إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رحلة ذي القرنين فضائية في نظر عالم سبيط النيلي

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحلة ذي القرنين فضائية في نظر عالم سبيط النيلي

    رحلة ذي القرنين فضائية في نظر عالم سبيط النيلي

    لقد انفرد هذا المفكر في هذه القصة حيث يرى ان الرحلة هي فضائية وليس على سطح كوكب الارض وما لهذه القصة من ربط في العلامات الكونية للامام صاحب العصر والزمان(ع) في كتابه الطور المهدوي
    اولاً: ما الذي يدلل على فضائية الرحلة؟
    1 ـ قول امير المؤمنين (ع) حينما سئل عن معنى قول الله تعالى (( مكنا له في الارض)) مجيبا اعطاه الله ( العلم ، القوة، الالة) أي ان ذي القرنين استخدم ما يشابه مركبة فضائية في رحلته.
    2 ـ قول امير المؤمنين (ع) سار ذي القرنين في الظلام ثمانية ليالي وهذا يدل على ان مكان الرحلة هو ليس الارض.
    3 ـ عدم وجود أي اثر لـ( سد ذي القرنين) على الارض رغم ان العلم الحديث اكتشف جميع تضاريس سطح الارض ومثل هذا السد العظيم يفترض ان لا يخفى على مثل تلك الوسائل الحديثة كالاقمار الاصطناعية وما شابه ذلك.
    4 ـ تكرر الاية في سورة الكهف ( ثم اتبع سبباً) وهذا يعني تتابع العروج والانطلاق الفضائي لان كلمة الاسباب معظمها وردت في القرآن الكريم بمعنى العروج (( قال ياهامان ابني لي صرحا لعلي ابلغ الاسباب)) وغيرها.
    5 ـ وصف الرسول الاكرم (ص) ياجوج وما جوج بمواصفات جسمانية ليس لها مثيل على سطح الارض وبانهم لو نزلوا الى بحيرة طبرية لم يبق فيها قطره واحدة وبوقت قصير جداً.


