في ليلة من ليالي رمضان حيث ان بدايتها في المأتم مع اهل في صمت واستغراب
حتى فترة بسيطة وصدقت الرؤيا حيث توفي زوج خالتي في حادث وصرت بالماتم مع اهلي في حيرة وصمت
وهذة الرؤيا اقصها عليكم بدون زيادة
رأيت اني في حوش المأتم مع اهلي حتى تركتهم وتركت الارض جميعها بمن فيها حتى صعدت الى عظمة السماء حيث اني قريبة بيني وبينها حجم كف اليد واكاد الامسها بيدي وحتى اني كنت وحيدة بدون اهل او احد عدا النجوم والقمر وكنا بمنزلة واحدةالاانهم بدون نورلا النجوم ولاالقمرفيهم نور معهم في انتظار الشمس الغائبة حيث ان اختفت الارض من نظري وكنت على استقامة يدي ورجلي وكلي بالكامل وكنت على ترصد وثبات حيث التراب ينزل عظيم من السماء يستهدفني يغطيني بالكامل ويفيض عني رغم عدم استطاعتي برفعة عني الااني كنت على الثبات وعلى شكل خط مستقيم انظر للارض واراقبها وانا في السماء معلقة بمكانتي مع النجوم على ثبات وحتى ان الظلام يغطي السماء وكنت معلقة في السماء وكل شيء على حالة انا والنجوم وطيلة الانتظار لم يتغير الحال وانتهت وانا معلقة مع النجوم في الانتظار والتراب مستمر والثبات وكل شيء مستمر
مع العلم الا ان السرد طال الا انا الرؤيا لم تأخذ ثواني وجلست من شدة عظمة الرؤيا حيث فزعت من شدة عظمة مارأيت في السماء وحتى ان الرؤيا قبل 4 سنوات الاان انها استمرت من حيث البلاء المستمر الذي ماان ينزل يذهب حتى يأتي غيرة
حتى فترة بسيطة وصدقت الرؤيا حيث توفي زوج خالتي في حادث وصرت بالماتم مع اهلي في حيرة وصمت
وهذة الرؤيا اقصها عليكم بدون زيادة
رأيت اني في حوش المأتم مع اهلي حتى تركتهم وتركت الارض جميعها بمن فيها حتى صعدت الى عظمة السماء حيث اني قريبة بيني وبينها حجم كف اليد واكاد الامسها بيدي وحتى اني كنت وحيدة بدون اهل او احد عدا النجوم والقمر وكنا بمنزلة واحدةالاانهم بدون نورلا النجوم ولاالقمرفيهم نور معهم في انتظار الشمس الغائبة حيث ان اختفت الارض من نظري وكنت على استقامة يدي ورجلي وكلي بالكامل وكنت على ترصد وثبات حيث التراب ينزل عظيم من السماء يستهدفني يغطيني بالكامل ويفيض عني رغم عدم استطاعتي برفعة عني الااني كنت على الثبات وعلى شكل خط مستقيم انظر للارض واراقبها وانا في السماء معلقة بمكانتي مع النجوم على ثبات وحتى ان الظلام يغطي السماء وكنت معلقة في السماء وكل شيء على حالة انا والنجوم وطيلة الانتظار لم يتغير الحال وانتهت وانا معلقة مع النجوم في الانتظار والتراب مستمر والثبات وكل شيء مستمر
مع العلم الا ان السرد طال الا انا الرؤيا لم تأخذ ثواني وجلست من شدة عظمة الرؤيا حيث فزعت من شدة عظمة مارأيت في السماء وحتى ان الرؤيا قبل 4 سنوات الاان انها استمرت من حيث البلاء المستمر الذي ماان ينزل يذهب حتى يأتي غيرة
تعليق