هل الانتخابات في العراق شرعية
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ”من سوّد اسمه في ديوان بني شيصبان، حشره الله يوم القيامة مسوداً وجهه“ الخبر. (المصدر: مستدرك الوسائل للميرزا حسين النوري - الجزء 13 - الصفحة 126 الرواية 14970).
والشيصبان هو احد أسماء الشيطان
وبني شيصبان هم بني العباس الذين سيحكمون العراق قبل قيام القائم وظهور السفياني
فان لبني العباس رايتان الراية الاولى حكمت وولت والاخرى تحكم قبل خروج القائم من ال محمد صلى الله عليه واله وسلم تسليما
عن.النبي صلى الله عليه واله وسلم تسليما قال : يكون لبني العباس رايتان مركزهما كفر وأعلاهما ضلالة ، إن أدركتها يا ثوبان فلا تستظل بظلهما ( بحار الانوار ج42 ص61 ) .
عن سعيد بن المسيب قال: قال رسول الله : تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس, ثم تمكث ما شاء الله, ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه, من قبل المشرق, يؤدون الطاعة للمهدي . الفتن لابن حماد
وقد جاء وصفهم على لسان امير المؤمنين عليه السلام حيث قال
عن علي بن أبي طالب قال إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض فلا تحركوا ايديكم ولا أرجلكم ثم يظهر قوم ضعفاء لا يؤبه لهم قلوبهم كزبر الحديد هم أصحاب الدولة لا يفون بعهد ولا ميثاق يدعون إلى الحق وليسوا من أهله أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى وشعورهم مرخاة كشعور النساء حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء . الفتن لابن حماد
عن الحسن بن إبراهيم قال : ( قلت للرضا (عليه السلام) أصلحك الله انهم يتحدثون عن السفياني يقوم ، وقد ذهب سلطان بني العباس ؟
فقال : كذبوا انه ليقوم وان سلطانهم لقائم )( بحار الأنوار ج52 ص251 ) .
عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : ( لابد ان يملك بني العباس ، فإذا ملكوا واختلفوا وتشتت أمرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان ، هذا من هاهنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على أيديهما ، اما انهما لا يبقون منهم أحداً أبداً )( غيبة النعماني ص259 ) .
عن علقمة بن قيس، قال: خطبنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) على منبر الكوفة خطبة اللؤلؤة، فقال فيما قال في آخرها:«ألا وإنّي ظاعن عن قريب ومنطلق إلى المغيب، فارتقبوا الفتنة الأمويّة والمملكة الكسرويّة، وإماتة ما أحياه الله، وإحياء ما أماته الله، واتّخذوا صوامعكم بيوتكم، وعضّوا على مثل حجر الغضا، واذكروا الله كثيراً، فذكره أكبر لو كنتم تعلمون.
ثم قال: تُبنى مدينة يُقال لها الزوراء بين دجلة ودجيل والفرات، فلو رأيتموها مشيّدة بالجصّ والآجر، مزخرفة بالذهب والفضّة واللازورد المستسقى والمرمر والرخام وأبواب العاج والأبنوس والخيم والقباب والستارات، وقد عليت السلاج والعرعر والصنوبر والشب،وشيدت بالقصور، وتوالت عليها ملوك بني الشيصبان أربعة وعشرون ملكاً على عدد سنّي الملك، فيهم السفّاح والمقلاص، والجموح والهذوع، والمظفّر والمؤنّث والنـزار والكبش والمهتور، والعيار والمصطلم والمستصعب والعلام والرهبانّي والخليع والسيار والمترف والكديد والأكتب والمسرف والأكلب والوسيم والصيلام والعينوق، وتعمل القبّة الغبراء ذات القلاة الحمراء، وفي عقبها قائم الحقّ يسفر عن وجهه بين أجنحة الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب الدرّيّة.
ألا وإنّ لخروجه علامات عشرة: أولها طلوع الكوكب ذي الذنب ويقارب من الحادي، ويقع فيه هرج ومرج وشغب، وتلك علامات الخصب، ومن العلامة إلى العلامة عجب، فإذا انقضت العلامات العشرة إذ ذاك يظهر منا القمر الأزهر وتمّت كلمة الاخلاص لله على التوحيد...» إلى آخر الخطبة.
عن كفاية الأثر (ص 316) والبحار (مج9 ص 157) وفي الثالث منه أيضاً (ص 171).
وأخر حاكمي هذه الدولة هو الذي ستكون نهايته على يد السفياني
عن جابر بن يزيد الجعفي قال: ( سألت أبا جعفر (عليه السلام )عن السفياني فقال: (وأنى لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني يخرج بأرض كوفان ، ينبع كما ينبع الماء فيقتل وفدكم ، فتوقعوا بعد ذلك السفياني وخروج القائم عليه السلام )( (البحار:52/250)) .
وقد ورد عن الامام الصادق عليه السلام قوله : كل بيعة قبل قيام القائم فهي طاغوت , لعن الله المبايع والمبايع له
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ”من سوّد اسمه في ديوان بني شيصبان، حشره الله يوم القيامة مسوداً وجهه“ الخبر. (المصدر: مستدرك الوسائل للميرزا حسين النوري - الجزء 13 - الصفحة 126 الرواية 14970).
