قضية القحطاني بهذا الحجم الذي تصورونها لم يرد له ذكر ولا حتى باللقب بينما اليماني والخراساني وشعيب والحسني بل وحتى اعداء الامام كالابقع والاصهب والسفياني والسلمي مذكورين بالقابهم وبعضهم باسمه واسم ابيه وجده بل وبصفة الوجه والجسم ومكانه ووقت خروجه ومحور دعوته واهدافه ..الخ
ورد في مصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) - الميرجهاني - ج 2 - ص 365 – 366 وفي كتاب احقاق الحق للمرعشي ج13 ص316
عن محمد بن الحنفية ان علي بن أبي طالب ( في حديث طويل الى ان قال.. ثم يسير إليه حمار الجزيرة من مدينة الأوثان فيقاتله الخليع ويغلب على الخزائن فيقاتله من دمشق إلى حران ويعمل عمل الجبابرة الأولى فيغضب الله من السماء لكل عمله فيبعث عليه فتى من المشرق يدعو إلى أهل بيت النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلم هم أصحاب الرايات السود المستضعفون فيعزهم الله وينزل عليهم النصر فلا يقاتلهم أحد الا هزموه ويسير الجيش القحطاني حتى يستخرجوا الخليفة وهو كاره خائف فيسير معه تسعة آلاف من الملائكة معه راية النصر
صر)
تعليق