عندهم الاسم الاعظم وبه يظهر منهم الغرائب
عن أبي عبدالله عليه السلام قال : كان مع عيسى بن مريم حرفان يعمل بهما ، وكان
مع موسى عليه السلام أربعة أحرف ، وكان مع إبراهيم عليه السلام ستة أحرف ، وكان مع آدم خمسة وعشرين حرفا ، وكان مع نوح ثمانية
وجمع ، ذلك كله لرسول الله صلى الله عليه وآله
إن اسم الله ثلاثة وسبعون حرفا ، وحجب عنه واحدا
عن محمد بن الفضل عن ضريس الوابشي عن جابر
عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن اسم الله الاعظم على ثلاثة وسبعين
حرفا ، وإنما عند آصف منها حرف واحد فتكلم به فخسف بالارض مابينه وبين
سرير بلقيس ، ثم تناول السرير بيده ثم عادت الارض كما كانت أسرع من طرفة عين
وعندنا نحن من الاسم اثنان وسبعون حرفا ، وحرف عند الله استأثر به في علم الغيب عنده
عن هارون بن الجهم عن رجل من أصحاب أبي عبدالله عليه السلام
قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن عيسى بن مريم عليه السلام اعطي حرفين وكان يعمل بهما ، واعطي موسى بن عمران عليه السلام أربعة أحرف
واعطي إبراهيم عليه السلام ثمانية أحرف ،
واعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا ، واعطي آدم عليه السلام خمسة وعشرين
لمحمد صلى الله عليه وآله وأهل بيته ، وإن اسم الله الاعظم ثلاثة وسبعون
حرفا ، أعطى الله محمدا اثنين وسبعين حرفا ، وحجب عنه حرفا واحدا
علي بن محمد النوفلي عن أبي الحسن العسكري عليه السلام قال :
سمعته يقول : اسم الله
الاعظم ثلاثة وسبعون حرفا ، وإنما كان عند آصف منه حرف واحد فتكلم به فانخرقت
له الارض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيره إلى سليمان ثم انبسطت الارض في أقل من طرفة عين
وعندنا منه اثنان وسبعون حرفا ، وحرف عند الله مستأثر به في علم الغيب
عن عمر بن حنظلة قال : قلت لابي جعفر عليه السلام : إني أظن أن لي
عندك منزلة ، قال : أجل ، قال : قلت : فإن لي إليك حاجة ، قال : وماهي ؟ قلت :
تعلمني الاسم الاعظم ، قال : وتطيقه ؟ قلت : نعم ، قال : فادخل البيت ، قال : فدخل
البيت فوضع أبوجعفر عليه السلام يده على الارض فأظلم البيت فأرعدت فرائص عمر ، فقال ماتقول ؟ اعلمك ؟ فقال : لا ، قال : فرفع يده فرجع البيت كما كان
عن عمار الساباطي قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : جعلت
فداك احب أن تخبرني باسم الله تعالى الاعظم ، فقال لي : إنك لن تقوى على ذلك ،
قال : فلما ألححت قال : فمكانك إذا ، ثم قام فدخل البيت هنيهة ثم صاح بي : ادخل
فدخلت ، فقال لي : ماذلك ؟
فقلت : أخبرني به جعلت فداك ، قال : فوضع يده على الارض فنظرت إلى البيت
يدور بي ، وأخذني أمر عظيم كدت اهلك ، فضحك ، فقلت : جعلت فداك ! حسبي
لا اريد
عن أبان الاحمر قال : قال الصادق عليه السلام : ياأبان كيف ينكر الناس قول أمير المؤمنين عليه السلام لما قال :
لو شئت لرفعت رجلي هذه فضربت بها صدر ابن أبي سفيان
بالشام فنكسته عن سريره " ولا ينكرون تناول آصف وصي سليمان عرش بلقيس وإتيانه سليمان به قبل أن يرتد إليه طرفه ؟
أليس نبينا صلى الله عليه وآله أفضل الانبيآء ، ووصيه أفضل
الاوصياء ؟ أفلا جعلوه كوصي سليمان ! حكم الله بيننا وبين من جحد حقنا وأنكر
فضلنا
عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام
ياسلمان الويل كل الويل لمن لا يعرفنا حق معرفتنا وأنكر فضلنا ، ياسلمان أيما
أفضل ؟ محمد صلى الله عليه وآله (أم) سليمان بن داود ؟ قال سلمان : بل محمد صلى الله عليه وآله ، قال : ياسلمان فهذا آصف بن برخيا قدر أن يحمل عرش بلقيس
من فارس في طرفة عين وعنده علم من الكتاب
ولا أفعل أضعاف ذلك وعندي علم ألف كتاب ؟ أنزل الله على شيث بن آدم
عليهما السلام خمسين صحيفة ، وعلى إدريس النبي صلى الله عليه وآله ثلاثين صحيفة ، وعلى إبراهيم الخليل عليه السلام عشرين صحيفة والتوراة والانجيل
والزبور والفرقان ، فقلت صدقت ياسيدي
فقال عليه السلام : اعلم ياسلمان إن الشاك في أمرنا وعلومنا كالممتري في معرفتنا
