تويت
أظهرت بعض الدراسات أن نواة البلح تحتوي على مستخضر البرانثوساياندين، وهو أحد مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد الناتج عن تعرض الحمض النووي DNA للتلف.
– الوقاية من السرطان
وبخلاف مستحضر البرانثوساياندين، تحتوي نواة البلح على مضادات أكسدة أخرى تكافح الشوارد الحرة بالجسم، وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان، مثل الفينول، والبوليفينويل، والفلانفويد.
– غنية بالألياف
تتميز نواة البلح باحتوائها على نسبة عالية من الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضمي، وتقلل من خطر الإصابة بعسر الهضم، والإمساك، والإسهال، والغازات، والانتفاخ، واضطرابات القولون العصبي.
كما تساهم الألياف الموجودة بنواة البلح في ضبط نسبة السكر بالدم، الأمر الذي يجعلها الاختيار الأمثل لمرضى السكري، فضلًا عن قدرتها على فقدان الوزن، لأنها تساعد على الشعور بالامتلاء، ما يقلل من كميات الأطعمة التي يتم تناولها عند كل وجبة.
– الوقاية من الأنيميا
تحتوي نواة البلح على مستويات عالية من معدن الحديد، الذي يساهم في إنتاج المزيد من خلايا الدم الحمراء، ما يقلل من خطر الإصابة بالأنيميا.
– مقاومة الأمراض الفيروسية
تتميز نواة البلح باحتوائها على خصائص مضادة للفيروسات تدعى Antiviral Agents، الأمر الذي يجعلها علاج فعال للأمراض الفيروسية، مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
– تأخير علامات الشيخوخة
يساعد زيت نواة البلح على حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة، لاحتوائها على مضادات الأكسدة، التي تساهم أيضًا في تجديد خلايا البشرة وتأخير ظهور علامات الشيخوخة مع تقدم العمر، مثل تجاعيد الوجه.
– مفيدة للشعر
لا تقتصر فوائد زيت نواة البلح على تأخير ظهور علامات الشيخوخة، بل يحتوي على عناصر غذائية أخرى تمثل أهمية كبيرة لصحة الشعر، مثل فيتامين B2 والأميمو آسيد، فكلاهما يكافحان الشيب المصاحب للتقدم في العمر، بتحفيز الجسم على إنتاج المزيد من الميلانين، الذي يحافظ على لون الشعر والجلد.
كما ينصح بتدليك فروة الرأس بزيت نواة البلح، لاحتوائه على حمض اللوريك، الذي يحفز الشعر على النمو، ويساهم في علاج قشرة الرأس.
– مسكن لآلام الأسنان
تتميز نواة البلح بفعاليتها الكبيرة في تسكين آلام الأسنان واللثة والصداع المصاحب لهما، لاحتوائها على بعض المواد التي تشبه تأثير المخدر الموضعي “البنج”.
– مفيدة لصحة القلب
تحتوي نواة البلح على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو أحد العناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب، لأنه يساهم في تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم.
– تفتيت حصوات الكلى
قديمًا كانت تستخدم نواة البلح كوسيلة فعالة للتعافي من حصوات الكلى، وذلك لاحتوائها على حمض يدعى الاكساليك، وهو أحد الأحماض الأمينية التي تساعد على تفتيتها والتخلص منها عن طريق البول.
– الوقاية من السرطان
وبخلاف مستحضر البرانثوساياندين، تحتوي نواة البلح على مضادات أكسدة أخرى تكافح الشوارد الحرة بالجسم، وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان، مثل الفينول، والبوليفينويل، والفلانفويد.
– غنية بالألياف
تتميز نواة البلح باحتوائها على نسبة عالية من الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضمي، وتقلل من خطر الإصابة بعسر الهضم، والإمساك، والإسهال، والغازات، والانتفاخ، واضطرابات القولون العصبي.
كما تساهم الألياف الموجودة بنواة البلح في ضبط نسبة السكر بالدم، الأمر الذي يجعلها الاختيار الأمثل لمرضى السكري، فضلًا عن قدرتها على فقدان الوزن، لأنها تساعد على الشعور بالامتلاء، ما يقلل من كميات الأطعمة التي يتم تناولها عند كل وجبة.
– الوقاية من الأنيميا
تحتوي نواة البلح على مستويات عالية من معدن الحديد، الذي يساهم في إنتاج المزيد من خلايا الدم الحمراء، ما يقلل من خطر الإصابة بالأنيميا.
– مقاومة الأمراض الفيروسية
تتميز نواة البلح باحتوائها على خصائص مضادة للفيروسات تدعى Antiviral Agents، الأمر الذي يجعلها علاج فعال للأمراض الفيروسية، مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
– تأخير علامات الشيخوخة
يساعد زيت نواة البلح على حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة، لاحتوائها على مضادات الأكسدة، التي تساهم أيضًا في تجديد خلايا البشرة وتأخير ظهور علامات الشيخوخة مع تقدم العمر، مثل تجاعيد الوجه.
– مفيدة للشعر
لا تقتصر فوائد زيت نواة البلح على تأخير ظهور علامات الشيخوخة، بل يحتوي على عناصر غذائية أخرى تمثل أهمية كبيرة لصحة الشعر، مثل فيتامين B2 والأميمو آسيد، فكلاهما يكافحان الشيب المصاحب للتقدم في العمر، بتحفيز الجسم على إنتاج المزيد من الميلانين، الذي يحافظ على لون الشعر والجلد.
كما ينصح بتدليك فروة الرأس بزيت نواة البلح، لاحتوائه على حمض اللوريك، الذي يحفز الشعر على النمو، ويساهم في علاج قشرة الرأس.
– مسكن لآلام الأسنان
تتميز نواة البلح بفعاليتها الكبيرة في تسكين آلام الأسنان واللثة والصداع المصاحب لهما، لاحتوائها على بعض المواد التي تشبه تأثير المخدر الموضعي “البنج”.
– مفيدة لصحة القلب
تحتوي نواة البلح على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو أحد العناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب، لأنه يساهم في تنشيط الدورة الدموية وضبط ضغط الدم.
– تفتيت حصوات الكلى
قديمًا كانت تستخدم نواة البلح كوسيلة فعالة للتعافي من حصوات الكلى، وذلك لاحتوائها على حمض يدعى الاكساليك، وهو أحد الأحماض الأمينية التي تساعد على تفتيتها والتخلص منها عن طريق البول.