف دماً ولا يتوقف ونزف الدم يبطل الوضوء اذا كان كثيرا
الى جانب شربه الخمر جهارا نهارا دون توقف.
فكيف به أداء هذه الصلاة ؟!!!
(فأعلموا يا مؤمنين ما للصلاة من اجر وفوائد كثيره )
كيفيه صفة صلاة الغُفيلة , وهي ركعتان
* تقرأ في الاولى سورة الفاتحه "وهذه الايه"
" وذا النون اذ ذهب مغاضبا فظن ان لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين "
*وفي الركعه الثانيه تقرأ الفاتحه وهذه الايه :
" وعنده مفاتح الغيب لا يعلمه الا هو ويعلم مافي البر والبحر وما تسقط من ورقة الا يعلمها ولا حبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين "
*ثم تقنت وتقول :
" اللهم اني أسالك بمفاتح الغيب التى لا يعلمها الا انت ان تصلي على محمد وآل محمد "
*وتدعو بما شئت وتطلب حاجتك وتقول بعدها :
" اللهم انت ولىُ نعمتي والقادر على طلبتي تعلم حاجتي فأسألك بحق محمد وأله عليه السلام لما قضيتها لي يا ارحم الراحمين " وتسأل حاجتك
" السلام عليك سيدي ومولاي يا ابا عبدالله الحسين الشهيد يا مظلوم كربلاء
نســــــــــــــــــــــــــــــألكم الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
هذا العمل لو عمله يزيد لغفرالله له قتل الحسين عليه السلام
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الكريم
" سأل الملعون يزيد بن معاويه الامام زين العابدين عليه السلام فقال : يابن رسول الله ...الا تعلمني عملا يغفر به الله لي قتل ابيك الحسين عليه السلام ؟؟؟؟
قال الامام السجاد عليه السلام " بلى , تصلي صلاة " الغُفيلة" بين المغرب والعشاء كل ليله .
قالت مولاتي زينب عليها السلام " يابن اخي اتعلمه عملا يغفر له قتل اخي الحسين ؟؟؟
قال مولاي السجاد عليه السلام " اجل ياعمتي ..فنحن لا يمكن ان يطلب منا احد شيئا ونرده وان كان عدونا , ولكن يا عمتي هيهات هيهات بأن يستطيع ادائها !!!
فيزيد يعترف بان قتل الحسين ذنبا لابد أن يطلب المغفره لأجله
اهل البيت عليهم السلام لايمكن ان يبخلوا بعلمهم وكرمهم حتى على عدوهم , ولا يمكن ان يردوا سائلا طالب حاجه حتى قاتلهم !
السيده زينب عليه السلام لم تكن لتعترض على الامام المعصووم , ولكن هي سألته ليجيب على سؤال مستقبلي علمت ان الناس سيسألوه.
ولكن يزيد بقي طول عمره لا يتكمن من ادائها , لان انفه يرعف دماً ولا يتوقف ونزف الدم يبطل الوضوء اذا كان كثيرا
الى جانب شربه الخمر جهارا نهارا دون توقف.
فكيف به أداء هذه الصلاة ؟!!!
(فأعلموا يا مؤمنين ما للصلاة من اجر وفوائد كثيره )
كيفيه صفة صلاة الغُفيلة , وهي ركعتان
* تقرأ في الاولى سورة الفاتحه "وهذه الايه"
" وذا النون اذ ذهب مغاضبا فظن ان لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين "
*وفي الركعه الثانيه تقرأ الفاتحه وهذه الايه :
" وعنده مفاتح الغيب لا يعلمه الا هو ويعلم مافي البر والبحر وما تسقط من ورقة الا يعلمها ولا حبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين "
*ثم تقنت وتقول :
" اللهم اني أسالك بمفاتح الغيب التى لا يعلمها الا انت ان تصلي على محمد وآل محمد "
*وتدعو بما شئت وتطلب حاجتك وتقول بعدها :
" اللهم انت ولىُ نعمتي والقادر على طلبتي تعلم حاجتي فأسألك بحق محمد وأله عليه السلام لما قضيتها لي يا ارحم الراحمين " وتسأل حاجتك
" السلام عليك سيدي ومولاي يا ابا عبدالله الحسين الشهيد يا مظلوم كربلاء
نســــــــــــــــــــــــــــــألكم الدعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
تعليق