إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الله والرسول والعترة يشهدون على علماء آخر الزمان بالضلالة والشرك والكفر بسم الله الرحمن الرحيم قال الله عز وجل : وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون . المائ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب الله والرسول والعترة يشهدون على علماء آخر الزمان بالضلالة والشرك والكفر بسم الله الرحمن الرحيم قال الله عز وجل : وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون . المائ

    كتاب الله والرسول والعترة يشهدون على علماء آخر الزمان بالضلالة والشرك والكفر

    بسم الله الرحمن الرحيم قال الله عز وجل : وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون . المائدة ï´؟104ï´¾
    وقال عز وجل : وكذلك ماأرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على امة وإنا على آثارهم مقتدون . سورة الزخرف 23
    وقال عز وجل : واذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه اباءنا اولو كان الشيطان يدعوهم الى عذاب السعير . سورة لقمان (21)
    وقال عز وجل: أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لايهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون . سورة يونس 35
    قال النبي (صلى الله عليه واله وسلم تسليما) : قال الله جلّ جلاله : ما آمن بي من فسّر برأيه كلامي ، وما عرفني مَن شبّهني بخلقي ، وما على ديني مَن استعمل القياس في ديني. أمالي الصدوق ص297
    قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم تسليما) في خطبته : إنّ أحسن الحديث كتاب الله ، وخير الهدى هدى محمد ، وشرّ الأمور محدثاتها ، وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ،أمالي الطوسي ص301
    عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله تعالى: * (فلينظر الانسان إلى طعامه) * قال: إلى العلم الذي يأخذه عمن يأخذه.وسائل الشيعة ج27
    وقال (عليه السلام ) : أدنى الشرك أن يبتدع الرجل رأيا ، فيحبّ عليه ويبغض عليه . ثواب الأعمال ص304
    وقال (عليه السلام): الحكم حكمان: حكم الله، وحكم أهل الجاهلية، فمن أخطأ حكم الله حكم بحكم أهل الجاهلية، ومن حكم بدرهمين بغير ما أنزل الله عزّ وجلّ فقد كفر بالله تعالى. الفقيه 3: 3 | 6.
    عن الصادق (عليه السلام) ، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : الحكم حكمان: حكم الله وحكم الجاهلية، فمن أخطأ حكم الله حكم بحكم الجاهلية، وقد قال الله عزّ وجلّ: {وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِقَوْم يُوقِنُونَ} وأشهد على زيد بن ثابت لقد حكم في الفرائض بحكم الجاهلية . تفسير الصافي 2: 41; الكافي 7: 407.
    وقال الإمام الباقر ( عليه السلام ) : { لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ، ولكنّا نفتيهم بآثار من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأصول علم عندنا ، نتوارثها كابراً عن كابر } .
    وقال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : { من أفتى الناس برأيه فقد دان بما لا يعلم ، ومن دان بما لا يعلم فقد ضاد الله حيث أحل وحرم فيما لا يعلم }
    عن الثمالي قال : قال أبوعبد الله عليه السلام : إياك و الرئاسة ، وإياك أن تطأ أعقاب الرجال ، فقلت : جعلت فداك : أما الرئاسة فقد عرفتها وأما أن أطأ أعقاب الرجال فما ثلثا ما في يدي إلا مماوطئت أعقاب الرجال ، فقال : ليس حيث تذهب ، إياك أن تنصب رجلا دون الحجة فتصدقه في كل ماقال .
    قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم تسليما) : إن لله عند كل بدعة تكون بعدي - يُكاد بها الإيمان - ولياً من أهل بيتي موكلاً به يذبُّ عنه ، ينطق بإلهام من الله تعالى ويعلن الحقَّ وينوره ، ويردُّ كيدا الكائدين ، ويُعبرّ عن الضعفاء ، فاعتبروا يا اُولي الأبصار ، وتوكّلوا على الله . المحاسن ص315
    من خطبة لعلي (عليه السلام) : إنما بدْءُ وقوع الفتن أهواءٌ تُتبع ، وأحكامٌ تُبتدع ، يُخالَف فيها كتاب الله ، ويتولى عليها رجالٌ رجالا على غير دين الله ، فلو أنّ الباطل خلص من مزاج الحق لم يخفَ على المرتادين ، ولو أنّ الحقّ خلص من لبس الباطل انقطعت عنه ألسن المعاندين ، ولكن يؤخذ من هذا ضغثٌ ومن هذا ضغثٌ فيمزجان ، فهنالك يستولي الشيطان على أوليائه ، وينجو الذين سبقت لهم من الله الحسنى .نهج البلاغة ص290
    وقال أميرالمؤمنين عليه السلام : يا معشر شيعتنا والمنتحلين مودتنا ، إياكم وأصحاب الرأى فإنهم أعداء السنن ، تفلتت منهم الاحاديث أن يحفظوها ، وأعيتهم السنة أن يعوها ، فاتخذوا عبادالله خولا ، وماله دولا ، فذلت لهم الرقاب ، وأطاعهم الخلق أشباه الكلاب ، ونازعوا الحق أهله ، وتمثلوا بالائمة الصادقين وهم من الكفار الملاعين ، فسئلوا عما لا يعملون فأنفوا أن يعترفوا بأنهم لايعلمون ، فعارضوا الدين بآرائهم فضلوا وأضلوا . أما لوكان الدين بالقياس لكان باطن الرجلين أولى بالمسح من ظاهرهما . بحار الانوار ج2 ص 81
    عن عبد المؤمن الانصاري قال قلت لابي عبدالله ( عليه السلام ) : إن قوما يروون أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : اختلاف امتي رحمة ، فقال : صدقوا ، فقلت : إن كان اختلافهم رحمة فاجتماعهم عذاب ؟ قال : ليس حيث تذهب وذهبوا ، إنما أراد قول الله عزّ وجلّ : ( فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ) فأمرهم أن ينفروا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فيتعلموا ، ثم يرجعوا إلى قومهم فيعلموهم ، إنما أراد اختلافهم من البلدان ، لا اختلافا في دين الله ، إنما الدين واحد ، إنما الدين واحد .
    قال رسول الله (ص) : سيأتي زمانٌ على أمتي لا يبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الإسلام إلا اسمه ، يُسمّون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدُهم عامرةٌ ، وهي خرابٌ من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شرّ فقهاء تحت ظلّ السماء ، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود . ثواب الأعمال ص191
    قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم تسليما: شرارعلماء امتنا المضلون عنا ، القاطعون للطرق إلينا ، المسمون أضدادنا بأسمائنا ، الملقبون أندادنا بألقابنا ، يصلون عليهم وهم للعن مستحقون ، ويلعنونا ونحن بكرامات الله مغمورون ، وبصلوات الله وصلوات ملائكته المقربين علينا عن صلواتهم علينا مستغنون ،
    ثم قال : قيل لاميرالمؤمنين عليه السلام : من خيرخلق الله بعد أئمة الهدى ومصابيح الدجى ؟ قال : العلماء إذا صلحوا . قيل : و من شرخلق الله بعد إبليس وفرعون ونمرود وبعد المتسمين بأسمائكم وبعد المتلقبين بألقابكم ، والآخذين لامكنتكم ، والمتأمرين في ممالككم ؟ قال : العلماء إذافسدوا ، هم المظهرون للاباطيل ، الكاتمون للحقائق ، وفيهم قال الله عزوجل : اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون إلا الذين تابوا . الآية . بحار الانوار ج2 ص 81
    قال علي بن الحسين عليهما السلام: إن دين الله عز وجل لا يصاب بالعقول الناقصة والآراء الباطلة والمقائيس الفاسدة، ولا يصاب إلا بالتسليم، فمن سلم لنا سلم، ومن اقتدى بنا هدى، ومن كان يعمل بالقياس والرأي هلك، ومن وجد في نفسه شيئا مما نقوله أو نقضي به حرجا كفر بالذي أنزل السبع المثاني والقرآن العظيم وهو لا يعلم. كمال الدين وتمام النعمة - ص 324
    عن الأمام علي بن أبي طالب(عليه السلام) في حديث الأربعمائة قال(علموا صبيانكم من علمنا ما ينفعهم الله به لا تغلب عليهم المرجئة برأيها ولا تقيسوا الدين فأن من الدين ما لا يقاس وسيأتي أقواما يقيسون فهم أعداء الدين وأول من قاس إبليس.إياكم والجدال فأنه يورث الشك ومن تخلف عنا هلك)).الوسائل : ج15 ص197 ح5
    عن محمد بن عبيده قال لي أبو الحسن(ع):يا محمد انتم اشد تقليدا أم المرجئة ؟ قال:قلت:قلدنا وقلدوا, فقال:لم أسالك عن هذا, فلم يكن عندي أكثر من الجواب الأول, فقال أبو الحسن عليه السلام:إن المرجئة نصبت رجلا لم تفرض طاعته وقلدوه وانتم نصبتم رجلا وفرضتم طاعته ثم لم تقلدوه, فهم أشد منكم تقليد (الكافي.(ج/1) ص 53).
