بحث مستل من كتاب حرب الخليج الاولى والثاني (حرب امريكا للامام المهدي)
القرن الخامس - النبؤة الخامسة والخمسين في منطقة الجزيرة العربية سيلد حاكم مسلم قوي هذا الحاكم سينهك ويرهق أسبانيا عند فتحه لمدينة غر ناطة وإيطاليا أيضا عن طريق البحر.
يصف هنا ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) (الله اكبر) في الجزيرة العربية وعرفنا من الأحاديث النبوية الشريفة انه سيظهر أول الأمر في المدينة المنورة ثم يتجه نحومكة المكرمة …. وكيف انه سيفتح أسبانيا ( والتي عرفنا إنها تعني أمريكا هنا ) وسيفتح إيطاليا (فيها الفاتيكان) قبلة العالم المسيحي .
القرن الثالث - النبؤة الرابعة والتسعين لمدة خمسمائة سنة أخرى سوف ينتبهون إليه فهو زينة عصره ثم سيبعث فجأة وحي عظيم سيجعل أناس ذلك القرن مسرورين
يصف هنا ظهور الإمام المهدي ( عليه السلام ) وكيف إن الناس ستنتبه إلى وجوده لأن نوستراداموس يقول أن الناس سينتبهون إليه بعد خمسمائة سنة أخرى ( وهذا يتناسب مع ما يقوله الشيعة في انه غائب عن أعين الناس ولا أحد يعرف شخصه حماية له من أعدائه) أي انه في زمان نوستراداموس كان موجودا ولكن لا أحد ينتبه إليه ويصفه بأنه زينة عصره ( وهذا شيء أكيد ) لما سيقوم به من نصرة دين الله سبحانه وتعالى ولقد حدد تاريخ الظهور بعد خمسمائة سنة تقريبا من كتابة هذه النبؤة وهي تقارب السنة التي ستظهر من خلال البحث . ويبين أن هناك وحي عظيم سيظهر فجأة وسيجعل الناس في سعادة وهذا ما اخبر به أهل البيت (عليهم السلام) أيضا حيث ذكر حديث متواتر عنهم أن الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيظهر علوم وأسرار القرآن الكريم وسيضيف للعلم الموجود حين ظهوره ما نسبته خمسة وعشرين إلى اثنين وسيستخرج كنوز الأرض .
القرن الثالث - النبؤة الحادية والستين
جماعات كبيرة وطوائف إسلامية مناوئة للمسيح سوف تنشأ في العراق وسوريا قرب نهر الفرات مع قوة من الدبابات ستعتبر القانون المسيحي عدوها.
يصف هنا جيوش الإمام المهدي ( عليه السلام ) التي ستحرر العراق وسوريا من جيش السفياني وعن انضمام الناس لجيش الإمام المهدي (عليه السلام) (ذكرت الأحاديث عن أهل البيت (عليهم السلام) إن السفياني سيتنصر وسيعلق الصليب في عنقه ومن هنا جاء عداء الإمام المهدي ( عليه السلام ) للقانون المسيحي وسيتخذ الإمام المهدي (عليه السلام) مدينة الكوفة مركزا لدولته.
القرن الرابع - النبؤة التاسعة والتسعون الابن الأكبر لابنة أحد الملوك سوف يرد السلتين على أعقابهم بعيدا سوف يستعمل الصواعق الكثير منها وبصفوف منتظمة قليلة وبعيدة ثم تدخل في أعماق الغرب .
يصف هنا كيف إن الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيقوم بدحر الفرنسيين ( الغرب ) وهزيمتهم وضرب أعماق الغرب (أمريكا) بصواريخ قليلة وبعيدة. وكما ذكرت سابقا بأن المسيحيين دائما يطلقون على النبي أو( البابا ) لقب الملك وبالعكس . ونجد أن نوستراداموس يتفق مع ما ذهب إليه الشيعة …. ولهذا فهويقصد هنا (الابن الأكبر لابنة أحد الملــوك) ( أي انه اكبر الأبناء سنا ( وهوما ينطبق على الإمام المهدي ( عليه السلام ) والذي يقول به الشيعة على أساس انه اكبر أبناء الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من نسل ابنته فاطمة الزهراء عليها السلام ).
القرن السادس - النبؤة الثانية والأربعين ستسقط سلطة الجمهورية الفرنسية بسبب القوات الإسلامية التي تنهمك في أعمال أخرى وتبسط سلطانها على إيطاليا والتي سيحكمها شخصا يدعي النباهة والفطنة .
يصف هنا غزوالقوات الإسلامية للغرب وإيطاليا ( التي تمثل العالم المسيحي ) ومن المحتمل أن أحد قادة المسلمين من جنود الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيتولى الحكم فيها .
القرن الأول - النبؤة الثالثة والسبعين ستهاجم فرنسا من خمسة جوانب بسبب الإهمال وإيران تستنفر الجزائر وتونس وليون وسيفيل وبرشلونة تستسلم ولن ينقذها الجيش الإيطالي .
