ظهرت في الآونة الأخيرة ظاهرة الأغاني الإسلامية مثلما ظهرت البيرة الإسلامية والله العالم ماذا سيظهر بعد !!!!!!!
فسبحان الله كيف أن هذا الزمان نسخ فيه الدين وذهبت القيم الإسلامية التي استشهد من أجلها النبي وأهل البيت عليهم السلام من أجل اظهارها وإظهار الحق ولكن الشيطان ليس بتارك الناس وهم بدورهم خير صاغ له .
ومن ضمن الأمور التي حرمها الله تعالى هي المزامير والطبول التي كان يصفها أهل البيت بصوت الشيطان الغناء (نوح إبليس على الجنة)
وها نحن نقوم بهذه الفعل المحرم بذرائع شتى وايد الناس بطبيعة الحال العلماء الأفاضل حينما سكتوا تارة وأيدوا أخرى تلك الأفعال فالآلات الموسيقية التي تستخدم في الغناء الماجن استخدمت جميعها في الأفراح الإسلامية دون استثناء وراح المطربون بعد أن بارت سلعهم واغانيهم راحوا يتحولون إلى اقامة الأفراح الإسلامية على الطريقة الشيطانية مستخدمين المزامير والطبول والزمبور ويلحنون تلك الكلمات المباركة من اسماء الأئمة بألحان الأغاني الأوربية والتركية والغجرية الماجنة حتى صار السامع لتلك المواليد لا يفرق عند سمعها للوهلة الأولى بينها وبين الغناء فالفارق بسيط جدا
وإذا اردنا ان نعاتب من يُحضرون تلك الفرق لقالوا إننا نريد ان نفرح ونبتهج ثم إننا نذكر اهل البيت في هذه الأفراح ثم أن الحرام في المغنى وليس في الغناء ...طبعا هذا ما سمعوه من علماءهم الذين اباحوا تلك الأفعال ونسوا أن التغني في أي كلام حرام حتى لو ذكر فيه أهل البيت بل وحتى لو تغنوا بالقرآن فقد لعن الرسول هؤلاء الذين يتغنون بالقرآن دون استخدام الطبل والمزمار وكلام الله تعالى حق مطلق كما نعلم فكيف بكلام غيره وبآلات محرمة صنعها الشيطان قال النبي (ص) : فعندها يظهر الربا ، ويتعاملون بالغيبة والرشا ، ويوضع الدين وترفع الدنيا ، ثم قال : وعندها يكثر الطلاق فلا يقام لله حد ولن يضر الله شيئا ، ثم قال : وعندها تظهر القينات والمعازف ، وتليهم شرار امتي ، ثم قال : وعندها حج أغنياء أمتي للنزهة ، ويحج أوساطها للتجارة ويحج فقراؤهم للرياء والسمعة ، فعندها يكون أقوام يتعلمون القرآن لغير الله فيتخذونه مزامير ، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله ، ويكثر أولاد الزنا ، يتغنون بالقرآن ، ويتهافتون بالدنيا ، ثم قال : وذلك إذا انتهكت المحارم ، واكتسب المآثم ، وتسلط الاشرار على الاخيار ، ويفشو الكذب ، وتظهر الحاجة ، وتفشو الفاقة ، ويتباهون في الناس ، ويستحسنون الكوبة والمعازف ، وينكر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ـ إلى أن قال : ـ فأولئك يدعون في ملكوت السماء الارجاس الانجاس . . . الحديث .
..
ونحن هنا لا نعتب على الناس فحسب بل عتبنا على العلماء الذين سكتوا عن ذلك الفعل الحرام وقبلوا به فلو كان السيد محمد محمد صادق الصدر بين اظهرنا لما سكت عن ذلك بينما نجله الموقر تعجبه هذه الأحان فلماذا يا سيدنا فهذا ليس منهج الصدر ولا آل الصدر
وهنا بودي ان انقل بعض النصوص التي تحرم الغناء والمزامير
قال النبي محمد (ص) فيتخذونه مزامير، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله ، و يكثر أولاد الزنى ، و يتغنون بالقرآن، فعليهم من أمتي لعنة الله ، و ينكرون الأمربالمعروف و النهي عن
المنكر، حتى يكون المؤمن في ذلك الزمان أذل من الأمة
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله ) : " يحشر
صاحب الطنبور يوم القيامة وهو أسود الوجه ، وبيده طنبور من نار ، وفوق رأسه سبعون ألف ملك ، بيد كل ملك مقمعة يضربون رأسه ووجهه ، ويحشر صاحب الغناء من قبره أعمى وأخرس وأبكم ، ويحشر الزاني مثل ذلك ، وصاحب المزمار مثل ذلك ،
وصاحب الدف مثل ذلك "
ونقل : أنه سمع أمير المؤمنين (عليه السلام) رجلايطرب
بالطنبور ، فمنعه وكسر طنبوره ثم استتابه فتاب ، ثم قال : " اتعرف ما يقول
الطنبور حين يضرب • " قال : وصي رسول الله (صلى الله عليه وآله ) اعلم . فقال
: " إنه يقول : ستندم ستندم أيا صاحبي * ستدخل جهنم أيا ضاربي "
فسبحان الله كيف أن هذا الزمان نسخ فيه الدين وذهبت القيم الإسلامية التي استشهد من أجلها النبي وأهل البيت عليهم السلام من أجل اظهارها وإظهار الحق ولكن الشيطان ليس بتارك الناس وهم بدورهم خير صاغ له .