وحقوقنا ، وقد فرض ولايتنا في كتابه
عن أبي عبدالله عليه السلام قال : كان مع عيسى بن مريم حرفان يعمل بهما ، وكان
مع موسى عليه السلام أربعة أحرف ، وكان مع إبراهيم عليه السلام ستة أحرف ، وكان مع آدم خمسة وعشرين حرفا ، وكان مع نوح ثمانية
وجمع ، ذلك كله لرسول الله صلى الله عليه وآله
إن اسم الله ثلاثة وسبعون حرفا ، وحجب عنه واحدا
عن محمد بن الفضل عن ضريس الوابشي عن جابر
عن أبي جعفر عليه السلام قال : إن اسم الله الاعظم على ثلاثة وسبعين
حرفا ، وإنما عند آصف منها حرف واحد فتكلم به فخسف بالارض مابينه وبين
سرير بلقيس ، ثم تناول السرير بيده ثم عادت الارض كما كانت أسرع من طرفة عين
وعندنا نحن من الاسم اثنان وسبعون حرفا ، وحرف عند الله استأثر به في علم الغيب عنده
عن هارون بن الجهم عن رجل من أصحاب أبي عبدالله عليه السلام
قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن عيسى بن مريم عليه السلام اعطي حرفين وكان يعمل بهما ، واعطي موسى بن عمران عليه السلام أربعة أحرف
واعطي إبراهيم عليه السلام ثمانية أحرف ،
واعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا ، واعطي آدم عليه السلام خمسة وعشرين
لمحمد صلى الله عليه وآله وأهل بيته ، وإن اسم الله الاعظم ثلاثة وسبعون
حرفا ، أعطى الله محمدا اثنين وسبعين حرفا ، وحجب عنه حرفا واحدا
علي بن محمد النوفلي عن أبي الحسن العسكري عليه السلام قال :
سمعته يقول : اسم الله
الاعظم ثلاثة وسبعون حرفا ، وإنما كان عند آصف منه حرف واحد فتكلم به فانخرقت
له الارض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيره إلى سليمان ثم انبسطت الارض في أقل من طرفة عين
وعندنا منه اثنان وسبعون حرفا ، وحرف عند الله مستأثر به في علم الغيب
عن عمر بن حنظلة قال : قلت لابي جعفر عليه السلام : إني أظن أن لي
عندك منزلة ، قال : أجل ، قال : قلت : فإن لي إليك حاجة ، قال : وماهي ؟ قلت :
تعلمني الاسم الاعظم ، قال : وتطيقه ؟ قلت : نعم ، قال : فادخل البيت ، قال : فدخل
البيت فوضع أبوجعفر عليه السلام يده على الارض فأظلم البيت فأرعدت فرائص عمر ، فقال ماتقول ؟ اعلمك ؟ فقال : لا ، قال : فرفع يده فرجع البيت كما كان
عن عمار الساباطي قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : جعلت
فداك احب أن تخبرني باسم الله تعالى الاعظم ، فقال لي : إنك لن تقوى على ذلك ،
قال : فلما ألححت قال : فمكانك إذا ، ثم قام فدخل البيت هنيهة ثم صاح بي : ادخل
فدخلت ، فقال لي : ماذلك ؟
فقلت : أخبرني به جعلت فداك ، قال : فوضع يده على الارض فنظرت إلى البيت
يدور بي ، وأخذني أمر عظيم كدت اهلك ، فضحك ، فقلت : جعلت فداك ! حسبي
لا اريد
عن أبان الاحمر قال : قال الصادق عليه السلام : ياأبان كيف ينكر الناس قول أمير المؤمنين عليه السلام لما قال :
لو شئت لرفعت رجلي هذه فضربت بها صدر ابن أبي سفيان
بالشام فنكسته عن سريره " ولا ينكرون تناول آصف وصي سليمان عرش بلقيس وإتيانه سليمان به قبل أن يرتد إليه طرفه ؟
أليس نبينا صلى الله عليه وآله أفضل الانبيآء ، ووصيه أفضل
الاوصياء ؟ أفلا جعلوه كوصي سليمان ! حكم الله بيننا وبين من جحد حقنا وأنكر
فضلنا
عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام
ياسلمان الويل كل الويل لمن لا يعرفنا حق معرفتنا وأنكر فضلنا ، ياسلمان أيما
أفضل ؟ محمد صلى الله عليه وآله (أم) سليمان بن داود ؟ قال سلمان : بل محمد صلى الله عليه وآله ، قال : ياسلمان فهذا آصف بن برخيا قدر أن يحمل عرش بلقيس
من فارس في طرفة عين وعنده علم من الكتاب
ولا أفعل أضعاف ذلك وعندي علم ألف كتاب ؟ أنزل الله على شيث بن آدم
عليهما السلام خمسين صحيفة ، وعلى إدريس النبي صلى الله عليه وآله ثلاثين صحيفة ، وعلى إبراهيم الخليل عليه السلام عشرين صحيفة والتوراة والانجيل
والزبور والفرقان ، فقلت صدقت ياسيدي
فقال عليه السلام : اعلم ياسلمان إن الشاك في أمرنا وعلومنا كالممتري في معرفتنا
وحقوقنا ، وقد فرض ولايتنا في كتابه
تعليق