تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة
ارجو من الاخوة تفسير هذه الرؤيا وجزاكم الله خير الجزاء
وكما هي موضحة ومسردة في ادناة
مع جزيل الشكر
-----------------------------------------------------
رؤيا تختص بالامام المهدي
ان هذه الرؤيا حلمت بها في احدى ليالي مرضي حيث الحمى العالية وقد طالت مدته واشتدت به حالتي سوءا فبكيت من كل اعماق قلبي ولااعلم بوجه الدقة اكنت ادعوا ام لا,
وهذة الرؤيا هي بمثابة رؤيا صادقة ولن انساها طوال حياتي مادمت حيا واعتبرها املي الاول والاخير وامل كل مسلم مظلوم في هذة الدنيا الفانية,حيث في رؤياي كنت قد رايت الامام المهدي المنتظر وكان اسمر اللون وكان لون ملبسه الاسود وكانت عمامته سوداء يرافقه سفراءه المؤمنين وكانوا عدد قليل من الافراد لكنهم مزودين باسلحة , واول مااتذكر به هو ذهابي مباشرة الى الامام وانا مريض وحال لقائي به قال لي الامام سيحدث في عقلك انشطار لثلاث عقول (انشطار عقلي) ولاادري ماذا يقصد الامام وبهذا المعنى وبعد ذلك تحولت الى المشهد الثاني من الرؤيا وبهذا المشهد من الرؤيا رأيت اني صادقت احد سفراء واصبح بمثابة صديقي وكان يسمى على ما اذكره في هذا المشهد ب(ذي الكف او القبضة الصخرية) كان يطبق يديه الكريمتين وينزل او يسقط نفسه من اعلى الجبل كالسابح والنازل الى النهر او الماء فيحدث اهتزازا عظيما بالارض وفي المشهد الثالث من الرؤيا شاهدت اني كنت جالسا بين مجموعة من اصدقائي وكان اخي بينهم فاذا بسفراء المهدي (عليه السلام) اوجنوده يدخلون علينا ووجهوا اسلحتهم عليهم وانا مسبقا ذكرت اني اعرف احد السفراء او الجنود الا وهو (ذي القبضة الصخرية) وفي هذة الرؤيا لم استطع ان افعل اي شي (اي لا استطيع ان امنعهم ) فدعوت الله سبحانه وتعالى من خلال رفع يدي اثناء لدعاء وخلال ذلك شاهدت شعاعا ذهبيا قد نزل او توجه الى اناء وانعكس هذا الشعاع الذهبي وفي اللحظة نفسها قام جنود المهدي (عليه السلام)بانزال او توجيه فوهات الاسلحة الى الارض وعفوا عن اصدقائي ومعهم اخي وفي المشهد الثالث من الرؤيا رايت وكأني بداخل طائرة مع جنود اوسفراء المهدي وكان من خصائص هذة الطائرة انه عندما تطفئ انوارها من داخلها تصبح وكاننا في غرفة مبنية من الطين ولكن عند تشغيل مصابيحها وانارتها تبدوا الطائرة من داخلها مزودة بأحدث تكنولوجيا لاجهزة الحاسبات والتي لم ار مثل هذا النوع في حياتي الواقعية في الدنيا ,اما من ناحية شكل الطائرةفقد كان شكلها مستطيل وكانت عريضة وطويله وفي المشهد الرابع من الرؤيا شاهدت مناطق جبليه شبيه بجبال شمال العراق وقد انهارت على بكرة ابيها ولم يتبقى من سكان هذة المناطق سوى كبار السن من الشيوخ وبعض من الاطفال والنساء وقد سألت شيخا وكنت اتحدث بلغته على الرغم من اني لم اعرف الا القليل من كلمات هذه اللغة في الواقع وهذا ماشد انتباهي اليه وفي المشهد الخامس شاهدت كثير من الابنية قد بدأت تنهار الواحدة تلو الاخرى وكان انهيارها مستمرا اذا ما كان هنالك فيها عدو لدود حسب مااستشعر به في المشاهد وفي المشهد السادس شاهدت او رأيت ان دول الغرب (امريكا واوروبا) قد بدأت او قامت بأطلاق صواريخ نووية بشكل مكثف الى المناطق او المنطقة التي يتواجد فيها الامام وسفراؤة وكانت تسير بالفضاء وتنفجر انفجارا هائلا وهي بالفضاء وتصبح هباءا منثورا قبل وصولها الى المكان او الهدف الذي تريده (الذي يريده الاعداء) وبذلك لا يصل تاثيرها الى الارض وكان سبب التفجر لهذة الصواريخ هو ان الجو يحاط او يغلف بطبقة تكاد تكون مرئية كالضوء او الاشعة وكانت بمثابة الدرع الواقي المتين الذي يحمي الارض من هذة الصواريخ الفتاكة والمدمرة وحال احتكاكها بها تتفجر مباشرة
وفي المشهد السابع والاخير نظر الي الامام المهدي (عليه السلام )نظرة مستمرة تكاد تكون مطولة وانا مستلقي على فراشي بسبب مرضي وظل ينظر الي حتى اسيقظت وفي اثناء استيقاضي قد قلت ورددت اين الامام هل تحررت فلسطين وتحررنا ايضا ,اين الامام وسفراءه او اصحابه هل وصلوا الينا ام لا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم العبد الفقير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة
ارجو من الاخوة تفسير هذه الرؤيا وجزاكم الله خير الجزاء
وكما هي موضحة ومسردة في ادناة
مع جزيل الشكر
-----------------------------------------------------
رؤيا تختص بالامام المهدي
ان هذه الرؤيا حلمت بها في احدى ليالي مرضي حيث الحمى العالية وقد طالت مدته واشتدت به حالتي سوءا فبكيت من كل اعماق قلبي ولااعلم بوجه الدقة اكنت ادعوا ام لا,
وهذة الرؤيا هي بمثابة رؤيا صادقة ولن انساها طوال حياتي مادمت حيا واعتبرها املي الاول والاخير وامل كل مسلم مظلوم في هذة الدنيا الفانية,حيث في رؤياي كنت قد رايت الامام المهدي المنتظر وكان اسمر اللون وكان لون ملبسه الاسود وكانت عمامته سوداء يرافقه سفراءه المؤمنين وكانوا عدد قليل من الافراد لكنهم مزودين باسلحة , واول مااتذكر به هو ذهابي مباشرة الى الامام وانا مريض وحال لقائي به قال لي الامام سيحدث في عقلك انشطار لثلاث عقول (انشطار عقلي) ولاادري ماذا يقصد الامام وبهذا المعنى وبعد ذلك تحولت الى المشهد الثاني من الرؤيا وبهذا المشهد من الرؤيا رأيت اني صادقت احد سفراء واصبح بمثابة صديقي وكان يسمى على ما اذكره في هذا المشهد ب(ذي الكف او القبضة الصخرية) كان يطبق يديه الكريمتين وينزل او يسقط نفسه من اعلى الجبل كالسابح والنازل الى النهر او الماء فيحدث اهتزازا عظيما بالارض وفي المشهد الثالث من الرؤيا شاهدت اني كنت جالسا بين مجموعة من اصدقائي وكان اخي بينهم فاذا بسفراء المهدي (عليه السلام) اوجنوده يدخلون علينا ووجهوا اسلحتهم عليهم وانا مسبقا ذكرت اني اعرف احد السفراء او الجنود الا وهو (ذي القبضة الصخرية) وفي هذة الرؤيا لم استطع ان افعل اي شي (اي لا استطيع ان امنعهم ) فدعوت الله سبحانه وتعالى من خلال رفع يدي اثناء لدعاء وخلال ذلك شاهدت شعاعا ذهبيا قد نزل او توجه الى اناء وانعكس هذا الشعاع الذهبي وفي اللحظة نفسها قام جنود المهدي (عليه السلام)بانزال او توجيه فوهات الاسلحة الى الارض وعفوا عن اصدقائي ومعهم اخي وفي المشهد الثالث من الرؤيا رايت وكأني بداخل طائرة مع جنود اوسفراء المهدي وكان من خصائص هذة الطائرة انه عندما تطفئ انوارها من داخلها تصبح وكاننا في غرفة مبنية من الطين ولكن عند تشغيل مصابيحها وانارتها تبدوا الطائرة من داخلها مزودة بأحدث تكنولوجيا لاجهزة الحاسبات والتي لم ار مثل هذا النوع في حياتي الواقعية في الدنيا ,اما من ناحية شكل الطائرةفقد كان شكلها مستطيل وكانت عريضة وطويله وفي المشهد الرابع من الرؤيا شاهدت مناطق جبليه شبيه بجبال شمال العراق وقد انهارت على بكرة ابيها ولم يتبقى من سكان هذة المناطق سوى كبار السن من الشيوخ وبعض من الاطفال والنساء وقد سألت شيخا وكنت اتحدث بلغته على الرغم من اني لم اعرف الا القليل من كلمات هذه اللغة في الواقع وهذا ماشد انتباهي اليه وفي المشهد الخامس شاهدت كثير من الابنية قد بدأت تنهار الواحدة تلو الاخرى وكان انهيارها مستمرا اذا ما كان هنالك فيها عدو لدود حسب مااستشعر به في المشاهد وفي المشهد السادس شاهدت او رأيت ان دول الغرب (امريكا واوروبا) قد بدأت او قامت بأطلاق صواريخ نووية بشكل مكثف الى المناطق او المنطقة التي يتواجد فيها الامام وسفراؤة وكانت تسير بالفضاء وتنفجر انفجارا هائلا وهي بالفضاء وتصبح هباءا منثورا قبل وصولها الى المكان او الهدف الذي تريده (الذي يريده الاعداء) وبذلك لا يصل تاثيرها الى الارض وكان سبب التفجر لهذة الصواريخ هو ان الجو يحاط او يغلف بطبقة تكاد تكون مرئية كالضوء او الاشعة وكانت بمثابة الدرع الواقي المتين الذي يحمي الارض من هذة الصواريخ الفتاكة والمدمرة وحال احتكاكها بها تتفجر مباشرة
وفي المشهد السابع والاخير نظر الي الامام المهدي (عليه السلام )نظرة مستمرة تكاد تكون مطولة وانا مستلقي على فراشي بسبب مرضي وظل ينظر الي حتى اسيقظت وفي اثناء استيقاضي قد قلت ورددت اين الامام هل تحررت فلسطين وتحررنا ايضا ,اين الامام وسفراءه او اصحابه هل وصلوا الينا ام لا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم العبد الفقير
تعليق