تويت
الوهابية هي الفرقة المارقة
ورد في كتاب النص والإجتهاد - السيد شرف الدين - ص 102
أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في وصف قوم يخرجون في اخر الزمان : ( يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يرجعون فيه ، سيماهم التحليق ، لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع الدجال ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، هم شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة )
وفي منتهى المطلب - العلامة الحلي - ج 2 - ص 984
عن ابو سعيد قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ( يخرج قوم في اخر الزمان احداث الانسان سفهاء الأحلام يقولون من خير قوم البرية يقرؤن القران لا يتجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فأين ما لقيتهم فاقتلهم فان قتلهم اجر لمن قتلهم يوم القيامة وقال رسول الله صلى الله عليه وآله الخوارج كلاب أهل النار .
ان الهدم الكبير الذي حصل في الاسلام بعد ظهور المذهب الوهابي لا يمكن ان يوصف وذلك لاسباب أهمها هو أن المذهب المارق في الاسلام قد اباح قتل المسلم وسلب امواله وسبي نساءه وانتهاك عرضه وهذا ما نهى عنه رسول الله (ص) في كثير من مجالسه مع الصحابة كما جاء في خطبته في يوم الغدير وحجة الوداع حيث قال (ص) (ان دماؤكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا وفي بلدكم هذا)
لذلك نقول لهؤلاء المدعين الاسلام اليس قتل المسلمين وتكفيرهم خلاف ما اراد الله ورسوله (ص) اليس هذا هو عين المروق من الاسلام الذي حصل في هذه الفرقة المارقة التي تنتمون اليها اعلموا انها فرقة ملعونه لقوله تعالى { انَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا }
ورد في كتاب النص والإجتهاد - السيد شرف الدين - ص 102
أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال في وصف قوم يخرجون في اخر الزمان : ( يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، ثم لا يرجعون فيه ، سيماهم التحليق ، لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخرهم مع الدجال ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم ، هم شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة ، هم شر الخلق والخليقة )
وفي منتهى المطلب - العلامة الحلي - ج 2 - ص 984
عن ابو سعيد قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول ( يخرج قوم في اخر الزمان احداث الانسان سفهاء الأحلام يقولون من خير قوم البرية يقرؤن القران لا يتجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فأين ما لقيتهم فاقتلهم فان قتلهم اجر لمن قتلهم يوم القيامة وقال رسول الله صلى الله عليه وآله الخوارج كلاب أهل النار .
ان الهدم الكبير الذي حصل في الاسلام بعد ظهور المذهب الوهابي لا يمكن ان يوصف وذلك لاسباب أهمها هو أن المذهب المارق في الاسلام قد اباح قتل المسلم وسلب امواله وسبي نساءه وانتهاك عرضه وهذا ما نهى عنه رسول الله (ص) في كثير من مجالسه مع الصحابة كما جاء في خطبته في يوم الغدير وحجة الوداع حيث قال (ص) (ان دماؤكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا وفي بلدكم هذا)
لذلك نقول لهؤلاء المدعين الاسلام اليس قتل المسلمين وتكفيرهم خلاف ما اراد الله ورسوله (ص) اليس هذا هو عين المروق من الاسلام الذي حصل في هذه الفرقة المارقة التي تنتمون اليها اعلموا انها فرقة ملعونه لقوله تعالى { انَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا }