قال رسول الله (ص) : معاشر الناس ما من عالم الا علمنية ربي وانا علمته عليا وقد احصاه الله فيً وكل علم علمته فقد احصيته في امام المتقين وما من علم الا علمته علياً )
وفي حديث : (فما علمني شيئا الا علمه عليا)
وعن امير المؤمنين (ع) (فعلمني علمه وعلمته علمي)
في الاختصاص عن ابي حمزة الثمالي عن ابي اسحاق السبيعي قال: سمعت بعض اصحاب امير المؤمنين (ع) ممن يثق به قال : قال سمعت عليا يقول : ان في صدري هذا لعلما جما علمنيه رسول الله (ص) لواجد له حفظة يرعونه حق رعايته ويروونه كما يسمعونه عني اذا لاودعتهم بعضه لعلم به كثيرا من العلم مفتاح كل باب وكل باب يفتح الف باب .
في المفيد عن الاصبغ بن نباته قال : قال امير المؤمنين (ع) ان رسول الله (ص) علمني الف باب من الحلال والحرام يفتح كل باب الف باب حتى علمت المنايا والوصايا وفصل الخطاب حتى علمت المذكرات من النساء والمؤنثين من الرجال .
عن أمير المؤمنين في حديث طويل جاء فيه : انا صاحب اللوح المحفوظ الهمني الله (عز وجل) علم ما فيه .
في كتاب الخصال باسناده الى الاصبغ بن نباته عن امير المؤمنين (ع) قال : سمعته يقول: إن رسول الله (ص) علمني الف باب من الحلال والحرام مما كان وما يكون الى يوم القيامة كل باب منها يفتح الف باب حتى علمت المنايا والبلايا وفصل الخطاب .
عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد سمعت ابا ابراهيم (ع) يقول ان الله اوحى الى محمد (ص) انه قد فنيت ايامك وذهبت دنياك واحتجت الى لقاء ربك فرفع النبي (ص) يده الى السماء باسطا وهو يقول عدتك التي وعدتني انك لا تخلف الميعاد فاوحى الله اليه : ان ائت احدا انت ومن تثق به فعاد الدعاء فاوحى الله اليه امض انت وابن عمك حتى تاتي احدا ثم تصعد على ظهره واجعل القبلة في ظهرك ثم ادع وحش الجبل تجبك فإذا إجابتك تعًمد إلى جفرة منهن أنثى وهي التي تدعى الجفرة حين ناهد قرناها الطلوع تشخب اوداجها دما وهي التي لك فأمر ابن عمك فليقم اليها فليذبحها وليسلخها من قبل الرقبة ويقًلب داخلها فانه سيجدها مد بوغة وسانزل عليك الروح الامين وجبرائيل ومعه دواه وقلم ومداد ليس هو من مداد الارض يبقى المداد ويبقى الجلد لا تاكله الارض ولا يبليه التراب ولا يزداد كما نشر الدواة .
فمضى رسول الله (ص) معه حتى انتهى الى الجبل ففعل ما امره الله به وصادف ما وصفه له ربه فلما ابتدأ علي (ع) في سلخ الجفرة نزل جبرائيل والروح الامين وعدة من الملائكة لايحصي عددهم الا الله ومن حظر ذلك المجلس بين يديه وجاءته الدواة والمداد خضر كهيئة البقل واشد خضرة وانور ثم نزل الوحي على محمد (ص) وكتب علي (ع) يصف كل زمان وما فيه ويخبره بالظهر والبطن واخبره بما كان وما هو كائن الى يوم القيامة وفسر له أشياء لايعلم تأويلها إلا الله والراسخون في العلم .
ثم اخبره بكل عدو يكون لهم في كل زمان من الازمنة حتى فهم ذلك كله وكتبه ثم اخبره بامر ما يحدث عليه وعليهم من بعده فساله عنها فقال : الصبر الصبر واوصى الينا بالصبر (واوصى اشياعهم بالصبر) والتسليم حتى يخرج الفرج واخبره باشراط اوانه واشراط تولده وعلامات تكون في ملك بني هاشم ، فمن هذا الكتاب استخرجت احاديث الملاحم كلها ، وصار الولي اذا افضي اليه الامر تكلم بالعجب .
