تويت
نعم ...هذا ماقاله أكثر ألذين أتبعوه ..قال بعضهم :رأيته نورا وكأنه البدر .وقال الثاني :قلبي تعلق به بالمنام حين رأيته .
عشرات بل مئات ممن شاهد رؤى بأهل البيت (عليهم السلام)وألأنبياء والمرسلين خصوصا ,كلها تخبرهم بأن السيد أحمد الحسن صادق في ما يدعيه .
الكلام السابق كان للموقع الألكتروني التابع له وتحت باب (أحمد الحسن اجتمع عليه آل محمد في الرؤيا)
هنا يثبت البصري أن الرؤيا احد ألأدلة على صدقه .ثم يرد إشكال آخر وهو ان هناك الكثير ممن هم على عقيدة مخالفة لأهل البيت عليهم السلام ممن يرون في منامهم النبي صلى الله عليه واله وسلم فكيف يستقيم ذلك مع كثرة النصوص التي تشير الى أن الشيطان لايتمثل بالأنبياء وألأئمة بل وحتى الشيعة .
فإن لدى جميع اصحاب المذاهب رؤى صادقة بالأنبياء والصالحين بل وحتى اتباع الديانات الأخرى لديها رؤى بأنبيائهم وهذا ثابت وموجود ولكي يخرج من هذا ألأشكال جعل معيارا لقبول الرؤيا من عدمه .
اليكم جواب احمد الحسن على هذا ألأشكال
يقولون ان بعض ابناء العامة قد يرون في المنام رؤى تدل على صحة معتقدهم .أقول :إن هذا من قبيل ما ورد في المحاسن _احمد بن محمد بن خالد البرقي ,ج 1 ,ص 284, وعن أبي جعفر (عليه السلام)قال :إن فيما ناجى الله به موسى (عليه السلام)أن قال:يارب هذا السامري صنع العجل .هل الخوار من صنعه ؟
فأوحى الله تبارك وتعالى أليه :أن تلك من فتنتي فلا تفصحن عنها .
وورد في تفسير الميزان _للسيد الطباطبائي _ج 14 _ص 207,
فقال :يعني موسى ,يارب العجل من السامري ..فالخوار ممن؟!
فقال :مني ياموسى .إني لما رأيتهم قد ولوا عني الى العجل أحببت أن أزيدهم فتنة ,
فجاء الرد من احمد الحسن على هذه النصوص بالآتي :
(فالمسألة هي أن الدليل آخذ بأعناق هؤلاء ولكنهم مع ذلك يصرون على باطلهم فييسره الله لهم .فالله تعالى يذرهم في باطلهم يعمهون وبالنسبة لقضية السيد احمد الحسن ع هذه ثابتة وصحيحة عقائديا وروايات أهل البيت ناطقة بها ,وحتى لو قلتم أنكم تخالفوننا فيها فالمناط ,ليس خلافكم بل ما تقرره روايات آل محمد )
إذن من الممكن أن يستدرج الله تعالى الناس إذا تمادوا في الباطل وخالفوا الحق ,والحكم في تعيين المحق من بين هؤلاء الذين يرون رؤى مبشرة هو أن يكونوا موافقين لروايات أهل البيت عليهم السلام .وهذا نص ماقاله :
(وبالنسبة لقضية السيد احمد الحسن ع هذه القضية ثابتة وصحيحة عقائديا وروايات أهل البيت ناطقة بها وحتى لو قلتم انكم تخالفوننا فيها فالمناط ليس خلافكم بل ما تقرره روايات أهل البيت )
رأيتم كيف خالف أحمد الحسن روايات أهل البيت وناقض كلامه بشكل واضح .فهو يقبل بالرؤى التي يراها من يتبعه ويؤمن به أما الرؤى التي يراها غير أتباعه والتي لاتمت الى كونه اليماني الموعود فهو ينبذها ولا يرضاها دليلا في حين يجعل رؤى أتباعه دليلا على كونه اليماني الموعود.
ولا أعرف كيف قبل المنتظرون أن يأتي هذا الرجل في واضحة النهار ليسرق من إمام زماننا ألقابه ومقاماته .
وهم ساكتون راضون بأفعاله .لهذا فتنهم الله وثبته في قلوبهم كما ثبت أصحاب السامري .
إنهم عبدة الباطل .كما ورد عن أبي جعفر عليه السلاممن أصغى لناطق فقد عبده فإن كان الناطق يؤدي عن الله عز وجل فقد عبد الله وإن كان الناطق يؤدي عن الشيطان فقد عبد الشيطان )
هنيئا لكم ياعبدة البصري ..أقصد الشيطان ..
