تويت
خرج هارون الرشيد للقنص والصيد الى وادي النجف وكانت هناك اجام اتخذتها الوحوش اوكارا
قال عبد الله ابن حازم فلما صرناالى الناحية الغري راينا ظبية فارسلنا الصقور والكلاب فحاولتها
ساعة ثم لجا الظبية الى اكمة فاستجارت بها
وتراجعة الصقور والكلاب ثم ان الظباء هبطت من الاكمة فتعقيتها الصقور والكلاب فرجعت الظباء
ففعلت ثلاث مرات
فتعجب هارون وقال ؟اوكضوا الى هذه النواحي فمن لقيتموه اتوني به
فاتيتناه بشيخ كبير من بني اسد فاسالةهارون ماهذه الاكمة ؟
الشيخ ان جعلت لي الامان اخبرتك
هاورن :لك العهد وميثاقه ان لااهيجك ولااوذيك
الشيخ جئت مع ابي الى هنا وصلينا فاسالت ابي عن المكان فقاللي
زرت هذة البقعة مع جعفر بن محمد الصادق عليه السلام وكا ن يقول
هذا قبر جدي علي ب ابي طالب (ع)
وسيظهر الله تعالى قربيا
فزل هارون ودعا بما ء فتوضا وصللى عند الاكمة
وتمرغل عليها وجعل يبكي ثم امر بباء قبة للقبر الشريف
ومذ ذلك اليوم لم يزل البناء في تطور
وهو اليوم صرح عظيم يقفون اما ضريحه وقفة اجلالا واحتراما باجمل التحيات والسلام
ويعبدو ن الله تعالى عد ذلك
السلام عليك سيدي امير المؤمني .(منقول)