منذ أن خلق الله سبحانه آدم (ع)تربص به أبليس وهبطوا للأرض وهم أعداء وحذرالله سبحانه آدم(ع)من أبليس وعداوته فلم يسمع ويحذرقابيل فقتل أخيه هابيل وقابيل أول من سن سُنة سيئة بالتربص والخيانة والبغضاء والعداوة بين البشرأنفسهم بالأضافة مع أبليس بل طاعة وسوسته وعدم الحذرمنه (فنفركل شيئ إلى سنخه )كما تحدثنا الروايات.
ولم يترك الله سبحانه ذرية قابيل وهابيل في هذه الدنيا دون أرشاد وتوجيه وعناية منه سبحانه حتى يعودوا ألى ماعاد إليه أبيهم آدم من نجاحه في أختبارات وابتلاءات هذه الدنيا(ليهلك من هلك عن بينة)فبعث أليهم من أنفسهم من اختارهم واصطفاهم مبشرين ومنذرين ليذكرواالناس بالله وأيامه
ودينه وشرعه الذي أنزل على أبيهم آدم(ع)وتقويم الأعوجاج وتصحيح ماأفسد وعطل وأنزال الأحسن والأصلح من الله سبحانه لعباده وتعريف الناس بالطريقين(الحق والباطل والشكروالكفر)فعادى وتربص لهؤلاء المصلحين من وسوس اليه أبليس كما فعل مع من قبلهم قابيل فوقفوا بوجه الأنبياء وأوصياءهم حفاظاً على( مصالحهم وحبهم الدنياوزخرفهاوالعلوفيها )التي هددها هؤلاء المصلحون بأمر من الله سبحانه وتبعهم في محاربة رسل الله أتباعهم المستفيدين منهم وهؤلاء هم من يستطيعوا أضلال باقي الناس بمكرهم حتى لايلتفواحول هذا الشخص الذي يهددهم بنظرهم ركوناً منهم للدنيا وملذاتها الفانية وجحوداً منهم مع تيقن أنفسهم بصحة ماجاءبه هذا المصلح من الحق للناس فحزمواأمرهم على معاداته وحربه بكل مااستطاعوافحورب أنبياء الله نوح وأبراهيم وأدريس وجرجيس وهود وصالح وأوصيائهم ، وغيرهم ، ومنهم لم يذكروابأسمائهم في كتاب الله ،ومنهم قتلوا، وموسى وعيسى ومحمد (عليهم صلوات الله أجمعين)وتجمع خزين هائل من المعاداة والحرب لله ودعاته من جيل ألى جيل وانضغط هذا المكرفي أمة محمد(ص)وانصب على أوصياءالنبي (ص)علي والأئمة من بعده (عليهم السلام).
وكانت الفأتين (الأعداءالمتربصين والخائنين )يظهرون عداوتهم وحربهم وحقدهم علناً واضحاً جلياً وبتعاقب الأجيال يستفاد كل جيل من الذي قبله بأساليب العداءوالتربص والخيانة من أولياءالله المخلصين وبلغ ذراه وأعلاه بـــــــ آل محمد وتفننت الفئة الثانية(الخائنين)بأساليبها مع الأئمة وخاصة مع الأمام المهدي(ع)فاقوابليس بل تعلم منهم المكروالدهاء بالتربع على مكان الأمام(ع)فهي أشد الخيانات وأتقنها وأكبرها بأسم الدين والمذهب والأمام والتصرف بالأموال بأحرازالرضا ولا أدري كيف أحرزوا هذا الرضا وخداع الملايين من الناس واصطيادهم بشبكات واسعة كالعنكبوت وبلغوافي بداية هذا القرن مالم يخطرعلى ادهى الدهاة بالسيطرة الكاملة على عقول الناس عن طريق ((التقليد)) الأعمى الذي لايرتضيه ولايقبل به الأئمة(عليهم السلام)فطبعواأول رسالة عملية لـ (كاظم اليزدي)بمباركة الأنكليزعام(1919م)وخانوابها الله ورسوله والأئمة وزادوابظلمهم للأمام المهدي(ع)عندما أصدروافتاويهم بتجميد عقول الناس واهلاكهم معهم بأجبارهم على (التقليدوالطاعةالعمياءلهم)حيث ثبتوا(عمل العامي بلا تقليد باطل)وربطوا الناس معهم بهذا(التقليد)بمنافع ومصالح لايعلمها إلاالله ولكن الله سبحانه لهم بالمرصادولايترك الناس بدون دعاة مخلصين يفضحون أعمالهم للناس من داخل أوكارهم ومدارسهم كالشهيدين الصدرين وعندها استنفرواكل طاقاتهم وزادواخيانتهم أضعاف باتحادهم مع قتلة ألأنبياءوالمصلحين من أجل القضاء على كل من يهدد مكانتهم ورئاستهم وزعامتهم للناس.
