المطربون والممثلون وبائعي الخمور والسافرات :-
نماذج موجودة في المجتمع ابعد ما يكون عن الدين خصوصاً في تلك الحقبة من تأريخ العراق وهو المطربون والفنانون كما يطلق عليهم ،اضافةً الى ظاهرة بيع المشروبات المحرمة في بلد يعتبر مهد الرسالات السماوية وملتجأ التشيع في العالم الاسلامي ، كثيراًما تجد ظواهر متفشية بشكل واسع في الاوساط المدعية للثقافة خصوصاً كشرب الخمر بالنسبة للرجال والسفور والتهتك بالنسبة الى النساء ، توجه اليهم بالخطاب قائلاًوكلها طبقات واضحة لدينا نعرفها جميعاً، ومن اوضحها اولئك الملتزمون بالحرام وعليه حياتهم وارزاقهم والعياذ بالله كالمغنين والممثلين وبائعي الخمور والمرابين والسافرات وآخرون كما قال الله تعالى(لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب عظيم) ..لأنهم لا يقتصرون بالجرم على انفسهم بل يقومون من حيث يعلمون او لا يعلمون بتوزيع الغواية والظلال على آلاف الناس وملايين الناس فهو كالشجرة المثمرة الحنظل ينبت فيها نبات كثير وحنظل كثير) عاد فخاطبهم بصوت تهتز له الابدان داعياً لهم بالانابةانكم تعلمون ان الله موجود وهو الرقيب والحسيب وان باب التوبة مفتوح ما دامت الحياة وان الاسلام حق وان طاعته واجبة وان الموت لاحقكم على كل حال وان جهنم ورائكم على كل حال فأرحموا اجسادكم من النار فأنكم لا تتحملون عذاب جهنم وتستغيثون حيث لا مغيث وانتم الآن في فرصة للتوبة والنزوع عن الحوبة والخلاص من غضب الله والاسراع الى رحمة الله والله سبحانه لا يريد لنا جميعاً الا الخير والصلاح تأسفوا على نفوسكم التالفة وآرائكم السقيمة وافعالكم المريضة..)الجمعة 31 /منبر الصدر للنوري الموسوي ص 412-413)
4. العشائر :
والتي كانت ولا زالت متمسكة بتقاليدها وقوانينها التي لا يحكمها الدين بل العرف العشائري والتقاليد حتى وان تعارضت مع الشريعة ، خاطبهم قائلاً: (نوجه كلامنا الى العشائر عامة والى رؤساء العشائر ومشايخها خاصة من حيث ان الكل يعلم ان النظام الذي يمشون عليه في عشائرهم ويطبقونه هناك بينهم اغلبه بل كله نظام باطل وغير شرعي وغير مرضي لله عز وجل ..)(يجب على العشائر ان يشحذوا الهمة للتوبة ولطاعة الله سبحانه وابتغاء مرضاته لكي يكونوا صالحين في الدنيا والآخرة جزاهم الله خير جزاء المحسنين)(الجمعة 21 /منبر الصدر السيد
نماذج موجودة في المجتمع ابعد ما يكون عن الدين خصوصاً في تلك الحقبة من تأريخ العراق وهو المطربون والفنانون كما يطلق عليهم ،اضافةً الى ظاهرة بيع المشروبات المحرمة في بلد يعتبر مهد الرسالات السماوية وملتجأ التشيع في العالم الاسلامي ، كثيراًما تجد ظواهر متفشية بشكل واسع في الاوساط المدعية للثقافة خصوصاً كشرب الخمر بالنسبة للرجال والسفور والتهتك بالنسبة الى النساء ، توجه اليهم بالخطاب قائلاًوكلها طبقات واضحة لدينا نعرفها جميعاً، ومن اوضحها اولئك الملتزمون بالحرام وعليه حياتهم وارزاقهم والعياذ بالله كالمغنين والممثلين وبائعي الخمور والمرابين والسافرات وآخرون كما قال الله تعالى(لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب عظيم) ..لأنهم لا يقتصرون بالجرم على انفسهم بل يقومون من حيث يعلمون او لا يعلمون بتوزيع الغواية والظلال على آلاف الناس وملايين الناس فهو كالشجرة المثمرة الحنظل ينبت فيها نبات كثير وحنظل كثير) عاد فخاطبهم بصوت تهتز له الابدان داعياً لهم بالانابةانكم تعلمون ان الله موجود وهو الرقيب والحسيب وان باب التوبة مفتوح ما دامت الحياة وان الاسلام حق وان طاعته واجبة وان الموت لاحقكم على كل حال وان جهنم ورائكم على كل حال فأرحموا اجسادكم من النار فأنكم لا تتحملون عذاب جهنم وتستغيثون حيث لا مغيث وانتم الآن في فرصة للتوبة والنزوع عن الحوبة والخلاص من غضب الله والاسراع الى رحمة الله والله سبحانه لا يريد لنا جميعاً الا الخير والصلاح تأسفوا على نفوسكم التالفة وآرائكم السقيمة وافعالكم المريضة..)الجمعة 31 /منبر الصدر للنوري الموسوي ص 412-413)
4. العشائر :
والتي كانت ولا زالت متمسكة بتقاليدها وقوانينها التي لا يحكمها الدين بل العرف العشائري والتقاليد حتى وان تعارضت مع الشريعة ، خاطبهم قائلاً: (نوجه كلامنا الى العشائر عامة والى رؤساء العشائر ومشايخها خاصة من حيث ان الكل يعلم ان النظام الذي يمشون عليه في عشائرهم ويطبقونه هناك بينهم اغلبه بل كله نظام باطل وغير شرعي وغير مرضي لله عز وجل ..)(يجب على العشائر ان يشحذوا الهمة للتوبة ولطاعة الله سبحانه وابتغاء مرضاته لكي يكونوا صالحين في الدنيا والآخرة جزاهم الله خير جزاء المحسنين)(الجمعة 21 /منبر الصدر السيد