إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آه من قلة الناصر

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آه من قلة الناصر

    كما يعلم الجميع بأن أنصار الإمام (ع) من العراق هم ثلة قليلة فإن جل عدد الأنصار ينحصر حسب ما ورد في الروايات بين الثلاثمائة وثلاثة عشر الأصحاب أو القادة والعشرة آلاف جيش الغضب والسبعون الف اصحاب الرايات السود القادمة من إيران فلو نظرنا إلى هذه الأعداد فإنها تعتبر اعداد قليلة قياسا بأعداد الشيعة الموجودين في محور حركة هذه الجموع ناهيك عن أصحاب باقي المذاهب والديانات الذين يدخلون في الأمر.
    هنا نتسائل لماذا هذه القلة لماذا لا ينصر الإمام الملايين من الناس لماذا هذا الخذلان والجميع ينادي اللهم عجل لوليك الفرج واجعلنا من انصاره والكل يشحذ سيفه ليلا ونهارا انتظارا لذلك المقدم ونحن نرى إن تحت كل عالم مجتهد من المقلدين الملايين فلماذا هذا العدد الضئيل من أنصار الإمام يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟
    ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

  • #2
    صدقت والله يا اخي

    تعليق


    • #3
      الخذلان والخوف من الحاكم والمرجعيات لان ذلك يؤثر على مناصبهم وحبهم للدنيا ومثل ما فعلو بالامام الحسين عندما بعثوا له بالرسائل ونكثهم البيعة عندما اخافهم ابن زياد والتاريخ يعيد نفسه ولكن هيهات سوف يتم الله نوره ولو كره المجرمون

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم

        ، فقد ورد عن ابي عبد الله(عليه السلام) انه دخل عليه بعض اصحابه ، فقال لهجعلت فداك إني والله احبك واحب من يحبك ، ياسيدي ما اكثر شيعتكم . فقال له: اذكرهم .قال كثير . فقال: تحصيهم؟ فقال: هم اكثر من ذلك . فقال ابو عبد الله(عليه السلام) :أما لو كملت العدة الموصوفة ثلاثمائة وبضعة عشر كان الذي تريدون ، ولكن شيعتنا من لايعدو صوته سمعه ، ولاشحناؤه بدنه، ولايمدح بنا معلناً ، ولايخاصم بنا قالياً ولايجالس لنا عائباً ولايحدث لنا ثالباً ولايحب لنا مبغضاً ولايبغض لنا محباً . فقلت : فكيف اصنع بهذه الشيعة المختلفة الذين يقولون إنهم يتشيعون؟ فقال: فيهم التمييز وفيهم التمحيص وفيهم التبديل ، يأتي عليهم سنون تقيهم وسيف يقتلهم واختلاف يبددهم . إنما شيعتنا من لايهر هرير الكلب ولايطمع طمع الغراب ولايسأل الناس بكفه وإن مات جوعاً . قلت :جعلت فداك ، فاين اطلب هؤلاء الموصوفين بهذه الصفة ؟ فقال: اطلبهم في اطراف الارض اولئك الخفيض عيشهم ، المتنقلة دارهم ، الذين ان شهدوا لم يعرفوا ، وان غابوا لم يفتقدوا ، وأن مرضوا لم يعادوا ، وان خطبوا لم يزوجوا ، وان ماتوا لم يشهدوا ، اولئك الذين في اموالهم يتواسون وفي قبورهم يتزاورون ولاتختلف أهواؤهم وان اختلفت بهم البلدان)غيبة النعماني.
        اذن فالشيعة الحقيقيون ليس فيهم في يومنا الحاضر ثلاثمائة وبضعة عشر رجلاً والتي اكدتها روايات عديدة بأنها ثلاثمائة وثلاثة عشر وهم اصحاب الامام المهدي(عليه السلام) الذين يجتث بهم اصول الظلم والظالمين ، اما من يدعي التشيع بالقول فقط فهم الكثرة المتكاثرة الموجودة في يومنا هذا وبعناوين وواجهات مختلفة وهم الذين وصفهم الامام الصادق في الرواية السالفة الذكر بأدق وأبلغ تعبير . واما قولهانما شيعتنا من لايهر هرير الكلب ولايطمع طمع الغراب) فهرير الكلب معناه (تنهقون مع كل ناهق) أي ليس لديكم موقف ثابت وطمع الغراب هو الجشع وحب الدنيا هذا الحب الذي دفع بعضهم الى سرقة اموال المسلمين بصور شتى ، وقوله عن الشيعة ولا تختلف أهواؤهم وان اختلفت بهم البلدان) هذا عن الشيعة الحقيقيين وليس المنتحلين لهذه المرتبة الشريفة فهم لاتختلف اهواؤهم وان اختلفت بلدانهم ، فكيف بنا ونحن في بلد واحد ومختلفين ومتفرقين (وكل حزب بما لديهم فرحون)؟؟
        عن ابي الحسن الرضا –ع- انه قال –ان هذا سيفضي الى
        من يكون له الحمل) بحارالانوار وقال المجلسي لعل المعنى انه يحتاج
        الى ان يحمل لصغره –ويحتمل ان يكون بالخاء المحجمة –يعني يكون خامل الذكر))