وفي حديث : (فما علمني شيئا الا علمه عليا)
وعن امير المؤمنين (ع) (فعلمني علمه وعلمته علمي)
في الاختصاص عن ابي حمزة الثمالي عن ابي اسحاق السبيعي قال: سمعت بعض اصحاب امير المؤمنين (ع) ممن يثق به قال : قال سمعت عليا يقول : ان في صدري هذا لعلما جما علمنيه رسول الله (ص) لواجد له حفظة يرعونه حق رعايته ويروونه كما يسمعونه عني اذا لاودعتهم بعضه لعلم به كثيرا من العلم مفتاح كل باب وكل باب يفتح الف باب .
في المفيد عن الاصبغ بن نباته قال : قال امير المؤمنين (ع) ان رسول الله (ص) علمني الف باب من الحلال والحرام يفتح كل باب الف باب حتى علمت المنايا والوصايا وفصل الخطاب حتى علمت المذكرات من النساء والمؤنثين من الرجال .
عن أمير المؤمنين في حديث طويل جاء فيه : انا صاحب اللوح المحفوظ الهمني الله (عز وجل) علم ما فيه .
في كتاب الخصال باسناده الى الاصبغ بن نباته عن امير المؤمنين (ع) قال : سمعته يقول: إن رسول الله (ص) علمني الف باب من الحلال والحرام مما كان وما يكون الى يوم القيامة كل باب منها يفتح الف باب حتى علمت المنايا والبلايا وفصل الخطاب .
عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد سمعت ابا ابراهيم (ع) يقول ان الله اوحى الى محمد (ص) انه قد فنيت ايامك وذهبت دنياك واحتجت الى لقاء ربك فرفع النبي (ص) يده الى السماء باسطا وهو يقول عدتك التي وعدتني انك لا تخلف الميعاد فاوحى الله اليه : ان ائت احدا انت ومن تثق به فعاد الدعاء فاوحى الله اليه امض انت وابن عمك حتى تاتي احدا ثم تصعد على ظهره واجعل القبلة في ظهرك ثم ادع وحش الجبل تجبك فإذا إجابتك تعًمد إلى جفرة منهن أنثى وهي التي تدعى الجفرة حين ناهد قرناها الطلوع تشخب اوداجها دما وهي التي لك فأمر ابن عمك فليقم اليها فليذبحها وليسلخها من قبل الرقبة ويقًلب داخلها فانه سيجدها مد بوغة وسانزل عليك الروح الامين وجبرائيل ومعه دواه وقلم ومداد ليس هو من مداد الارض يبقى المداد ويبقى الجلد لا تاكله الارض ولا يبليه التراب ولا يزداد كما نشر الدواة .
فمضى رسول الله (ص) معه حتى انتهى الى الجبل ففعل ما امره الله به وصادف ما وصفه له ربه فلما ابتدأ علي (ع) في سلخ الجفرة نزل جبرائيل والروح الامين وعدة من الملائكة لايحصي عددهم الا الله ومن حظر ذلك المجلس بين يديه وجاءته الدواة والمداد خضر كهيئة البقل واشد خضرة وانور ثم نزل الوحي على محمد (ص) وكتب علي (ع) يصف كل زمان وما فيه ويخبره بالظهر والبطن واخبره بما كان وما هو كائن الى يوم القيامة وفسر له أشياء لايعلم تأويلها إلا الله والراسخون في العلم .
ثم اخبره بكل عدو يكون لهم في كل زمان من الازمنة حتى فهم ذلك كله وكتبه ثم اخبره بامر ما يحدث عليه وعليهم من بعده فساله عنها فقال : الصبر الصبر واوصى الينا بالصبر (واوصى اشياعهم بالصبر) والتسليم حتى يخرج الفرج واخبره باشراط اوانه واشراط تولده وعلامات تكون في ملك بني هاشم ، فمن هذا الكتاب استخرجت احاديث الملاحم كلها ، وصار الولي اذا افضي اليه الامر تكلم بالعجب .
تعليق