    رحلة ذي القرنين الفضائية
    لقد انطلق ذي القرنين باتجاه الشمس وكانت نقطة الانطلاق من الارض في وقت غروب الشمس بالنسبة الى الارض (( حتى اذا بلغ مغرب الشمس)) والسبب في ذلك ان يكون اتجاه مركبته او الته نحو الشمس للوصول الى الكواكب الداخلية بين الارض والشمس وبالفعل وصل الى الكوكب ذات السطح الحار جداً وهي ( العين الحمئة) وكلمة ( عين) تعني الكوكب في لفظنا الحديث وقد ورد ذلك عن الرسول وال بيته الاطهار في ان المقصود بـ (عين) هي الكوكب.
    ووجد ذي القرنين على سطح هذا الكوكب او العين الحمئة خلق تتناسب اجسامهم وطبيعة سطح هذا الكوكب الحار جداً فقضى بينهم وحاسب الظالمين واثاب المؤمنين الصالحين ثم واصل رحلته الفضائية بدليل الاية ( ثم اتبع سببا) مغادر ذي القرنين هذا الكوكب وكانت نقطة انطلاقة عكس نقطة انطلاقه الاولى حيث الشروق وليس الغروب ( حتى اذا بلغ مطلع الشمس) والسبب في ذلك ان هذا الكوكب الذي غادره ذي القرنين حركة دورانه تختلف عن بقية كواكب المجموعة الشمسية أي عكس الحركة الاولى ويعتقد انها كوكب الزهرة ولو انطلق من المغرب لعاد الى الارض ولكنه انطلق من الشروق ليواصل رحله الى الكواكب الداخلية باتجاه الشمس.
    وصل ذي القرنين الى المكان الثاني في الرحلة (( وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا)) تركهم ذي القرنين بعد ان عرف انهم في مراحلهم الاولى أي مرحلة بدائية.
    (ثم اتبع سبباً ) أي واصل رحلته باتجاه الكواكب الاخرى ولم يحدد السياق القراني نقطة الانطلاق باعتبار ان الرحلة استمرت ولا يجب التكرار في ذلك.
    ((حتى اذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا))
    وصل ذي القرنين الى هذا الكوكب وهي نهاية رحلته في القران وبناء السد فيه.
    المتصور للسد تصورا ذهنيا هو السياج او السور او السد ذات الكتل والبناء الكبير وما شابه ذلك بينما يصور لنا القران الكريم السد هو شيء معنوي وليس مادي كما ذكر في سورة (يس) ( وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لايبصرون) ان طبيعة هذا الكوكب التي ختمت الرحلة فيه يتميز بقوة الفيض المغناطيس على قطبية والتي هي خطوط غير مرئية مشابهة للخطوط الموجودة في داخل الاصداف البحرية ( حتى اذا ساوى بين الصدفين) وبذلك يكون السدين هما كالجبلين المتجاورين من القمة ولكن غير مرئيين. فوجد ذي القرنين قوم ليس لديهم حضارة لان اللغة هي الحضارة عند أي شعب او قوم فعبر عنهم القرآن بـ( لايكادون يفقهون قولا).
    فاشتكوا الى ذي القرنين لما راوا قوة باسه وشدة أعوانه المرافقين له في رحلته من ياجوج وماجوج المفسدون في ذلك الكوكب فطلبوا اقامه سد رد عليهم بان يجعل بينهم وبين المفسدين (( ردما)) والسبب في اختلاف الرد هو ان السد وان كان معنويا فهو فاصل بين اثنين او شيئين وله قاعدة ومرتكز أي حاجز بين اثنين. و ( الردم) في اللغة هو سد الكوة أي غلق الفتحة كالتي تنفذ من خلالها الشمس الى مكان مظلم.
    لقد تعددت الاقوال والاراء حول ياجوج وماجوج ومكان السد الذي بناه ذي القرنين ووصلت الاراء الى العشرات ووصل باجوج نتيجة التشتت والابتعاد عن اللغة الام بان قال بان ياجوج وماجوج كلام اعجمي ونسي صاحب هذا القول بان القران انزله الله بلسان عربي مبين.
    يقول المفكر واللغوي عالم سبيط النيلي ان باجوج وماجوج اخذت من (( الاج والمج)) أي الحركة الغير منظمة والسرعة العالية ونتيجة لهذه الصفات يتسلل اصحاب الاج والمج من بين السدين أي الفتحة الخالية من المغناطيسية العالية ويفسدون في هذا الكوكب والذي يتميز بكثرة خام الحديد على سطحه ووفرته.
    طلب ذي القرنين منهم ان يجمعوا كمية من الحديد المتوفر على سطح كوكبهم وقام بصهره ومزج معه النحاس الذي يحتاج الى حرارة قليلة وهي متوفرة في الحديد الذائب المنصهر وبذلك صنع ذي القرنين قطعة مغناطيسية كبيرة قام بتعليقها بين السدين أي بين قطبي الفيض لذلك الكوكب والتي تصعق كل من يحاول التسلل من تحتها أي بين السدين لانها اصبحت كهرومغناطيسية وبذلك قالت الاية (( فما اسطاعوا ان يظهروه وما استطاعوا له نقبا)) هذا الجانب الاول من القصة التي اراد الكاتب الوصول اليها وهي فضائية الرحلة

  • #2
    السلام عليكم
    بودي ان اضع بين يديكم ما كُتب من فكر السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني حول قوم ياجوج وماجوج ومكانهم وارتباطهم بمثلث برمودا ليكون هذا الموضوع كمقارنة بين الفكرين وليميز الاخوة اي القولين اقرب للواقع مع شديد احترامي وتبجيلي للمفكر المبدع المرحوم عالم سبيط النيلي

