بسم الله الرحمن الرحيم
زارني الصديق العزيز الاخ المهندس ظافر النجار وقدم لي معلومات قيمة وجدت ان من الافضل نشرها لا كتمانها على عباد الله علما ان صديقي هذا من الباحثين في مجال العلاج بالطب البديل
لا يخفى على الناس حاجة الانسان الى الماء التي حددها العلماء بكمية 2 لتر يوميا لكننا لا نعرف نوعية الماء الذي نشربه ومدى فائدته من عدمها
أغلبنا يعلم ان الماء كيمياويا h2o لكننا لا نعلم ان خواص الماء الفيزياوية تختلف بعضها عن بعض حيث تختلف الاواصر الجزيئية للماء
وبالتالي ينقسم الماء الى نوعين ثقيل وخفيف
كان اجدادنا السالفون يشربون من ماء الزير (الحب) وهذا الزير فيه خاصية ترشيح الماء الى اسفله (ناكوط الحب) حيث ينزل للاسفل الماء الخفيف الذي اثبتت التحاليل العلمية انه اكثر فائدة للبدن من حيث التاثير على الدم والكلى
وكانوا كذلك يشربون من القلة (التنكة) وكانوا عادة يضعونها فوق السطح لتتنجم (اي تمر عليها النجوم ) وبتاثير جاذبية القمر والنجوم تتغير الاواصر الجزيئية للماء فيخف وكانوا يسمونه (مي تنكة بيوتي )
والتجارب التي قام بها العلماء على الماء الممغنط اثبتت انه عند اضافته للكونكريت تزيد مقاومته بنسبة 20%
اما افضل انواع الماء الصالح للشرب فهو (ماء الندى)
وقد رأينا في التلفزيون عن مستثمر افريقي قام بانشاء مزرعة كبيرة للموز (ورقة الموز عريضة) ليجمع فيها ماء الندى ويبيعه يوميا
وكاثبات بسيط على خفة الماء من ثقله نقول :
ان الندى يتكون فجرا ويتبخر مع اولى خيوط الضوء
لكنك لو وضعت ماءا على اوراق النبات فلن يتبخر بهذه السرعة حتى الضحى
ارجو ممن لديه معلومات اكثر افادتنا بها حيث قامت شركة صينية بصنع مكثفات لجمع ماء الندى تباع الان في اسواق الكويت والخليج ونحن لا نعجز عن صنعها اذا هذا الماء يؤخر حتى نمو الاورام السرطانية وغيرها وهذه نقلة علاجية كبيرة نحن في اشد الحاجة لها
اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
زارني الصديق العزيز الاخ المهندس ظافر النجار وقدم لي معلومات قيمة وجدت ان من الافضل نشرها لا كتمانها على عباد الله علما ان صديقي هذا من الباحثين في مجال العلاج بالطب البديل
لا يخفى على الناس حاجة الانسان الى الماء التي حددها العلماء بكمية 2 لتر يوميا لكننا لا نعرف نوعية الماء الذي نشربه ومدى فائدته من عدمها
أغلبنا يعلم ان الماء كيمياويا h2o لكننا لا نعلم ان خواص الماء الفيزياوية تختلف بعضها عن بعض حيث تختلف الاواصر الجزيئية للماء
وبالتالي ينقسم الماء الى نوعين ثقيل وخفيف
كان اجدادنا السالفون يشربون من ماء الزير (الحب) وهذا الزير فيه خاصية ترشيح الماء الى اسفله (ناكوط الحب) حيث ينزل للاسفل الماء الخفيف الذي اثبتت التحاليل العلمية انه اكثر فائدة للبدن من حيث التاثير على الدم والكلى
وكانوا كذلك يشربون من القلة (التنكة) وكانوا عادة يضعونها فوق السطح لتتنجم (اي تمر عليها النجوم ) وبتاثير جاذبية القمر والنجوم تتغير الاواصر الجزيئية للماء فيخف وكانوا يسمونه (مي تنكة بيوتي )
والتجارب التي قام بها العلماء على الماء الممغنط اثبتت انه عند اضافته للكونكريت تزيد مقاومته بنسبة 20%
اما افضل انواع الماء الصالح للشرب فهو (ماء الندى)
وقد رأينا في التلفزيون عن مستثمر افريقي قام بانشاء مزرعة كبيرة للموز (ورقة الموز عريضة) ليجمع فيها ماء الندى ويبيعه يوميا
وكاثبات بسيط على خفة الماء من ثقله نقول :
ان الندى يتكون فجرا ويتبخر مع اولى خيوط الضوء
لكنك لو وضعت ماءا على اوراق النبات فلن يتبخر بهذه السرعة حتى الضحى
ارجو ممن لديه معلومات اكثر افادتنا بها حيث قامت شركة صينية بصنع مكثفات لجمع ماء الندى تباع الان في اسواق الكويت والخليج ونحن لا نعجز عن صنعها اذا هذا الماء يؤخر حتى نمو الاورام السرطانية وغيرها وهذه نقلة علاجية كبيرة نحن في اشد الحاجة لها
اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
تعليق