من فكر السيد القحطاني ومن اراد المزيد عليه مراجعة الموسوعة القرانية الجزء الثالث
ان علم الطب من العلوم الشريفة الموازية لعلم الاديان وذلك لما له من اهمية في بقاء الفرد الانساني وان عملية المعالجة من قبل الطبيب انما هي احياء للفرد وخصوصا اذا كان المرض قاتلاَ فيمكن ان ينطبق عليه من احيى نفساً كأنما احيا الناس جميعا وان النظريات الطبية لمعالجة الناس قديما وحديثا هي نظريات قائمة على المذهب التجريبي أي التجربة والمقايسة .لكن المتتبع كلام اهل البيت عليهم السلام يجدهم يؤكدون ان مصدر تعلم العلاج ووصف الدواء هو من قبل الله عز وجل كما اشكل الامام الصادق على الطبيب الهندي بان من هذا الذي يستطيع ان يبحث في كل البلدان ويذوق جميع الاشجار ويجرب المواد السامة القاتلة وكيف عرف وجرب خلط ( الاهليج من الهند والمصطكي من الروم والمسك من تبت والدارسين من الصين وهكذا الى اخره .
واخيراً اثبت له الامام (ع) ان هذا العلم ليس ناتجا عن التجربة انما هناك علم يتعلمه الانسان من الله جل جلاله . والان وقبل مدة من الزمن وجدت اهل البيت (ع) يعالجون عن طريق نظرية المشابهة بين الداء والدواء وهو مصداق لحديث الرسول(ص) تداووا فما انزل الله من داء الا انزل معه الدواء الا السام فانه لا دواء له )
فهنا يستوجب السؤال عن كيفية معرفة الدواء الى الداء مما يؤدي الى الشفاء كما قال الصادق (ع) بان الادوية والعلاجات منتشرة في كل الكرة الارضية فلا يمكن لاي احد ان يحيط بها الا الله او من يعلمه الله فالان سوف نفتح باب النظرية على بركة الله .
ان الله جل جلاله خلق الانسان وجعله مشابهاً للكون بل بينهما تطابق وهذا بين للمتأمل بل ورد عن الامام الصادق (ع) مثله فهذا التشابه يكشف مدى اتصاله وعلاقة الكون بالانسان فان معنى الانسان هو الكون المنطوي ومعنى الكون هو الانسان المنفتح والمتفتح والمبعثر قال الامام علي(ع)( اتحسب انك جرما صغيرا وفيك انطوى العالم الاكبر)
فالانسان يجد في الخارج من نباتات وحيوانات وجمادات حاكية عن باطنه ومشابهة لأعضائه ومقاربة لكيفياته بل انه خلق تلك الاشياء من اجل الانسان وبذلك سوف نعرف سر هذا التشابه لأننا نرى اللوبيا كانها كلى الانسان وحب الصنوبر كقلب الانسان وسن الثوم كسن الانسان مما يؤكد وجود علاقة بينية بين هذه الاشياء والاعضاء الجسمية ومن هذا نكتشف ان وجود هذه الاشياء انما هي علاج لمشابهاتها لأن الله عز وجل لم ينزل داء الا وانزل له دواء وانما هذه المشابهة بين هذا العضو المصاب وبين النبتة المخلوقة والمنزلة من قبل الله تعالى على هيئة تكشف حملها لعناصر وصفات وحالات ذلك العضو سوف ابين ذلك على شكل مراحل :
المرحلة الاولى معنى المرض ) ان معنى المرض هو نقص او زيادة بالعناصر الكيميائية داخل الجسم الانساني مما يؤدي الى وجود انفعالات وحالات تعيق العضو عن الحركة المرسومة له او الحالة المتخذه له وللمرض حالتان (صفتان):
1-الحالة الكيميائية : وهي الصفة الجوهرية المهمة التي لها مدخلية وطيدة بالعناصر الكيميائية داخل الجسم من ناحية الزيادة والنقصان.