(الرد المبين على دعوة احمد الحسن أول الدجالين)
عشرات بل مئات ممن شاهد رؤى بأهل البيت (عليهم السلام)وألأنبياء والمرسلين خصوصا ,كلها تخبرهم بأن السيد أحمد الحسن صادق في ما يدعيه .
الكلام السابق كان للموقع الألكتروني التابع له وتحت باب (أحمد الحسن اجتمع عليه آل محمد في الرؤيا)
هنا يثبت البصري أن الرؤيا احد ألأدلة على صدقه .ثم يرد إشكال آخر وهو ان هناك الكثير ممن هم على عقيدة مخالفة لأهل البيت عليهم السلام ممن يرون في منامهم النبي صلى الله عليه واله وسلم فكيف يستقيم ذلك مع كثرة النصوص التي تشير الى أن الشيطان لايتمثل بالأنبياء وألأئمة بل وحتى الشيعة .
فإن لدى جميع اصحاب المذاهب رؤى صادقة بالأنبياء والصالحين بل وحتى اتباع الديانات الأخرى لديها رؤى بأنبيائهم وهذا ثابت وموجود ولكي يخرج من هذا ألأشكال جعل معيارا لقبول الرؤيا من عدمه .
اليكم جواب احمد الحسن على هذا ألأشكال
يقولون ان بعض ابناء العامة قد يرون في المنام رؤى تدل على صحة معتقدهم .أقول :إن هذا من قبيل ما ورد في المحاسن _احمد بن محمد بن خالد البرقي ,ج 1 ,ص 284, وعن أبي جعفر (عليه السلام)قال :إن فيما ناجى الله به موسى (عليه السلام)أن قال:يارب هذا السامري صنع العجل .هل الخوار من صنعه ؟فأوحى الله تبارك وتعالى أليه :أن تلك من فتنتي فلا تفصحن عنها .
وورد في تفسير الميزان _للسيد الطباطبائي _ج 14 _ص 207,
فقال :يعني موسى ,يارب العجل من السامري ..فالخوار ممن؟!
فقال :مني ياموسى .إني لما رأيتهم قد ولوا عني الى العجل أحببت أن أزيدهم فتنة ,
فجاء الرد من احمد الحسن على هذه النصوص بالآتي :
(فالمسألة هي أن الدليل آخذ بأعناق هؤلاء ولكنهم مع ذلك يصرون على باطلهم فييسره الله لهم .فالله تعالى يذرهم في باطلهم يعمهون وبالنسبة لقضية السيد احمد الحسن ع هذه ثابتة وصحيحة عقائديا وروايات أهل البيت ناطقة بها ,وحتى لو قلتم أنكم تخالفوننا فيها فالمناط ,ليس خلافكم بل ما تقرره روايات آل محمد )
إذن من الممكن أن يستدرج الله تعالى الناس إذا تمادوا في الباطل وخالفوا الحق ,والحكم في تعيين المحق من بين هؤلاء الذين يرون رؤى مبشرة هو أن يكونوا موافقين لروايات أهل البيت عليهم السلام .وهذا نص ماقاله :
(وبالنسبة لقضية السيد احمد الحسن ع هذه القضية ثابتة وصحيحة عقائديا وروايات أهل البيت ناطقة بها وحتى لو قلتم انكم تخالفوننا فيها فالمناط ليس خلافكم بل ما تقرره روايات أهل البيت )
رأيتم كيف خالف أحمد الحسن روايات أهل البيت وناقض كلامه بشكل واضح .فهو يقبل بالرؤى التي يراها من يتبعه ويؤمن به أما الرؤى التي يراها غير أتباعه والتي لاتمت الى كونه اليماني الموعود فهو ينبذها ولا يرضاها دليلا في حين يجعل رؤى أتباعه دليلا على كونه اليماني الموعود.
ولا أعرف كيف قبل المنتظرون أن يأتي هذا الرجل في واضحة النهار ليسرق من إمام زماننا ألقابه ومقاماته .
وهم ساكتون راضون بأفعاله .لهذا فتنهم الله وثبته في قلوبهم كما ثبت أصحاب السامري .
إنهم عبدة الباطل .كما ورد عن أبي جعفر عليه السلام
من أصغى لناطق فقد عبده فإن كان الناطق يؤدي عن الله عز وجل فقد عبد الله وإن كان الناطق يؤدي عن الشيطان فقد عبد الشيطان )هنيئا لكم ياعبدة البصري ..أقصد الشيطان ..
(الرد المبين على دعوة احمد الحسن أول الدجالين)