        تعليق


        • #5
          المراجع يفكرون بالخمس فقط ولا يفكرون بامامهم الغائب (عليه السلام)

          تعليق


          • #6
            صحيح ما ذكرت أخي جبرائيل, إن الشيعة أمرهم عجيب.

            تعليق


            • #7
              من هم أعداء الأمام المهدي (ع)



              عصر الظهور - الشيخ علي الكوراني العاملي - ص 371

              (يظهر من الدين ما هو عليه في نفسه ما لو كان رسول الله صلى الله عليه وآله لحكم به. يرفع المذاهب من الأرض فلا يبقى الا الدين الخالص. أعداؤه مقلدة الفقهاء أهل الاجتهاد، لما يرونه من الحكم بخلاف ما حكمت به أئمتهم، فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته، ورغبة فيما لديه. يفرح به عامة المسلمين أكثر من خواصهم، ويبايعه العارفون من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي)

              .................................................. ...........................



              مكارم الأخلاق- الشيخ الطبرسي ص 450-451.

              وعن رسول الله (ص) من وصيته لأبن مسعود…… يا ابن مسعود: يأتي على الناس زمان الصابر فيه على دينه مثل القابض على الجمر بكفه، فإن كان في ذلك الزمان ذئبا، وإلا أكلته الذئاب.

              يا ابن مسعود: علماؤهم وفقهاؤهم خونة فجرة، ألا إنهم أشرار خلق الله، وكذلك أتباعهم ومن يأتيهم ويأخذ منهم ويحبهم ويجالسهم ويشاورهم أشرار خلق الله يدخلهم نار جهنم (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ)

              .................................................. ...........................



              وعن أمير المؤمنين (ع) في خطبة طويلة (… وتميل الفقهاء إلى الكذب وتميل العلماء إلى الريب فهنالك تنكشف الغطاء من الحجب وتطلع الشمس من الغرب هناك ينادي مناد من السماء، اظهر يا ولي الله إلى الأحياء وسمعه أهل المشرق والمغرب فيظهر قائمنا المتغيب يتلألأ نوره يقدمه الروح الأمين وبيده الكتاب المستبين …) إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج 2 ص 195

              .................................................. ...........................



              وعن رسول الله (ص) قال: (يأتي على أمتي زمان لا يبقى من القرآن إلا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه، يسمون به وهم ابعد الناس عنه مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء منهم خرجت الفتنة واليهم تعود) البحار ج52 ص190 ح21.



              .................................................. ...........................



              وقال رسول الله (ص) عن الله سبحانه وتعالى في المعراج (…قلت الهي فمتى يكون ذلك (أي قيام القائم) فأوحى الي عز وجل يكون ذلك إذا رفع العلم وظهر الجهل وكثر القراء وقل العمل وكثر الفتك وقل الفقهاء الهادون وكثر فقهاء الضلالة الخونة …) البحار ج52



              أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين - ج 2 - ص 54

              (يخرج على فترة من الدين ومن أبى قتل ومن نازعه خذل يظهر من الدين ما هو الدين عليه في نفسه ما لو كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يحكم به أول أعدائه الفقهاء المقلدون يدخلون تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ورغبة فيما لديه يبايعه العارفون بالله تعالى من أهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف إلهي وله رجال يقيمون دعوته وينصرونه)

              .................................................. ...........................



              إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب - الشيخ علي اليزدي الحائري - ج 2 - ص 163 (وفقهاؤهم يفتون بما يشتهون وقضاتهم بما لا يعلمون يحكمون وأكثرهم بالزور يشهدون، من كان عنده درهم كان عندهم مرفوعا، ومن علموا أنه مقل فهو عندهم موضوع)

              تصحيح اعتقادات الإمامية - الشيخ المفيد - ص 72 – 73 وقال الصادق - عليه السلام -: (من أخذ دينه من أفواه الرجال أزالته الرجال، ومن أخذ دينه من الكتاب والسنة زالت الجبال ولم يزل). وقال - عليه السلام -: (إياكم والتقليد، فإنه من قلد في دينه هلك) إن الله تعالى يقول: (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله) فلا والله ما صلوا لهم ولا صاموا، ولكنهم أحلوا لهم حراما، وحرموا عليهم - حلالا، فقلدوهم في ذلك، فعبدوهم وهم لا يشعرون).

              .................................................. ...........................



              نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 4 - ص 87 - 88

              وقال عليه السلاميأتي على الناس زمان لا يبقى فيه من القرآن إلا رسمه ومن الاسلام إلا اسمه. مساجدهم يومئذ عامرة من البنى خراب من الهدى. سكانها وعمارها شر أهل الأرض، منهم تخرج الفتنة وإليهم تأوي الخطيئة يردون من شذ عنها فيها. ويسوقون من تأخر عنها إليها يقول الله تعالى " فبي حلفت لأبعثن على أولئك فتنة أترك الحليم فيها حيران)

              .................................................. ...........................



              وعن الإمام الصادق (ع) قال: (إن قائمنا إذا قام استقبل من جهلةِ الناس اشد مما استقبله رسول الله (ص) من الجاهلية فقيل له: كيف ذلك؟ فقال: إن رسول الله (ص) أتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان والخشب المنحوتة وان قائمنا إذا قام أتى الناس كلهم يتأولون عليه كتاب الله، ويحتج عليه به ويقاتلونه عليه، أما والله ليدخلن عليهم عدله جوف بيوتهم كما يدخل الحر والقر) بحار الأنوار ج52 ص363.



              .................................................. ...........................



              كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ص 309

              بحار الأنوار : 52 / 363 ، إثبات الهداة : 3 / 544 ، ح 530

              سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : ثلاث عشرة مدينة وطائفة يحارب القائم أهلها ويحاربونه ، أهل مكة ، وأهل المدينة ، وأهل الشام ، وبنو أمية ، وأهل البصرة ، وأهل دست ميسان

              .................................................. ...........................



              مستند الشيعة - المحقق النراقي - ج 14 - ص 154

              قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ( إذا كان يوم القيامة نادى مناد : أين أعوان الظلمة ، ومن لاق لهم دواة ، أو ربط لهم كيسا ، أو مد لهم مدة قلم ، فاحشروهم معهم ). وفي تفسير العياشي عن الرضا عليه السلام - بعد السؤال عن أعمال السلطان - ( الدخول في أعمالهم والعون لهم والسعي في حوائجهم عديل الكفر ، والنظر إليهم على العمد من الكبائر التي يستحق بها النار ). وفي كتاب ورام : قال عليه السلام : ( إذا كان يوم القيامة نادى مناد : أين الظلمة وأعوان الظلمة وأشباه الظلمة حتى من برى لهم قلما أو لاق لهم دواة ) قال : ( فيجتمعون في تابوت من حديد ثم يرمى بهم في جهنم ). وفيه أيضا أنه قال : ( من مشى إلى ظالم ليعينه ، وهو يعلم أنه ظالم ، فقد خرج من الاسلام )

              .................................................. ...........................



              معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) - الشيخ علي الكوراني العاملي - ج 3 - ص 63

              يا قوم اعلموا علما يقينا أن الذي يستقبل قائمنا من أمر جاهليتكم ليس بدون ما استقبل الرسول من أمر جاهليتكم ، وذلك أن الأمة كلها يومئذ جاهلية إلا من رحم الله
              عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

              ((إذا خرج القائم (ع) ينتقــم من أهـلِ الفتـوى بما لايعلمون ، فتعساً لهم ولأتباعهم ، أوكان الدينُ ناقصاً فتمّموه ؟ أم بهِ عِوَجُ فقوّموه ؟ أم أمر الناس بالخلاف فأطاعوه ؟ أم أمرهم بالصواب فعصوه ؟ أم همَّ المختارفيما أوحى إليهِ فذكَّروه ؟ أم الدين لم يكتمل على عهدهِ فكمَّلوه ؟ أم جاء نبَّيُ بعدهُ فاتبعوه )) بيان الأئمــة/ ج3 ، ص298
              .

              تعليق

              يعمل...
              X