ومنعواحتى الحقائق بالظهورللناس والأطلاع عليها مثل كتاب (الشاهدوالشهيد ، والسفيرالخامس ،وعراق بلاقيادة )
بل حاربواكل من يذكرالأمام المهدي(ع)دون أذنهم وموافقتهم وأن كان من نفس سنخهم ومنهاجهم وتسقيطه بأساليبهم وشبكاتهم الأعلاميه وبأموالهم الطائله مثل (عبدالحميد المهاجر،والسيد محمود الصرخي وعبدالحليم الغزي وغيرهم).
وجندواكل طاقاتهم وتربصوا لكل مصلح حقيقي يخرج أليهم من داخلهم أو خارجهم خاصة أذا كان الداعي أنسان عادي وهي سُنة الله في أنبياءه وأوصياءه وأولياءه المخلصين فحذوا حذو الأولين بأن يكون المصلح او الرسول من أكابرالقوم وأغنياءهم أوعنده جنات يأكل منها أوينزل معه ملك أورجل من القريتين عظيم أو أو....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أوكما قال الأمام الباقر(ع)لأبوخالد الكابليسألتني عن أمرماكنت محدثاً به أحد،ولوكنت محدثاًبه أحدلحدثتك،ولقد سألتني عن أمرلوأن بني فاطمة عرفوه حرصواعلى أن يقطعوه بضعة بضعة)غيبة النعماني
ولم يترك الله سبحانه ذرية قابيل وهابيل في هذه الدنيا دون أرشاد وتوجيه وعناية منه سبحانه حتى يعودوا ألى ماعاد إليه أبيهم آدم من نجاحه في أختبارات وابتلاءات هذه الدنيا(ليهلك من هلك عن بينة)فبعث أليهم من أنفسهم من اختارهم واصطفاهم مبشرين ومنذرين ليذكرواالناس بالله وأيامه
ودينه وشرعه الذي أنزل على أبيهم آدم(ع)وتقويم الأعوجاج وتصحيح ماأفسد وعطل وأنزال الأحسن والأصلح من الله سبحانه لعباده وتعريف الناس بالطريقين(الحق والباطل والشكروالكفر)فعادى وتربص لهؤلاء المصلحين من وسوس اليه أبليس كما فعل مع من قبلهم قابيل فوقفوا بوجه الأنبياء وأوصياءهم حفاظاً على( مصالحهم وحبهم الدنياوزخرفهاوالعلوفيها )التي هددها هؤلاء المصلحون بأمر من الله سبحانه وتبعهم في محاربة رسل الله أتباعهم المستفيدين منهم وهؤلاء هم من يستطيعوا أضلال باقي الناس بمكرهم حتى لايلتفواحول هذا الشخص الذي يهددهم بنظرهم ركوناً منهم للدنيا وملذاتها الفانية وجحوداً منهم مع تيقن أنفسهم بصحة ماجاءبه هذا المصلح من الحق للناس فحزمواأمرهم على معاداته وحربه بكل مااستطاعوافحورب أنبياء الله نوح وأبراهيم وأدريس وجرجيس وهود وصالح وأوصيائهم ، وغيرهم ، ومنهم لم يذكروابأسمائهم في كتاب الله ،ومنهم قتلوا، وموسى وعيسى ومحمد (عليهم صلوات الله أجمعين)وتجمع خزين هائل من المعاداة والحرب لله ودعاته من جيل ألى جيل وانضغط هذا المكرفي أمة محمد(ص)وانصب على أوصياءالنبي (ص)علي والأئمة من بعده (عليهم السلام).