2-الحالة الفزيولوجية: (الصفات الفيزيائية) وهي الصفة الظاهرية التي لها مدخلية بشكل المرض المتعلق بالعضو الانساني من ناحية التقرح والالتهاب وغيرها من الحالات المرضية .
المرحلة الثانية معنى العلاج) هو ارجاع الميزان القويم للجسم الانساني او داخل العضو الجسماني عن طريق وجود العقاقير الطبية التي لها مدخلية بسد النقص من المواد الكيميائية او تقليل الزيادة فيها او تسكين الهائج او تهييج الساكن وما شابه من الامور.
المرحلة الثالثةمعرفة العلاج) نسب الدواء الى الداء لمعرفة كيفية العلاج تتطلب شرحا قصيرا للامراض التي تصيب الانسان بشكل عام على التصنيف الجديد الذي يكشف ماله مدخلية بالكون حيث ان الامراض بصورة عامة تنقسم على قسمين :
1- جسماني : هي الامراض التي لها مدخلية بجسم الانسان من ناحية الزيادة والنقص .
2- روحاني : هي التي لها مدخلية بالحالة النفسية والروحية للانسان من ناحية الضيق والالتواء والانبساط .
ثم ان هذا المرض الجسماني ينقسم على قسمين رئيسيين هما مرض بري ومرض بحري ومعنى المرض البري هو الذي يتعلق بالاعضاء الجسمانية والمادة الصلبة داخل جسم الانسان . اما البحري هو الذي يتعلق بالدورة الدموية والمادة السائلة داخل جسم الانسان. ثم ان كلا القسمين ينقسمان على ثلاثة اقسام (جمادي- نباتي- حيواني )فتكون الاقسام عندنا ستة وهي( المرض البري الجمادي- المرض البري النباتي - المرض البري الحيواني) و( المرض البحري الجمادي - المرض البحري النباتي - المرض البحري الحيواني) .
ومعنى المرض الجمادي : هو المرض الذي له علاقة بالحالة الجسمانية وله مدخلية بالاعضاء الصلبة داخل الجسم كالعضام وغيرها .
ومعنى المرض النباتي : هو المرض الذي له علاقة بالصفة النباتية داخل الجسم من ناحية الغذاء والنمو والتنمية داخل الاعضاء بل خصوصاً البناء الجسماني ومدى علاقة الدم بهذه الاعضاء .
معنى المرض الحيواني : هو ذلك المرض الذي له علاقة بالحالة الحيوانية والصفة الحيوية داخل جسم الانسان لما له مدخلية بالترابط الوثيق بين الاعضاء ومدى استجابة كل واحد للاخر او وجود الصفة الحيوانية داخل الاعضاء من ناحية اختيار الغذاء الذي له مدخلية ببناء ذلك العضو او افساده ، وهذا كله على سبيل الاختصار لضيق المقام والا ان هذا الكلام لم يصدر على نحو التحقيق والتدقيق انما هو مجرد عرض وبيان و اليك الادلة على هذه النظرية من الكتاب والسنة واخر ما توصل الية العلم الحديث والطب السليم ..
1-قال تعالى(( فنبذناه في العراء وهو سقيم وانبتنا عليه شجرة من يقطين)) فهذه الايات تحكي عن يونس (ع) حينما دخل في بطن الحوت فخرج فأنسلخ جلده نتيجة حرارة بطن الحوت فخرج جسمه محترقاً فأستخدم له الله جل جلاله شجرة اليقطين علاجاً لحرق جسمه فلو تأملنا في هذه الاية نجد ان ورق شجرة اليقطين الناعم مشابه بدرجة كبيرة للجلد الانساني وكانما استعمل مكان الشاش الطبي الحديث المستعمل للحروق وفيه اشارة الى صحة نظرية المشابهة بين الداء والدواء أي ورق اليقطين الناعم يشبه الجلد الانساني .