ومن ضمن الأمور التي حرمها الله تعالى هي المزامير والطبول التي كان يصفها أهل البيت بصوت الشيطان الغناء (نوح إبليس على الجنة)
وها نحن نقوم بهذه الفعل المحرم بذرائع شتى وايد الناس بطبيعة الحال العلماء الأفاضل حينما سكتوا تارة وأيدوا أخرى تلك الأفعال فالآلات الموسيقية التي تستخدم في الغناء الماجن استخدمت جميعها في الأفراح الإسلامية دون استثناء وراح المطربون بعد أن بارت سلعهم واغانيهم راحوا يتحولون إلى اقامة الأفراح الإسلامية على الطريقة الشيطانية مستخدمين المزامير والطبول والزمبور ويلحنون تلك الكلمات المباركة من اسماء الأئمة بألحان الأغاني الأوربية والتركية والغجرية الماجنة حتى صار السامع لتلك المواليد لا يفرق عند سمعها للوهلة الأولى بينها وبين الغناء فالفارق بسيط جدا
وإذا اردنا ان نعاتب من يُحضرون تلك الفرق لقالوا إننا نريد ان نفرح ونبتهج ثم إننا نذكر اهل البيت في هذه الأفراح ثم أن الحرام في المغنى وليس في الغناء ...طبعا هذا ما سمعوه من علماءهم الذين اباحوا تلك الأفعال ونسوا أن التغني في أي كلام حرام حتى لو ذكر فيه أهل البيت بل وحتى لو تغنوا بالقرآن فقد لعن الرسول هؤلاء الذين يتغنون بالقرآن دون استخدام الطبل والمزمار وكلام الله تعالى حق مطلق كما نعلم فكيف بكلام غيره وبآلات محرمة صنعها الشيطان قال النبي (ص) : فعندها يظهر الربا ، ويتعاملون بالغيبة والرشا ، ويوضع الدين وترفع الدنيا ، ثم قال : وعندها يكثر الطلاق فلا يقام لله حد ولن يضر الله شيئا ، ثم قال : وعندها تظهر القينات والمعازف ، وتليهم شرار امتي ، ثم قال : وعندها حج أغنياء أمتي للنزهة ، ويحج أوساطها للتجارة ويحج فقراؤهم للرياء والسمعة ، فعندها يكون أقوام يتعلمون القرآن لغير الله فيتخذونه مزامير ، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله ، ويكثر أولاد الزنا ، يتغنون بالقرآن ، ويتهافتون بالدنيا ، ثم قال : وذلك إذا انتهكت المحارم ، واكتسب المآثم ، وتسلط الاشرار على الاخيار ، ويفشو الكذب ، وتظهر الحاجة ، وتفشو الفاقة ، ويتباهون في الناس ، ويستحسنون الكوبة والمعازف ، وينكر الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ـ إلى أن قال : ـ فأولئك يدعون في ملكوت السماء الارجاس الانجاس . . . الحديث .
..
ونحن هنا لا نعتب على الناس فحسب بل عتبنا على العلماء الذين سكتوا عن ذلك الفعل الحرام وقبلوا به فلو كان السيد محمد محمد صادق الصدر بين اظهرنا لما سكت عن ذلك بينما نجله الموقر تعجبه هذه الأحان فلماذا يا سيدنا فهذا ليس منهج الصدر ولا آل الصدر
وهنا بودي ان انقل بعض النصوص التي تحرم الغناء والمزامير
قال النبي محمد (ص) فيتخذونه مزامير، ويكون أقوام يتفقهون لغير الله ، و يكثر أولاد الزنى ، و يتغنون بالقرآن، فعليهم من أمتي لعنة الله ، و ينكرون الأمربالمعروف و النهي عن
المنكر، حتى يكون المؤمن في ذلك الزمان أذل من الأمة
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله ) : " يحشر
صاحب الطنبور يوم القيامة وهو أسود الوجه ، وبيده طنبور من نار ، وفوق رأسه سبعون ألف ملك ، بيد كل ملك مقمعة يضربون رأسه ووجهه ، ويحشر صاحب الغناء من قبره أعمى وأخرس وأبكم ، ويحشر الزاني مثل ذلك ، وصاحب المزمار مثل ذلك ،
وصاحب الدف مثل ذلك "
ونقل : أنه سمع أمير المؤمنين (عليه السلام) رجلايطرب
بالطنبور ، فمنعه وكسر طنبوره ثم استتابه فتاب ، ثم قال : " اتعرف ما يقول
الطنبور حين يضرب • " قال : وصي رسول الله (صلى الله عليه وآله ) اعلم . فقال
: " إنه يقول : ستندم ستندم أيا صاحبي * ستدخل جهنم أيا ضاربي "
تعليق