وكانت الفأتين (الأعداءالمتربصين والخائنين )يظهرون عداوتهم وحربهم وحقدهم علناً واضحاً جلياً وبتعاقب الأجيال يستفاد كل جيل من الذي قبله بأساليب العداءوالتربص والخيانة من أولياءالله المخلصين وبلغ ذراه وأعلاه بـــــــ آل محمد وتفننت الفئة الثانية(الخائنين)بأساليبها مع الأئمة وخاصة مع الأمام المهدي(ع)فاقوابليس بل تعلم منهم المكروالدهاء بالتربع على مكان الأمام(ع)فهي أشد الخيانات وأتقنها وأكبرها بأسم الدين والمذهب والأمام والتصرف بالأموال بأحرازالرضا ولا أدري كيف أحرزوا هذا الرضا وخداع الملايين من الناس واصطيادهم بشبكات واسعة كالعنكبوت وبلغوافي بداية هذا القرن مالم يخطرعلى ادهى الدهاة بالسيطرة الكاملة على عقول الناس عن طريق ((التقليد)) الأعمى الذي لايرتضيه ولايقبل به الأئمة(عليهم السلام)فطبعواأول رسالة عملية لـ (كاظم اليزدي)بمباركة الأنكليزعام(1919م)وخانوابها الله ورسوله والأئمة وزادوابظلمهم للأمام المهدي(ع)عندما أصدروافتاويهم بتجميد عقول الناس واهلاكهم معهم بأجبارهم على (التقليدوالطاعةالعمياءلهم)حيث ثبتوا(عمل العامي بلا تقليد باطل)وربطوا الناس معهم بهذا(التقليد)بمنافع ومصالح لايعلمها إلاالله ولكن الله سبحانه لهم بالمرصادولايترك الناس بدون دعاة مخلصين يفضحون أعمالهم للناس من داخل أوكارهم ومدارسهم كالشهيدين الصدرين وعندها استنفرواكل طاقاتهم وزادواخيانتهم أضعاف باتحادهم مع قتلة ألأنبياءوالمصلحين من أجل القضاء على كل من يهدد مكانتهم ورئاستهم وزعامتهم للناس.
ومنعواحتى الحقائق بالظهورللناس والأطلاع عليها مثل كتاب (الشاهدوالشهيد ، والسفيرالخامس ،وعراق بلاقيادة )
بل حاربواكل من يذكرالأمام المهدي(ع)دون أذنهم وموافقتهم وأن كان من نفس سنخهم ومنهاجهم وتسقيطه بأساليبهم وشبكاتهم الأعلاميه وبأموالهم الطائله مثل (عبدالحميد المهاجر،والسيد محمود الصرخي وعبدالحليم الغزي وغيرهم).
وجندواكل طاقاتهم وتربصوا لكل مصلح حقيقي يخرج أليهم من داخلهم أو خارجهم خاصة أذا كان الداعي أنسان عادي وهي سُنة الله في أنبياءه وأوصياءه وأولياءه المخلصين فحذوا حذو الأولين بأن يكون المصلح او الرسول من أكابرالقوم وأغنياءهم أوعنده جنات يأكل منها أوينزل معه ملك أورجل من القريتين عظيم أو أو....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أوكما قال الأمام الباقر(ع)لأبوخالد الكابليسألتني عن أمرماكنت محدثاً به أحد،ولوكنت محدثاًبه أحدلحدثتك،ولقد سألتني عن أمرلوأن بني فاطمة عرفوه حرصواعلى أن يقطعوه بضعة بضعة)غيبة النعماني
تعليق