2-وما ورد عن الامام الصادق(ع) قال( الدبا يزيد في العقل والدماغ وهو جيد لوجع القولنج) فان الامام الصادق يصف الدبا او ما يسمى بالمصطلح العامي (قرنابيط ) الى زيادة العقل والدماغ ونلاحظ ان داخل الدبا كانه مخ الانسان مما يشير الى صفة المشابهة بين الداء والدواء .
3- ما ورد عن الامام الصادق(ع)( ان علاج الكلى بحب اللوبيا ) فنلاحظ ان حبة اللوبيا تشبه الكلى وهذا كما قال الصادق (ع) حينما سأل الطبيب الهندي قال لهم ( فلم كانت الكلية كحبة اللوبيا ) مما يشير الى صحة النظرية التي بينتها وهناك روايات كثيرة تثبت هذا لكننا راعينا الاختصار .
4- ما ورد عن الطب التجريبي والعلم القائم الان من ان الخرنوب يستخرج منه علاج لألتهابات الكلى فلو لاحظنا الخرنوب لوجدناه مشابه للكلى.
وايضا ما ورد بالتجربة من ان سن الثوم علاجاً لوجع الاسنان نلاحظ ان سن الثوم يشبه سن الانسان وخصوصاً اذا وضع في الشمس لفترة طويلة واخيراً اقول ان من فوائد هذه النظرية هي:
1- سوف نجد لجميع الامراض علاجاً حتى الامراض الغريبة والخبيثة وانا شخصياً وجدت علاج للسرطان وغيره لأنه ما انزل الله من داء الا وانزل له دواء.
2- سوف نتخلص من التاثير الغير مباشر للعقاقير الطبية التي تحتوي على المواد الكيميائية المصنوعة بالمصانع حيث هي تعالج من جهة وتفسد من جهة اخرى لأن هذه المواد الكيميائية لها مدخلية بالميزان الكيميائي داخل الجسم الانساني 3- سوف نثبت للعالم الغربي والمجتمع الاسلامي عظمة الدين الاسلامي ووجود وحدانية الله بوحدانية خلقه والتشابة بين الكتاب التكويني والكتاب الانساني قال تعالى (( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب)).
ان علم الطب من العلوم الشريفة الموازية لعلم الاديان وذلك لما له من اهمية في بقاء الفرد الانساني وان عملية المعالجة من قبل الطبيب انما هي احياء للفرد وخصوصا اذا كان المرض قاتلاَ فيمكن ان ينطبق عليه من احيى نفساً كأنما احيا الناس جميعا وان النظريات الطبية لمعالجة الناس قديما وحديثا هي نظريات قائمة على المذهب التجريبي أي التجربة والمقايسة .لكن المتتبع كلام اهل البيت عليهم السلام يجدهم يؤكدون ان مصدر تعلم العلاج ووصف الدواء هو من قبل الله عز وجل كما اشكل الامام الصادق على الطبيب الهندي بان من هذا الذي يستطيع ان يبحث في كل البلدان ويذوق جميع الاشجار ويجرب المواد السامة القاتلة وكيف عرف وجرب خلط ( الاهليج من الهند والمصطكي من الروم والمسك من تبت والدارسين من الصين وهكذا الى اخره .
واخيراً اثبت له الامام (ع) ان هذا العلم ليس ناتجا عن التجربة انما هناك علم يتعلمه الانسان من الله جل جلاله . والان وقبل مدة من الزمن وجدت اهل البيت (ع) يعالجون عن طريق نظرية المشابهة بين الداء والدواء وهو مصداق لحديث الرسول(ص) تداووا فما انزل الله من داء الا انزل معه الدواء الا السام فانه لا دواء له )
فهنا يستوجب السؤال عن كيفية معرفة الدواء الى الداء مما يؤدي الى الشفاء كما قال الصادق (ع) بان الادوية والعلاجات منتشرة في كل الكرة الارضية فلا يمكن لاي احد ان يحيط بها الا الله او من يعلمه الله فالان سوف نفتح باب النظرية على بركة الله .
