عشر فوائد لحجاب المراة المؤمنة
أولا:
حفظ العرض: الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب
الريبة والفتنة والفساد.
ثانيا:
طهارة القلوب: الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين
والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات. وصدق الله
سبحانه "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن".
ثالثا:
مكارم الأخلاق: الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة
والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات
كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.
رابعا:
علامة على العفيفات
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن،
وبعدهن عن دنس الريبة والشك: "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"،
وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما
رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء
خامسا:
قطع الأطماع والخواطر الشيطانية: الحجاب وقاية اجتماعية من
الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف
الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها
ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإبعاد قالة السوء،
ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور
حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام.
سادسا:
حفظ الحياء: وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق
يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على
الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال
الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من
محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي
مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد
النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل، وما الحجاب إلا وسيلة فعالة
لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعا:
الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل إسلام
ثامنا:
الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ.
تاسعا:
المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله
تعالى: "يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير" (الأعراف / 26).
عاشرا:
حفظ الغيرة: فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم أن تنتهك، أو ينال منها،
وباعث على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر والذراري، غيرة النساء
على أعراضهن وشرفهن، وغيرة أوليائهن عليهن، وغيرة المؤمنين علىمحارم المؤمنين من أن تنال الحرمات، أو تخدش بما يجرح كرامتها
وعفتها وطهارتها ولو بنظرة أجنبي إليها.
أولا:
حفظ العرض: الحجاب حراسة شرعية لحفظ الأعراض، ودفع أسباب
الريبة والفتنة والفساد.
ثانيا:
طهارة القلوب: الحجاب داعية إلى طهارة قلوب المؤمنين
والمؤمنات، وعمارتها بالتقوى، وتعظيم الحرمات. وصدق الله
سبحانه "ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن".
ثالثا:
مكارم الأخلاق: الحجاب داعية إلى توفير مكارم الأخلاق من العفة
والاحتشام والحياء والغيرة، والحجب لمساويها من التلوث بالشائنات
كالتبذل والتهتك والسفالة والفساد.
رابعا:
علامة على العفيفات
الحجاب علامة شرعية على الحرائر العفيفات في عفتهن وشرفهن،
وبعدهن عن دنس الريبة والشك: "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين"،
وصلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن، وإن العفاف تاج المرأة، وما
رفرفت العفة على دار إلا أكسبتها الهناء
خامسا:
قطع الأطماع والخواطر الشيطانية: الحجاب وقاية اجتماعية من
الأذى، وأمراض قلوب الرجال والنساء، فيقطع الأطماع الفاجرة، ويكف
الأعين الخائنة، ويدفع أذى الرجل في عرضه، وأذى المرأة في عرضها
ومحارمها، ووقاية من رمي المحصنات بالفواحش، وإبعاد قالة السوء،
ودنس الريبة والشك، وغيرها من الخطرات الشيطانية. ولبعضهم: حور
حرائر ما هممن بريبة ****كظباء مكة صيدهن حرام.
سادسا:
حفظ الحياء: وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق
يودعه الله في النفوس التي أراد - سبحانه - تكريمها، فيبعث على
الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال
الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من
محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي **** حتى يواري جارتي
مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد
النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل، وما الحجاب إلا وسيلة فعالة
لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعا:
الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل إسلام
ثامنا:
الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون المرأة إناءً لكل والغ.
تاسعا:
المرأة عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله
تعالى: "يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير" (الأعراف / 26).
عاشرا:
حفظ الغيرة: فالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم أن تنتهك، أو ينال منها،
وباعث على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر والذراري، غيرة النساء
على أعراضهن وشرفهن، وغيرة أوليائهن عليهن، وغيرة المؤمنين علىمحارم المؤمنين من أن تنال الحرمات، أو تخدش بما يجرح كرامتها
وعفتها وطهارتها ولو بنظرة أجنبي إليها.
تعليق