    فهنا توجد نقطتين مهمتين تنقض فكرة عالم سبيط النيلي
    وهما اولا ان الارض ليست كما يظن البعض بانها مكشوفة باكملها لنا من خلال الاقمار الصناعية والتطور البشري فمثلث برمودا ليس كذلك ثم ان العلماء لديهم مقوله مهمة وهي قولهم انهم يعلمون عن الفضاء اكثر مما يعلمون عن قاع المحيطات
    والامر الثاني ان السد الذي بناه ذو القرنين اذا ما خرقه ياجوج وماجوج فإنهم سوف يهجمون على من كانوا يهجمون عليهم من قبل... اي على كوكب اخر غير الارض كما كانوا يفعلون قبل بناء السد وهذا وفق نظرية النيلي .. وهذا خلاف ما ورد في النصوص ان وجودهم سيكون في الارض وانهم يشربون بحيرة طبريا

    على كل الاحوال هذا الموضوع بين ايديكم وعليكم المقارنة والتعليق لمن احب ....
    .


    الكشف عن سر المثلث المرعب برمودا (من فكر السيد القحطاني)

    جغرافيا هو عبارة عن مثلث وهمي مساحته تبلغ(770) الف كم2 في المحيط الاطلسي راسه الشمالي يقع في جزيرة برمودا بينما يقع راسه الجنوبي الشرقي في جزيرة(بورتور يكو ) اما راسه الجنوبي الغربي فيقع في مدينة ميامي وفلوريدا الامريكيتان وعلى الخط الواصل مابين (بورتوريكو)و(ميامي) تقع من الداخل جزر(الباهاماس) ومن الخارج كوبا وجمايكا .. اما الجزر المحيطة بهذا المثلث فاهمها جزر(برمودا) وهي السبب بتسميته ومجموعها(250) جزيرة مرجانية الشكل بالاضافة الى الخلجان الصغيرة وجميعها واقعة في المحيط الاطلسي تبعد مسافة(930) كم عن السواحل الامريكية.
    لقد وقعت الكثير من الحوادث الغيبة في هذه المنطقة ونتيجة لهذه الحوادث المعلنة ومما لم يعلن عنه اصلا شكلت لجان واسست مراكز للبحث في هذا الموضوع وسخرت اقمار صناعية للكشف عن الحقائق واهم ما صنع من اقمار هو قمر الارصاد الجوية المتطور الذي خصص لمثلث برمودا والذي اطلقته ادارة علوم المحيطات والغلاف الجوي الامريكي .
    فقد كانت رسائل هذا القمر تسير بشكل سيء عندما يمر فوق برمودا والصور التي يرسلها لطبقات الغيوم كانت تتقطع بصورة مفاجئة فوق هذه المنطقة .
    وقد قام البرفسور(ميتشغان) بدراسة مكثفة خرج منها بنتيجة احدثت دويا مروعا ...(نحن نتكلم عن قوة لانعلم عنها شيئا ) وبالرغم من ان القمر يرسل صوره ورسائله بالاشعة تحت الحمراء الا ان رسائله وصوره تنقطع فقط فوق منطقة المثلث حيث تظهر على شريط التسجيل مساحة خالية من الارشادات والصور ! ثم جاء الدكتور (م. U .جيسون) عالم الفلك ومن ابرز الباحثين في شؤون القمر ..ليقول (انني من المؤمنين بان هناك مركبات من عوالم اخرى تقف وراء اختفاء جميع تلك السفن والطائرات) . ولولا رعاية الاختصار لذكرت العديد من الاحداث المهمة وخصوصا شهود العيان الذين اكدوا نفس هذه المعاني الا انني اكتفي بما هو منتشر بين الناس عن هذا المثلث المميت من عرض الفكرة بالصورة المادية المحسوسة تمهيدا لاصل البحث المبتني على ادلة ماخوذة من الكتاب والسنة تطرح لاول مرة لتكشف بعض من حقائق هذا المثلث وانه مذكور في القران واترك الباقي الى ظروف اخرى عسى ان تاذن الايام بكشف ماهو اهم في هذا المجال استنادا الى القاعدة الربانية في اية(ما فرطنا في الكتاب من شيء) .