والشيصبان هو احد أسماء الشيطان
وبني شيصبان هم بني العباس الذين سيحكمون العراق قبل قيام القائم وظهور السفياني
فان لبني العباس رايتان الراية الاولى حكمت وولت والاخرى تحكم قبل خروج القائم من ال محمد صلى الله عليه واله وسلم تسليما
عن.النبي صلى الله عليه واله وسلم تسليما قال : يكون لبني العباس رايتان مركزهما كفر وأعلاهما ضلالة ، إن أدركتها يا ثوبان فلا تستظل بظلهما ( بحار الانوار ج42 ص61 ) .
عن سعيد بن المسيب قال: قال رسول الله : تخرج من المشرق رايات سود لبني العباس, ثم تمكث ما شاء الله, ثم تخرج رايات سود صغار على رجل من ولد أبي سفيان وأصحابه, من قبل المشرق, يؤدون الطاعة للمهدي . الفتن لابن حماد
وقد جاء وصفهم على لسان امير المؤمنين عليه السلام حيث قال
عن علي بن أبي طالب قال إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الأرض فلا تحركوا ايديكم ولا أرجلكم ثم يظهر قوم ضعفاء لا يؤبه لهم قلوبهم كزبر الحديد هم أصحاب الدولة لا يفون بعهد ولا ميثاق يدعون إلى الحق وليسوا من أهله أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى وشعورهم مرخاة كشعور النساء حتى يختلفوا فيما بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء . الفتن لابن حماد
عن الحسن بن إبراهيم قال : ( قلت للرضا (عليه السلام) أصلحك الله انهم يتحدثون عن السفياني يقوم ، وقد ذهب سلطان بني العباس ؟
فقال : كذبوا انه ليقوم وان سلطانهم لقائم )( بحار الأنوار ج52 ص251 ) .
عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : ( لابد ان يملك بني العباس ، فإذا ملكوا واختلفوا وتشتت أمرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان ، هذا من هاهنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على أيديهما ، اما انهما لا يبقون منهم أحداً أبداً )( غيبة النعماني ص259 ) .
عن علقمة بن قيس، قال: خطبنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) على منبر الكوفة خطبة اللؤلؤة، فقال فيما قال في آخرها:«ألا وإنّي ظاعن عن قريب ومنطلق إلى المغيب، فارتقبوا الفتنة الأمويّة والمملكة الكسرويّة، وإماتة ما أحياه الله، وإحياء ما أماته الله، واتّخذوا صوامعكم بيوتكم، وعضّوا على مثل حجر الغضا، واذكروا الله كثيراً، فذكره أكبر لو كنتم تعلمون.
ثم قال: تُبنى مدينة يُقال لها الزوراء بين دجلة ودجيل والفرات، فلو رأيتموها مشيّدة بالجصّ والآجر، مزخرفة بالذهب والفضّة واللازورد المستسقى والمرمر والرخام وأبواب العاج والأبنوس والخيم والقباب والستارات، وقد عليت السلاج والعرعر والصنوبر والشب،وشيدت بالقصور، وتوالت عليها ملوك بني الشيصبان أربعة وعشرون ملكاً على عدد سنّي الملك، فيهم السفّاح والمقلاص، والجموح والهذوع، والمظفّر والمؤنّث والنـزار والكبش والمهتور، والعيار والمصطلم والمستصعب والعلام والرهبانّي والخليع والسيار والمترف والكديد والأكتب والمسرف والأكلب والوسيم والصيلام والعينوق، وتعمل القبّة الغبراء ذات القلاة الحمراء، وفي عقبها قائم الحقّ يسفر عن وجهه بين أجنحة الأقاليم كالقمر المضيء بين الكواكب الدرّيّة.
ألا وإنّ لخروجه علامات عشرة: أولها طلوع الكوكب ذي الذنب ويقارب من الحادي، ويقع فيه هرج ومرج وشغب، وتلك علامات الخصب، ومن العلامة إلى العلامة عجب، فإذا انقضت العلامات العشرة إذ ذاك يظهر منا القمر الأزهر وتمّت كلمة الاخلاص لله على التوحيد...» إلى آخر الخطبة.
عن كفاية الأثر (ص 316) والبحار (مج9 ص 157) وفي الثالث منه أيضاً (ص 171).
وأخر حاكمي هذه الدولة هو الذي ستكون نهايته على يد السفياني
عن جابر بن يزيد الجعفي قال: ( سألت أبا جعفر (عليه السلام )عن السفياني فقال: (وأنى لكم بالسفياني حتى يخرج قبله الشيصباني يخرج بأرض كوفان ، ينبع كما ينبع الماء فيقتل وفدكم ، فتوقعوا بعد ذلك السفياني وخروج القائم عليه السلام )( (البحار:52/250)) .
وقد ورد عن الامام الصادق عليه السلام قوله : كل بيعة قبل قيام القائم فهي طاغوت , لعن الله المبايع والمبايع له
تعليق