قشور ثمار اليوسفي المجففة تقي من مرض الزهايمر
________________________________________
قشور ثمار اليوسفي المجففه تقي من مرض الزهايمر
**
تُوَصِّل الْبَاحِثُوْن الْيَابَانِيُّوْن إِلَى أَن قُشُوْر ثِمَار (الِيُوسُفِيْ) أو الْمَنْدِرِين أو اللالنكي
الْمُجَفَّفَة بِأَشِعَّة الْشَّمْس تُسَاعِد في مَنَع الْإِصَابَة بِمَرَض الزُهايَمر . .
وَذَكَرْت هَيْئَة الْإِذَاعَة الْيَابَانِيَّة الْجُمْعَة أَن مَجْمُوْعَة مِن الْبَاحِثِيْن بِجَامِعَة
توَهَوْكُو الْيَابَانِيَّة بِقِيَادَة البُرُوْفِسُوْر تُوْرُو يَامَاكُوَنّى أَجْرَوْا اخْتِبَارَا لِمَعْرِفَة
مَدَى فَعَالِيَة هَذِه الْقُشُور التي تُسْتَخْدَم كَعِلَاج عُشْبَيْ في الْصِّيْن في مَنَع
الْإِصَابَة بِالزُهايَمر بِمَا هُو مَعْرُوْف عَنْهَا مَن احْتِوَائِهَا عَلَى مَادَّة تُسَاعِد
عَلَى تَنْشِيْط عَمِل الْخَلَايَا الْعَصَبِيَّة . .
وَأَشَارَت الْإِذَاعَة الْيَابَانِيَّة إِلَى أَن الْبَاحِثِيْن أَجْرَوْا تَجَارِبُهُم عَلَى مَجْمُوْعَتَيْن
مِن الْفِئْرَان كُل مِنْهَا تَضُم 15 فَأْرَا حَيْث تَم تَغْذِيَة الْمَجْمُوْعَة الْأُوْلَى بِمَحْلُول
عُصَارَة قُشُوْر الْمَنْدِرِين الْمُجَفَّفَة لِمُدَّة أُسْبُوْع , فِيْمَا تَم تَغْذِيَة الْأُخْرَى بِمَحْلُول
مِلْح , وَتَم تَعْرِيْض الْمَجْمُوْعَتَيْن لِصَدَمَات كَهْرُبَائِيَّة , وَعِنْدَئِذ لَاحَظ الْبَاحِثُوْن
قُوَّة ذَاكِرَة الْمَجْمُوْعَة الْأُوْلَى . .
وَقَال البُرُوْفِسُوْر تَوَشيْهارَو نَاجَاتِسّو بِجَامِعَة نَاجويّا وَالْخَبِير فِيْ مَرَض الزُهايَمر
إِن هَذِه النَّتَائِج تَفْتَح بَاب الْأمُل فِى امْكَانِيَّة اسْتِخْدَام قُشُوْر الْمَنْدِرِين الْمُجَفَّفَة فِيْ
الْوِقَايَة مَن الْإِصَابَة بِالزُهايَمر , إِلَا أَنَّه أَكَّد ضَرُوْرَة إِجْرَاء الْمَزِيْد مِن الْأَبْحَاث
لِمَعْرِفَة مَا إِذَا كَان لِهَذِه الْمَادَّة تَأْثِيْر فَعَّال بِالْنِّسْبَة لِلْانْسَان . .
جَدِيْر بِالْذُّكْرَ إن بَحَث عِلْمِي بِرِيطَانّيْ اظْهِر أيضا إن مُرَكَّبَا يُسْتَخْرَج مِن قِشْر
الْبُرْتُقَال الْيُوْسُفِي يُمْكِنُه القضاء عَلَى خَلَآيـَآ السرطان لأمَـرَاض مُعَيَّنَهْ
________________________________________
قشور ثمار اليوسفي المجففه تقي من مرض الزهايمر
**
تُوَصِّل الْبَاحِثُوْن الْيَابَانِيُّوْن إِلَى أَن قُشُوْر ثِمَار (الِيُوسُفِيْ) أو الْمَنْدِرِين أو اللالنكي
الْمُجَفَّفَة بِأَشِعَّة الْشَّمْس تُسَاعِد في مَنَع الْإِصَابَة بِمَرَض الزُهايَمر . .
وَذَكَرْت هَيْئَة الْإِذَاعَة الْيَابَانِيَّة الْجُمْعَة أَن مَجْمُوْعَة مِن الْبَاحِثِيْن بِجَامِعَة
توَهَوْكُو الْيَابَانِيَّة بِقِيَادَة البُرُوْفِسُوْر تُوْرُو يَامَاكُوَنّى أَجْرَوْا اخْتِبَارَا لِمَعْرِفَة
مَدَى فَعَالِيَة هَذِه الْقُشُور التي تُسْتَخْدَم كَعِلَاج عُشْبَيْ في الْصِّيْن في مَنَع
الْإِصَابَة بِالزُهايَمر بِمَا هُو مَعْرُوْف عَنْهَا مَن احْتِوَائِهَا عَلَى مَادَّة تُسَاعِد
عَلَى تَنْشِيْط عَمِل الْخَلَايَا الْعَصَبِيَّة . .
وَأَشَارَت الْإِذَاعَة الْيَابَانِيَّة إِلَى أَن الْبَاحِثِيْن أَجْرَوْا تَجَارِبُهُم عَلَى مَجْمُوْعَتَيْن
مِن الْفِئْرَان كُل مِنْهَا تَضُم 15 فَأْرَا حَيْث تَم تَغْذِيَة الْمَجْمُوْعَة الْأُوْلَى بِمَحْلُول
عُصَارَة قُشُوْر الْمَنْدِرِين الْمُجَفَّفَة لِمُدَّة أُسْبُوْع , فِيْمَا تَم تَغْذِيَة الْأُخْرَى بِمَحْلُول
مِلْح , وَتَم تَعْرِيْض الْمَجْمُوْعَتَيْن لِصَدَمَات كَهْرُبَائِيَّة , وَعِنْدَئِذ لَاحَظ الْبَاحِثُوْن
قُوَّة ذَاكِرَة الْمَجْمُوْعَة الْأُوْلَى . .
وَقَال البُرُوْفِسُوْر تَوَشيْهارَو نَاجَاتِسّو بِجَامِعَة نَاجويّا وَالْخَبِير فِيْ مَرَض الزُهايَمر
إِن هَذِه النَّتَائِج تَفْتَح بَاب الْأمُل فِى امْكَانِيَّة اسْتِخْدَام قُشُوْر الْمَنْدِرِين الْمُجَفَّفَة فِيْ
الْوِقَايَة مَن الْإِصَابَة بِالزُهايَمر , إِلَا أَنَّه أَكَّد ضَرُوْرَة إِجْرَاء الْمَزِيْد مِن الْأَبْحَاث
لِمَعْرِفَة مَا إِذَا كَان لِهَذِه الْمَادَّة تَأْثِيْر فَعَّال بِالْنِّسْبَة لِلْانْسَان . .
جَدِيْر بِالْذُّكْرَ إن بَحَث عِلْمِي بِرِيطَانّيْ اظْهِر أيضا إن مُرَكَّبَا يُسْتَخْرَج مِن قِشْر
الْبُرْتُقَال الْيُوْسُفِي يُمْكِنُه القضاء عَلَى خَلَآيـَآ السرطان لأمَـرَاض مُعَيَّنَهْ