    ان مثلث برمودا هو المثلث الذي احكمه ذو القرنين(ع) بعد ان كان مكون من ساقين الذين عبرا عنهما بالسد يسكن داخلهما صنفين من الخلق هما ياجوج وماجوج ويظهر واضحا من الاحاديث الواردة فيهم انهم خلق ليسوا من ولد ادم بل هم خلق من غير ذلك عن ابن عباس( سال امير المؤمنين(ع) عن الخلق فقال: خلق الله الاف ومائتين في البحر واجناس بني ادم سبعون جنسا والناس ولد ادم ، ماخلا ياجوج وماجوج ) روضة الكافي ص274 ويظهر من الايات التي تذكرهم انهم مفسدون واشرار ومتوحشون وان لهم صفات جسمية غريبة وقدرات عقلية هائلة تفوق قدرات البشر ومن خلال القصة القرانية يبدوا انهم اتخذوا موقعا محصنا من كافة الاتجاهات عدا جهة واحدة فمنها يخرجون لغزوا البشر فيفسدون في مواطنهم ، ويبدوا ان القوم الذين كانوا يجاورونهم ليس لهم مصدر معيشة غير البحر وخيراته لكنهم كانوا يتعرضون لغزوا ياجوج وماجوج .
    وبعد وصول ذو القرنين(ع) لمنطقة مابين السدين والتي تكون على هذا الفرض مقابل قاعدة المثلث او الضلع الثالث الغير مبني انذاك والذي يقابل راس المثلث الذي يقع في جزيرة برمودا وهذه المنطقة تعتبر من جهة انها مابين السدين ومن جهة اخرى تعتبر منطقة فاصلة مابين الامتين اعني البشر وياجوج وماجوج وبعد ان اشتكى اهل تلك البلاد من هذا الخلق المفسد قام ذو القرنين ببناء الضلع الثالث للمثلث فاغلقه عليهم بفضل الله قال تعالى حكاية لقصة ذو القرنين( حتى اذا بلغ مابين السدين ...الى قوله اتوني افرغ عليه قطرا) الكهف الاية93-96 يظهر جليا من هذه الايات ان هناك سدين موجودين اصلا ثم جاء ذو القرنين فوضع السد الثالث عند ذلك اكتمل المثلث ومن هذا يتبين وينكشف سر تسمية هذه المنطقة بالمثلث . وان المعادن التي استعملها ذو القرنين تولد طاقة كهرومغناطيسية تكون سدا مانع من ان تخرقه اي قوة او طاقة اخرى اشعاعية كانت او ضوئية . وباعتقادي ان زبر الحديد الذي استخدمه ذو القرنين هو نوع خاص من الحديد غير المكتشف الان وهو بمثابة زبدة مخاض الحديد اي انقى وافضل نوع من الحديد على الارض ثم قام (ع) بتغليفه بغلاف من معدن اخر وبعوامل الصهر والنفخ الغازي انتج المركب المطلوب الذي يولد تلك الطاقة الهائلة التي استطاعت ان تبقى كل هذا الزمن دون ان تخترق من كلا الطرفين حتى بعد تطور البشر واستخدامهم لنوع مشابه من الطاقة الكهرومغناطيسية لكن بشكل بدائي مقارنة بما صنعه ذو القرنين قال تعالى ( فما اسطاعوا ان يظهروه وما استطاعوا له نقبا ) الكهف97 لكنه تنبا عن يوم موعود يتم فيه خرق هذا المثلث ونفوذ هؤلاء الى الخارج وهذا ما اكدته الروايات على انه علامة من علامات الساعة فان البشر سيتسببون بفتح او دك هذا السد ليفتحوا على انفسهم العذاب على ايدي هؤلاء المفسدين قال تعالى( قال هذا رحمة من ربي فاذا جاء وعد ربي جعله دكا وكان وعد ربي حقا) الكهف98 ومعلوم ان اصل التواجد السكاني على الارض كان في الشرق ومنه انطلقت الحضارات وفيه بدايتها اما الغرب فكان يعتبر نهاية الدنيا في العرف السائد حينها .