    عن بشير قال : لما قدمت المدينة انتهيت إلى منزل أبي جعفر فإذا أنا ببغلته مسرجة بالباب ، فجلست حيال الدار فخرج فسلمت عليه فنزل عن البغلة وأقبل نحوي فقال لي : ممن الرجل ؟ قلت : من أهل العراق ، قال : من أيها ؟ قلت : من الكوفة ، قال : من صحبك في هذا الطريق ؟ قلت : قوم من المحدثة قال : وما المحدثة ؟ قلت : المرجئة فقال : ويح هذه المرجئة إلى من يلجؤون غدا إذا قام قائمنا ؟ قلت : إنهم يقولون لو قد كان ذلك كنا نحن وأنتم في العدل سواء فقال : من تاب تاب الله عليه ، ومن أسر نفاقا فلا يبعد الله غيره ومن أظهر شيئا أهرق الله دمه ثم قال : يذبحهم والذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته - وأومأ بيده إلى حلقه - قلت : إنهم يقولون : إنه إذا كان ذلك استقامت له الأمور ، فلا يهرق محجمة دم ، فقال : كلا والذي نفسي بيده حتى نمسح وأنتم العرق والعلق وأومأ بيده إلى جبهته .غيبة النعماني
    قال الامام الصادق - عليه السلام - : إياكم والتقليد ، فإنه من قلد في دينه هلك إن الله تعالى يقول ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ) فلا والله ما صلوا لهم ولا صاموا ، ولكنهم أحلوا لهم حراما ، وحرموا عليهم - حلالا ، فقلدوهم في ذلك ، فعبدوهم وهم لا يشعرون الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 – ص 53 (باب التقليد) تصحيح ‏الاعتقاد – للشيخ المفيد ص : 73
    وعن الإمام الصادق (عليه السلام) انه قال :{ أعداؤه مقلدة العلماء أهل الاجتهاد ما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم ) مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهر ودي - ج 2 - ص 142
    وقد ورد : { اذا خرج الامام المهدي فليس له عدو مبين الا الفقهاء خاصة ، ولولا السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله } بيان الائمة عليهم السلام ج3 ص 99
    قال رسول الله (ص) : إنّ الإسلام بدأ غريباً ، وسيعود غريباً ، فطوبى للغرباء . إكمال الدين 1/308
    وعن أبي عبد الله (عليه السلام) : الإسلام بدأ غريبا، وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء، قال أبو بصير فقلت: اشرح لي هذا أصلحك الله فقال يستأنف الداعي منا دعاء جديدا كما دعى رسول الله.غيبة النعملني ص 321
    عن عبد الله بن عطاء المكي، عن شيخ من الفقهاء - يعني أبا عبد الله (عليه السلام) - قال:" سألته عن سيرة المهدي كيف سيرته ؟ فقال: يصنع كما صنع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، يهدم ما كان قبله كما هدم رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمر الجاهلية، ويستأنف الإسلام جديدا " الغيبة - النعماني - ص 236
    عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: ( إذا قام القائم دعى الناس إلى الإسلام جديداً وهداهم إلى أمر قد دثر وظل عنه الجمهور، وإنما سمي القائم مهدياً لأنه يهدي إلى أمر مظلول عنه وسمي بالقائم لقيامه بالحق ).
    عن الصادق عليه السلام ( أعداؤه الفقهاء المقلدون يدخلون تحت حكمه خوفا من سيفه وسطوته ورغبة فيما لديه يبايعه العارفون بالله تعالى من اهل الحقائق عن شهود وكشف بتعريف الهي ) بشارة الاسلام297
    قال أبا عيد الله (ع) (يضع الجزية و يدعو الى الله بالسيف ويرفع المذاهب عن الارض فلا يبقى الا الدين الخالص لعداوة مقلدة العلماء اهل الاجتهاد ما يرونه من الحكم بخلاف ما إليه ائمتهم فيدخلون كرها تحت حكمه خوفا من سيفه) مجمع النورين ص344
    عن الصادق(ع (إذا خرج القائم ينتقم من اهل الفتوى بما لايعلموا فتعسا لهم ولاتباعهم أو كان الدين ناقصا فتتموه ام كان به عوجا فقوموه) ((الزام الناصب 2/200)
    وعن الباقر (ع) ( إذا قام القائم ( ع) سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح فيقولون له ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ثم يدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ويهدم قصورها ويقتل مقاتليها حتى يرضى الله عز وعلا ) (إرشاد المفيد ج2 ص384
    قال الصادق عليه السلام: فاذا خرج القائم من كربلاء وارد النجف والناس حوله ، قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الف فقيه ، فيقول من حوله من المنافقين : انه ليس من ولد فاطمة والا لرحمهم ، فأذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة : فخرج منه من باب النخيلة محاذي قبر هود وصالح استقبله سبعون الف رجل من اهل الكوفة يريدون قتله فيقتلهم جميعاً فلا ينجي منهم احد ) كتاب نور الانوار المجلد الثالث ص 345
    التعديل الأخير تم بواسطة حاج عمران; الساعة 27-04-14, 08:21 PM.
يعمل...
X