الرضاعة السليمة في رأي الإمام الصادق ((ع))
من مظاهر عبقرية الإمام الصادق (ع) رأية في الرضاعة السليمة وتوجيهه الأمهات إلى إرضاع الطفل وهو راقد إلى الناحية اليسرى من أمه .
وطوال قرون ممتدة ظلت الحكمة من هذه النصيحة خافية على الكثيرين , الذين كانوا يعتبرونها تدخلا في ما لا يعنيه , وتزيدآ لالزوم له.
وعندما سئل الإمام الشافعي محمد بن إدريس , الذي بعد وفاة الصادق (ع) بعامين (عن رضاعة الطفل ) , وهي الأسلم إن يرضع الطفل وهو راقد إلى الجانب الأيمن من أمه أو إلى جانبها الأيسر رد قائلآ : لا فرق بين الأمين والأيسر وللام إن ترضع طفلها كما تشاء .
ورأى البعض إن الإمام جعفرآ (ع) قد خالف ما جرت عليه الأمهات من وضع الطفل من الناحية اليمنى عند أرضاعة , وان من الأكرم للأم وللطفل ان يكون في ناحية الميمنة عند الرضاع .
وهكذا خفيت الحكمة من هذه النظرية في الشرق والغرب , حتى في عصر النهضة والتجديد , لم يقع احد على الفوائد المرتجاه من تطبيقها علميا عند الرضاعة .
من مظاهر عبقرية الإمام الصادق (ع) رأية في الرضاعة السليمة وتوجيهه الأمهات إلى إرضاع الطفل وهو راقد إلى الناحية اليسرى من أمه .
وطوال قرون ممتدة ظلت الحكمة من هذه النصيحة خافية على الكثيرين , الذين كانوا يعتبرونها تدخلا في ما لا يعنيه , وتزيدآ لالزوم له.
وعندما سئل الإمام الشافعي محمد بن إدريس , الذي بعد وفاة الصادق (ع) بعامين (عن رضاعة الطفل ) , وهي الأسلم إن يرضع الطفل وهو راقد إلى الجانب الأيمن من أمه أو إلى جانبها الأيسر رد قائلآ : لا فرق بين الأمين والأيسر وللام إن ترضع طفلها كما تشاء .
ورأى البعض إن الإمام جعفرآ (ع) قد خالف ما جرت عليه الأمهات من وضع الطفل من الناحية اليمنى عند أرضاعة , وان من الأكرم للأم وللطفل ان يكون في ناحية الميمنة عند الرضاع .
وهكذا خفيت الحكمة من هذه النظرية في الشرق والغرب , حتى في عصر النهضة والتجديد , لم يقع احد على الفوائد المرتجاه من تطبيقها علميا عند الرضاعة .
تعليق