فالمرأه ساهمت في هذه الأدوار الثلاثه وبشرف وتميز منقطع النظير
فدور السيده (خديجة الكبرى) زوجة النبي الأكرم (ص)
كان رئيسيآ ومحوريآ في نشر قضية الأسلام ووصوله المستوى المطلوب
وكذلك دور فاطمة الزهراء(عليها السلام) في نشر مظلومية أمير المؤمنين
وتعريف الناس حقه(سلام الله عليه)وتذكيرهم وأرجاعهم الى جادة الصواب
بعد أن تخلوا عنها..
أما دور أم المصائب السيده زينب(عليها السلام)مع أخيها الحسين(عليه السلام)
فلا يضاهيه دور ,كيف لا وهي من حملت على عاتقها نشر ظلامته خلال مسيرة
السبي بعد أستشهاده(سلام الله عليه) وكذلك [ البطولي في تصديها وتحديها
فرعون عصره (يزيد)عليه اللعنه والعذاب ,وتحملها أعباء مسؤولية رعاية أيتام آل
بيت النبوه بعد وقوعهم في رمضاء كربلاء..
فكذلك للمرأه الدور المشرف في قضية الأمام المهدي (عليه السلام وعجل الله فرجه)
ويضاهي دور الرجل في بعض الأحيان فالنساء الزينبيات الطاهرات الناصرات لهن
في خديجه(رض) وفاطمه وزينب(ع) الأسوه الحسنه والمنهل العذب الذي يستقين
منه أعظم الدروس في التضحيه والصلابه في المواقف أمام طواغيت العصر مهما
تكون النتائج
وكما قيل وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة
فعلينا ان لا نهمل دور المراة وعلينا ان نعطي لها حقها
فدور السيده (خديجة الكبرى) زوجة النبي الأكرم (ص)
كان رئيسيآ ومحوريآ في نشر قضية الأسلام ووصوله المستوى المطلوب
وكذلك دور فاطمة الزهراء(عليها السلام) في نشر مظلومية أمير المؤمنين
وتعريف الناس حقه(سلام الله عليه)وتذكيرهم وأرجاعهم الى جادة الصواب
بعد أن تخلوا عنها..
أما دور أم المصائب السيده زينب(عليها السلام)مع أخيها الحسين(عليه السلام)
فلا يضاهيه دور ,كيف لا وهي من حملت على عاتقها نشر ظلامته خلال مسيرة
السبي بعد أستشهاده(سلام الله عليه) وكذلك [ البطولي في تصديها وتحديها
فرعون عصره (يزيد)عليه اللعنه والعذاب ,وتحملها أعباء مسؤولية رعاية أيتام آل
بيت النبوه بعد وقوعهم في رمضاء كربلاء..
فكذلك للمرأه الدور المشرف في قضية الأمام المهدي (عليه السلام وعجل الله فرجه)
ويضاهي دور الرجل في بعض الأحيان فالنساء الزينبيات الطاهرات الناصرات لهن
في خديجه(رض) وفاطمه وزينب(ع) الأسوه الحسنه والمنهل العذب الذي يستقين
منه أعظم الدروس في التضحيه والصلابه في المواقف أمام طواغيت العصر مهما
تكون النتائج
وكما قيل وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة
فعلينا ان لا نهمل دور المراة وعلينا ان نعطي لها حقها