لقد تضافرت الرواياتالمسندة عن أهل بيت العـصمـة والنـبـوة (صلوات الله عليهم أجمعين) مـن ان النائب للإمام واجب الرجوع اليه في المسائل الحلال والحرام والقيادة الروحية , وهو المجتهدالأعلم الجامع لشرائط المرجعية ومن هذه الروايات :-
* قول الإمامالصادق (ع) :-
(( ما ولت أمة أمرها رجلاً قط وفيهم من هو الأعلم منه إلا لميزل أمرهم سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا ))[1].
* وقوله (ع) :-
(( من أَمّ قوماً وفيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلىيوم القيامة ))[2] .
* وعنه (ع) :-
(( من دعا الناس إلى نفسهوفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال ))[3] .
* وعنه (ع) :-
(( فمن دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه لم ينظر الله اليه يوم القيامة ))[4] .
يتبين لنا من خلال هذه الروايات ان نائب الإمام هو من كانيحمل شرط الأعلمية , ( وهذا الشرط ثابت في العقل ايضاً وسيرة العقلاء ) لأن الأعلم وهو الكفيل بتحقيق أهداف الدين وأهداف المعصوم (عجل الله فرجه) .
وان السيربطريق غير هذا الطريق بإتباع غير الأعلم وبإتباع من ليس أهلا ً للفتوى فأنه يسيرنحو الضلال والسفال والانحراف عن جادة الشريعة الإسلامية المتمثلة بالإمام المعصوم والطريق الذي يوصل اليه .
(( فان الاعلم هو اقرب طريق الىالمعصوم))
* قول الإمامالصادق (ع) :-
(( ما ولت أمة أمرها رجلاً قط وفيهم من هو الأعلم منه إلا لميزل أمرهم سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا ))[1].
* وقوله (ع) :-
(( من أَمّ قوماً وفيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلىيوم القيامة ))[2] .
* وعنه (ع) :-
(( من دعا الناس إلى نفسهوفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال ))[3] .
* وعنه (ع) :-
(( فمن دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه لم ينظر الله اليه يوم القيامة ))[4] .
يتبين لنا من خلال هذه الروايات ان نائب الإمام هو من كانيحمل شرط الأعلمية , ( وهذا الشرط ثابت في العقل ايضاً وسيرة العقلاء ) لأن الأعلم وهو الكفيل بتحقيق أهداف الدين وأهداف المعصوم (عجل الله فرجه) .
وان السيربطريق غير هذا الطريق بإتباع غير الأعلم وبإتباع من ليس أهلا ً للفتوى فأنه يسيرنحو الضلال والسفال والانحراف عن جادة الشريعة الإسلامية المتمثلة بالإمام المعصوم والطريق الذي يوصل اليه .
(( فان الاعلم هو اقرب طريق الىالمعصوم))
تعليق