فاز من تمسّك بأهل بيت النبوة ومعدن الرسالة (صلوات الله عليه أجمعين)
عن أبي بصير، عن خيثمة، قال سمعت الباقر (عليه السلام) يقول :
" نحنُ جنبُ الله، و نحنُ صفوةُ الله، و نحنُ خيرةُ الله، و نحنُ مستودعُ مواريثِ الأنبياء، و نحنُ أمناءُ الله (عزّ و جلّ) ، و نحنُ حججُ الله، و نحنُ حبلُ الله، و نحنُ رحمةُ الله على خلقه، و نحنُ الذين بنا يفتحُ اللهُ و بنا يختمُ، و نحنُ أئمةُ الهدى، و نحنُ مصابيحُ الدجى، و نحنُ منارُ الهدى، و نحنُ العلمُ المرفوعُ لأهلِ الدنيا، و نحنُ السابقونَ، و نحنُ الآخرونَ من تمسَّكَ بنا لَحِق، و من تَخلَّف عنّا غَرِق، و نحنُ قادةُ الغرِّ المحجلينَ، و نحنُ حرمُ الله، و نحنُ الطريقُ و الصراطُ المستقيمُ إلى الله (عزّ و جلّ)، و نحنُ موضعُ الرسالة، و نحنُ أصولُ الدين و إلينا تختلفُ الملائكةُ، و نحنُ السراجُ لمن استضاءَ بنا، و نحنُ السبيلُ لمن اقتدى بنا، و نحنُ الهداةُ إلى الجنة، و نحنُ عرى الإسلام، و نحنُ الجسورُ، و نحنُ القناطرُ ، من مضى علينا سَبَق، و من تخلف عنا مُحِق، و نحنُ السنامُ الأعظمُ، و نحنُ الذين بنا تنزلُ الرحمةُ، و بنا تُسقونَ الغيثَ، و نحنُ الذينَ بنا يصرفُ اللهُ (عزّ و جلّ) عنكم العذاب، فمن أبصرنا و عرفَ حقَّنا و أخذ بأمرنا، فهو منّا و إلينا "
الأمالي للطوسي - ( ص 655)
عن أبي بصير، عن خيثمة، قال سمعت الباقر (عليه السلام) يقول :
" نحنُ جنبُ الله، و نحنُ صفوةُ الله، و نحنُ خيرةُ الله، و نحنُ مستودعُ مواريثِ الأنبياء، و نحنُ أمناءُ الله (عزّ و جلّ) ، و نحنُ حججُ الله، و نحنُ حبلُ الله، و نحنُ رحمةُ الله على خلقه، و نحنُ الذين بنا يفتحُ اللهُ و بنا يختمُ، و نحنُ أئمةُ الهدى، و نحنُ مصابيحُ الدجى، و نحنُ منارُ الهدى، و نحنُ العلمُ المرفوعُ لأهلِ الدنيا، و نحنُ السابقونَ، و نحنُ الآخرونَ من تمسَّكَ بنا لَحِق، و من تَخلَّف عنّا غَرِق، و نحنُ قادةُ الغرِّ المحجلينَ، و نحنُ حرمُ الله، و نحنُ الطريقُ و الصراطُ المستقيمُ إلى الله (عزّ و جلّ)، و نحنُ موضعُ الرسالة، و نحنُ أصولُ الدين و إلينا تختلفُ الملائكةُ، و نحنُ السراجُ لمن استضاءَ بنا، و نحنُ السبيلُ لمن اقتدى بنا، و نحنُ الهداةُ إلى الجنة، و نحنُ عرى الإسلام، و نحنُ الجسورُ، و نحنُ القناطرُ ، من مضى علينا سَبَق، و من تخلف عنا مُحِق، و نحنُ السنامُ الأعظمُ، و نحنُ الذين بنا تنزلُ الرحمةُ، و بنا تُسقونَ الغيثَ، و نحنُ الذينَ بنا يصرفُ اللهُ (عزّ و جلّ) عنكم العذاب، فمن أبصرنا و عرفَ حقَّنا و أخذ بأمرنا، فهو منّا و إلينا "
الأمالي للطوسي - ( ص 655)
تعليق