    اما امريكا التي لم تكتشف الا مؤخرا فانها كانت من المناطق المجهولة تماما بكل جوانبها سواءا كان سكانها الذين كانوا عرات تقريبا ولايفقهون قولا كما هو الحال مع بعض قبائل الهنود الحمر السكان الاصليين لامريكا بعد اكتشافها في العصر الحديث وفي الرجوع لايات القصة والتامل فيها تتكون صورة عن تلك المنطقة البعيدة عن عالمنا والغريبة بتقاليدها وحضارتها قال تعالى(حتى اذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما … فيهم حسنا)الكهف89 وقال تعالى(حتى اذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا)الكهف90 وقال تعالى (حتى اذا بلغ بين السدين وجد من دونها قوما لايكادون يفقهون قولا)الكهف93 والصورة المتكونة هي ان المنطقة التي وصل اليها ذو القرنين هي تلك المنطقة الغربية او اخر قارة في الارض تماشيا مع الفهم الجغرافي انذاك واثناء اجتيازها وصل الى قرب منطقة مثلث برمودا وبعد بناءه للسد الثالث واكماله عملية ربط الاضلاع او الاطراف الثلاث بدات عملية الحث لهذا الربط الثلاثي الذي يشبه الربط السائد والمتعارف عند اهل الهندسة الكهربائية وهو (ربط دلتا) اي (مثلث )ومعلوم انه هناك مجال مغناطيسي متولد من خلال ارتباط هذه الاقطاب الثلاث يزداد قوة كلما زادت قوة المواد المصنوع منها ونتيجة لهذا المجال المغناطيسي القوي الذي يمتد من اسفل الارض الى عنان السماء اصبح هذا المثلث مميزا ومعروفا لدى سكان الكواكب الاخرى اكثر مما هو لدى اهل الارض والظاهر انه نقطة الوصل بيننا وبين تلك العوالم ، وعليه تبرز الظواهر والحوادث قرب هذه المنطقة وما شاهده شهود العيان في هذه المنطقة ومن الايات السالفة الذكر التي تحدثت عن مطلع الشمس في المغرب نفهم اشارة الى طلوع الشمس الملكوتية من مغيبها وهو طلوع الامام(ع) من غيبته ،الثابت انه (ع) بعد ان يفرغ من الشرق يتوجه الى الغرب واخره امريكا حين تغرب الشمس في عين حمئة وبفتحها والسيطرة عليها تبدا مرحلة التوجه نحو الفضاء بعد فتح مثلث برمودا والسيطرة عليه ، وعليه يكون التأويل في قصة ذو القرنين هو الامام(ع) وما صنعه ذو القرنين كان تمهيدا للمهدي(ع) واحد انطباقات الايات حسب التأويل على الامام فهو ذو القرنين لهذا العصر ثم ان سبب تسمية ذو القرنين بهذا الاسم لانه جمع بين قرني العالمين اي عالم الغيب وعالم الشهادة (عالم الملك) او عالمنا . في عملية صناعته لهذا المثلث لابد من الاشارة هنا ان حصول فرق بين العالمين قبيل ظهور الامام(ع) فظهر حالات الكشف الروحي وتزداد حالة الرؤيات في المنامات وعلى هذا يتبين ان رحلة ذو القرنين ارضية وليست فضائية اما مسالة مسيرته تلك الايام في الظلمة فمحلولة لوجود مناطق قطبية لاتطلع عليها الشمس لاشهر فضلا عن ايام . وهي قريبة من المثلث ويمكن ان تكون في طريق رحلته اما عملية الربط الثلاثي التي قدمت انها ربط بين الغيب والشهادة فلابد من استخدام ذو القرنين لهذه العلوم والاسرار الربانية وعليه يكون الربط عرشيا اي ثلاثي الاطراف كهيئة العرش المرتبطة بالبسملة وخصوصا (بسم) وهذا الربط العرشي يدلل على نقطة الاختفاء التي يعتمد عليها عمل مثلث برمودا .
    ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

    تعليق


    • #3
      نشكر السيد المشرف على الأيضاح

      تعليق


      • #4
        نشكر الاخ جبرائيل على المعلومات الرائعة وفقكم الباري لكل خير

        تعليق


        • #5
          حياك الله اخي الراية المهدوية واشكرك على المرور المبارك
          ماذا فقد من وجدك وماذا وجد من فقدك

          تعليق

          يعمل...
          X