ان الله جل جلاله خلق الانسان وجعله مشابهاً للكون بل بينهما تطابق وهذا بين للمتأمل بل ورد عن الامام الصادق (ع) مثله فهذا التشابه يكشف مدى اتصاله وعلاقة الكون بالانسان فان معنى الانسان هو الكون المنطوي ومعنى الكون هو الانسان المنفتح والمتفتح والمبعثر قال الامام علي(ع)( اتحسب انك جرما صغيرا وفيك انطوى العالم الاكبر)
فالانسان يجد في الخارج من نباتات وحيوانات وجمادات حاكية عن باطنه ومشابهة لأعضائه ومقاربة لكيفياته بل انه خلق تلك الاشياء من اجل الانسان وبذلك سوف نعرف سر هذا التشابه لأننا نرى اللوبيا كانها كلى الانسان وحب الصنوبر كقلب الانسان وسن الثوم كسن الانسان مما يؤكد وجود علاقة بينية بين هذه الاشياء والاعضاء الجسمية ومن هذا نكتشف ان وجود هذه الاشياء انما هي علاج لمشابهاتها لأن الله عز وجل لم ينزل داء الا وانزل له دواء وانما هذه المشابهة بين هذا العضو المصاب وبين النبتة المخلوقة والمنزلة من قبل الله تعالى على هيئة تكشف حملها لعناصر وصفات وحالات ذلك العضو سوف ابين ذلك على شكل مراحل :
المرحلة الاولى معنى المرض ) ان معنى المرض هو نقص او زيادة بالعناصر الكيميائية داخل الجسم الانساني مما يؤدي الى وجود انفعالات وحالات تعيق العضو عن الحركة المرسومة له او الحالة المتخذه له وللمرض حالتان (صفتان):
1-الحالة الكيميائية : وهي الصفة الجوهرية المهمة التي لها مدخلية وطيدة بالعناصر الكيميائية داخل الجسم من ناحية الزيادة والنقصان.
2-الحالة الفزيولوجية: (الصفات الفيزيائية) وهي الصفة الظاهرية التي لها مدخلية بشكل المرض المتعلق بالعضو الانساني من ناحية التقرح والالتهاب وغيرها من الحالات المرضية .
المرحلة الثانية معنى العلاج) هو ارجاع الميزان القويم للجسم الانساني او داخل العضو الجسماني عن طريق وجود العقاقير الطبية التي لها مدخلية بسد النقص من المواد الكيميائية او تقليل الزيادة فيها او تسكين الهائج او تهييج الساكن وما شابه من الامور.
المرحلة الثالثةمعرفة العلاج) نسب الدواء الى الداء لمعرفة كيفية العلاج تتطلب شرحا قصيرا للامراض التي تصيب الانسان بشكل عام على التصنيف الجديد الذي يكشف ماله مدخلية بالكون حيث ان الامراض بصورة عامة تنقسم على قسمين :
1- جسماني : هي الامراض التي لها مدخلية بجسم الانسان من ناحية الزيادة والنقص .
2- روحاني : هي التي لها مدخلية بالحالة النفسية والروحية للانسان من ناحية الضيق والالتواء والانبساط .
ثم ان هذا المرض الجسماني ينقسم على قسمين رئيسيين هما مرض بري ومرض بحري ومعنى المرض البري هو الذي يتعلق بالاعضاء الجسمانية والمادة الصلبة داخل جسم الانسان . اما البحري هو الذي يتعلق بالدورة الدموية والمادة السائلة داخل جسم الانسان. ثم ان كلا القسمين ينقسمان على ثلاثة اقسام (جمادي- نباتي- حيواني )فتكون الاقسام عندنا ستة وهي( المرض البري الجمادي- المرض البري النباتي - المرض البري الحيواني) و( المرض البحري الجمادي - المرض البحري النباتي - المرض البحري الحيواني) .
ومعنى المرض الجمادي : هو المرض الذي له علاقة بالحالة الجسمانية وله مدخلية بالاعضاء الصلبة داخل الجسم كالعضام وغيرها .
