تويت
الفصل الثالث
التطابق الثلاثي والمشابهة بين الداء والدواء
لقد أثبتنا في مبحث سابق (التطابق الثلاثي بين القرآن والإنسان والكون) .. وجود تطابق ثلاثي بين القرآن والإنسان والكون .. أي إن الموجودات في الكون من حيوانات ونباتات وجمادات ومياه وبحار وكائنات حية كلها موجودة في جسم الإنسان وكذلك الكواكب والشمس والقمر..
وكذلك تطابق القرآن والإنسان . وإن وجود هذه الكتب مع بعضها يؤثر بعضها ببعض سلباً وإيجاباً ..
ولقد قلنا إن التأثير السلبي كان من الإنسان على الكون وعلى نفسه ..
ومن خلال المشابهة والتطابق والتأثير .. سوف نعالج الأمراض التي تصيب الكتاب الإنساني (الإنسان) عن طريق الكتاب التدويني ( القرآن ) والكتاب التكويني ( الكون ) ...
وإن التداوي بالقرآن والأدعية .. معروف ومجرب واستعمله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والأئمة من بعده (عليهم السلام) واستعمله الصحابة والتابعين .. وإلى يومنا هذا وهو علاج لكثير من الأمراض ..
وحتى الديانات الأخرى .. اليهود والمسيح أيضاً لهم علاجاتهم بالأدعية والاستغفار .. أي إن هذه الأمور من الأشياء المجربة .. وأثبتت نجاحها ..
وهناك تطبيقات لهذه النظرية تعتبر كأدلة ايضاً على صحتها سنذكرها على سبيل الاختصار ثم نسردها واحداً تلو الاخر :
1- الاستشفاء بالقرآن
2- التشابه بين دم الإنسان ودم النبات
3- التشابه بين النخيل والإنسان
4- علاج العقم بحبوب اللقاح
5- التمر يشبه الجنين
6- التشابه بين الثوم والأسنان
7- التشابه بين الرمّان والمعدة وكريات الدم
8- اللوبياء والكلى
9- نوى العنب يشبه الجنين في المشيمة
10- التشابه بين الجوز والدماغ
11- التشابه بين الماش والنمش
12- التشابه بين القلب وحبّة الصنوبر
13- التشابه بين البصل الأخضر والشعر
14- التشابه بين لحم الإنسان ولحم الحيوان
15- التشابه بين الكماة والعين
16- التشابه بين القرنبيط والدماغ
17- الخرنوب والكلى
18- التشابه بين المرارة والفلفل
التطابق الثلاثي والمشابهة بين الداء والدواء
لقد أثبتنا في مبحث سابق (التطابق الثلاثي بين القرآن والإنسان والكون) .. وجود تطابق ثلاثي بين القرآن والإنسان والكون .. أي إن الموجودات في الكون من حيوانات ونباتات وجمادات ومياه وبحار وكائنات حية كلها موجودة في جسم الإنسان وكذلك الكواكب والشمس والقمر..
وكذلك تطابق القرآن والإنسان . وإن وجود هذه الكتب مع بعضها يؤثر بعضها ببعض سلباً وإيجاباً ..
ولقد قلنا إن التأثير السلبي كان من الإنسان على الكون وعلى نفسه ..
ومن خلال المشابهة والتطابق والتأثير .. سوف نعالج الأمراض التي تصيب الكتاب الإنساني (الإنسان) عن طريق الكتاب التدويني ( القرآن ) والكتاب التكويني ( الكون ) ...
وإن التداوي بالقرآن والأدعية .. معروف ومجرب واستعمله رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والأئمة من بعده (عليهم السلام) واستعمله الصحابة والتابعين .. وإلى يومنا هذا وهو علاج لكثير من الأمراض ..
وحتى الديانات الأخرى .. اليهود والمسيح أيضاً لهم علاجاتهم بالأدعية والاستغفار .. أي إن هذه الأمور من الأشياء المجربة .. وأثبتت نجاحها ..
وهناك تطبيقات لهذه النظرية تعتبر كأدلة ايضاً على صحتها سنذكرها على سبيل الاختصار ثم نسردها واحداً تلو الاخر :
1- الاستشفاء بالقرآن
2- التشابه بين دم الإنسان ودم النبات
3- التشابه بين النخيل والإنسان
4- علاج العقم بحبوب اللقاح
5- التمر يشبه الجنين
6- التشابه بين الثوم والأسنان
7- التشابه بين الرمّان والمعدة وكريات الدم
8- اللوبياء والكلى
9- نوى العنب يشبه الجنين في المشيمة
10- التشابه بين الجوز والدماغ
11- التشابه بين الماش والنمش
12- التشابه بين القلب وحبّة الصنوبر
13- التشابه بين البصل الأخضر والشعر
14- التشابه بين لحم الإنسان ولحم الحيوان
15- التشابه بين الكماة والعين
16- التشابه بين القرنبيط والدماغ
17- الخرنوب والكلى
18- التشابه بين المرارة والفلفل