أصدر مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، بيانا حذر فيه من تداول نسخ من القرأن الكريم بدأت تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي في شبكة الانترنت، تتضمن تحريفا متعمدا لبعض الآيات.
وطلب المجمع في بيانه الذي أصدره يوم 24 سبتمبر/أيلول الجاري، من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي عدم الاعتماد على هذه النسخ المحرفة = كما أهاب مجمع البحوث الإسلامية في بيانه، بكافة الشركات والجهات المتخصصة في هذا المجال مراجعة التطبيقات الحديثة الخاصة بالقرآن الكريم والأحاديث النبوية وكل ما له علاقة بالدين الإسلامي، لتلافي أي تحريف لها.
وأورد المجمع مثالا على تحريف آيات القرآن الكريم، ما حصل في الآية السابعة من سورة آل عمران، حيث أضيفت إليها كلمة "بالحق" ثلاث مرات متتالية، فأصبحت كما يلي - (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ (بالحق بالحق بالحق) مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ)، والصواب كما هو مرسوم في المصحف قال تعالى(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الألْبَابِ).
وطلب المجمع في بيانه الذي أصدره يوم 24 سبتمبر/أيلول الجاري، من مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي عدم الاعتماد على هذه النسخ المحرفة = كما أهاب مجمع البحوث الإسلامية في بيانه، بكافة الشركات والجهات المتخصصة في هذا المجال مراجعة التطبيقات الحديثة الخاصة بالقرآن الكريم والأحاديث النبوية وكل ما له علاقة بالدين الإسلامي، لتلافي أي تحريف لها.
وأورد المجمع مثالا على تحريف آيات القرآن الكريم، ما حصل في الآية السابعة من سورة آل عمران، حيث أضيفت إليها كلمة "بالحق" ثلاث مرات متتالية، فأصبحت كما يلي - (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ (بالحق بالحق بالحق) مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ)، والصواب كما هو مرسوم في المصحف قال تعالى(هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الألْبَابِ).