ومعنى المرض النباتي : هو المرض الذي له علاقة بالصفة النباتية داخل الجسم من ناحية الغذاء والنمو والتنمية داخل الاعضاء بل خصوصاً البناء الجسماني ومدى علاقة الدم بهذه الاعضاء .
معنى المرض الحيواني : هو ذلك المرض الذي له علاقة بالحالة الحيوانية والصفة الحيوية داخل جسم الانسان لما له مدخلية بالترابط الوثيق بين الاعضاء ومدى استجابة كل واحد للاخر او وجود الصفة الحيوانية داخل الاعضاء من ناحية اختيار الغذاء الذي له مدخلية ببناء ذلك العضو او افساده ، وهذا كله على سبيل الاختصار لضيق المقام والا ان هذا الكلام لم يصدر على نحو التحقيق والتدقيق انما هو مجرد عرض وبيان و اليك الادلة على هذه النظرية من الكتاب والسنة واخر ما توصل الية العلم الحديث والطب السليم ..
1-قال تعالى(( فنبذناه في العراء وهو سقيم وانبتنا عليه شجرة من يقطين)) فهذه الايات تحكي عن يونس (ع) حينما دخل في بطن الحوت فخرج فأنسلخ جلده نتيجة حرارة بطن الحوت فخرج جسمه محترقاً فأستخدم له الله جل جلاله شجرة اليقطين علاجاً لحرق جسمه فلو تأملنا في هذه الاية نجد ان ورق شجرة اليقطين الناعم مشابه بدرجة كبيرة للجلد الانساني وكانما استعمل مكان الشاش الطبي الحديث المستعمل للحروق وفيه اشارة الى صحة نظرية المشابهة بين الداء والدواء أي ورق اليقطين الناعم يشبه الجلد الانساني .
2-وما ورد عن الامام الصادق(ع) قال( الدبا يزيد في العقل والدماغ وهو جيد لوجع القولنج) فان الامام الصادق يصف الدبا او ما يسمى بالمصطلح العامي (قرنابيط ) الى زيادة العقل والدماغ ونلاحظ ان داخل الدبا كانه مخ الانسان مما يشير الى صفة المشابهة بين الداء والدواء .
3- ما ورد عن الامام الصادق(ع)( ان علاج الكلى بحب اللوبيا ) فنلاحظ ان حبة اللوبيا تشبه الكلى وهذا كما قال الصادق (ع) حينما سأل الطبيب الهندي قال لهم ( فلم كانت الكلية كحبة اللوبيا ) مما يشير الى صحة النظرية التي بينتها وهناك روايات كثيرة تثبت هذا لكننا راعينا الاختصار .
4- ما ورد عن الطب التجريبي والعلم القائم الان من ان الخرنوب يستخرج منه علاج لألتهابات الكلى فلو لاحظنا الخرنوب لوجدناه مشابه للكلى.
وايضا ما ورد بالتجربة من ان سن الثوم علاجاً لوجع الاسنان نلاحظ ان سن الثوم يشبه سن الانسان وخصوصاً اذا وضع في الشمس لفترة طويلة واخيراً اقول ان من فوائد هذه النظرية هي:
1- سوف نجد لجميع الامراض علاجاً حتى الامراض الغريبة والخبيثة وانا شخصياً وجدت علاج للسرطان وغيره لأنه ما انزل الله من داء الا وانزل له دواء.
2- سوف نتخلص من التاثير الغير مباشر للعقاقير الطبية التي تحتوي على المواد الكيميائية المصنوعة بالمصانع حيث هي تعالج من جهة وتفسد من جهة اخرى لأن هذه المواد الكيميائية لها مدخلية بالميزان الكيميائي داخل الجسم الانساني 3- سوف نثبت للعالم الغربي والمجتمع الاسلامي عظمة الدين الاسلامي ووجود وحدانية الله بوحدانية خلقه والتشابة بين الكتاب التكويني والكتاب الانساني قال تعالى (( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب)).
تعليق