يصف هنا الهجوم الإسلامي على فرنسا واحتلال عدة مدن فيها ولن يستطيع الجيش الإيطالي أي ( القوات المسيحية ) إنقاذها . (ذكر هنا إن إيران هي التي ستعطي الأوامر للقوات الإسلامية في الجزائر وتونس لاحتلال فرنسا ) لأن نوستراداموس يعطي عدة ألقاب للإمام المهدي (عليه السلام ) مثل, العربي , الآسيوي , الإيراني ( لأن أول بوادر ظهوره برايات تخرج من خراسان والتي هي منطقة مشتركة بين أفغانستان وإيران ) كما انه من المعروف أن إيران هي الدولة الوحيدة التي تدين بالمذهب الشيعي الذي ينتسب إليه الإمام المهدي (عليه السلام) .
القرن الأول - النبؤة الثامنة عشربسبب الإهمال والفتنة من جانب الفرنسيين سيكون الطريق مفتوحا أمام المسلمين في البر والبحر وسيلطخ نهر السين بالدماء ومرسيليا ستحجبها السفن والطائرات .
يصف هنا ضرب القوات الإسلامية للغرب وتقدمهم وكيف أن الطريق سيكون مفتوحا أمامهم وكيف أن المدن الأوربية ستحجبها السفن والطائرات الحربية من شدة القتال الذي سيقوده الإمام المهدي ( عليه السلام ) ضد قوى الشر في العالم القرن التاسع - النبؤة الرابعة والأربعين يا أهل جنيف غادروا مدينتكم عصركم الذهبي يستحيل إلى عصر الحروب ومن يثور أويتمرد على الزعيم الإيراني فسيقمع حالا قبل هذه الأحداث سترون علامات في السماء.
يصف هنا الغزوالإسلامي لمدينة جنيف (مقر الأمم المتحدة الأوربي ) وهنا أيضا يصف الإمام المهدي (عليه السلام) بالزعيم الإيراني وإن كل من يحاول أن يحارب الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيدمر في الحال بواسطة القوات الإسلامية
القرن الثاني - النبؤة التاسعة والعشرون سينطلق الزعيم الآسيوي من بلده ليعبر ابينين ويدخل فرنسا وهوسيعبر السماء والأنهار والجبال ويرغم كل بلد أن يدفع الضريبة.
يصف هنا كيف أن جيش الإمام المهدي (عليه السلام) سيصل إلى الغرب بواسطة السفن والطائرات . ثم سيرغم كل الدول الغير إسلامية لدفع الجزية .( وهذا يدل على إن المسلمين لن يقوموا بإجبار النصارى للدخول في الدين الإسلامي بل سيطلب منهم دفع الجزية وهذا عكس ما أقنعهم به اليهود) الانذار الاربعون..
لكونها بذرت الموت فان البلاد الأوربية الشرقية السبع ستشهد نتائج وعواقب مهلكة وستغمرها القواصف والعواصف والأوبئة ووحشية الأعداء الزعيم الآسيوي سيجعل الغربيين يفرون وسيخضع أعدائه السالفين .
يصف هنا ما سيقع للدول أوربا الشرقية من دمار في حربهم ضد الإمام المهدي (عليه السلام) والذي يصفه هنا أيضا بالزعيم الآسيوي . وكيف إن الأوربيين سيهزمون أمام قواته. وكيف انه سيخضع كل أعدائه.
القرن الثاني - النبؤة الثلاثين رجل يحيي آلهة هانيبال الجهنمية رعب البشرية لا رعب بعدئذ ابدا كما إن الصحف لا تحكي عما هوأسوء بالماضي ثم سيأتي إلى الروم من خلال بابل.
هذه من اغرب النبؤات والتي تعطي صورة ووصف لا يقبل الشك حيث يصف هنا كيف إن الإمام المهدي (عليه السلام) سيقوم بأحياء الدين الإسلامي من جديد (هانيبال قائد عسكري من شمال أفريقيا نال بسبب فتوحاته العسكرية شهرة واسعة . ولقد استعار نوستراداموس اسم هذا القائد العربي ) . ويصف كيف أن حروب الإمام المهدي (عليه السلام) لتحرير العالم من الظلم والاضطهاد ستسبب الهلع للناس من شدة القتال الذي سيستخدم فيه اشد أنواع الأسلحة فتكا بحيث أن الصحف لم تذكر حربا اشد ضراوة منها. ثم يذكر المكان الذي سيتخذه الإمام المهدي (عليه السلام) كمنطلق لحربه ضد الغرب ولقد ذكر إنها من بابل ومن المعروف إن منطقة بابل في العراق هي المنطقة التي تقع فيها مدينة الكوفة التي تواترت أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) أن الإمام المهدي(عليه السلام) سيتخذ مدينة الكوفة مركزا لدولته وهذا ما يؤيد صحة ما ذكروه .
القرن الخامس - النبؤة الخامسة والخمسين في منطقة الجزيرة العربية سيلد حاكم مسلم قوي هذا الحاكم سينهك ويرهق أسبانيا عند فتحه لمدينة غر ناطة وإيطاليا أيضا عن طريق البحر.
يصف هنا ظهور الإمام المهدي (عليه السلام) (الله اكبر) في الجزيرة العربية وعرفنا من الأحاديث النبوية الشريفة انه سيظهر أول الأمر في المدينة المنورة ثم يتجه نحومكة المكرمة …. وكيف انه سيفتح أسبانيا ( والتي عرفنا إنها تعني أمريكا هنا ) وسيفتح إيطاليا (فيها الفاتيكان) قبلة العالم المسيحي .
القرن الثالث - النبؤة الرابعة والتسعين لمدة خمسمائة سنة أخرى سوف ينتبهون إليه فهو زينة عصره ثم سيبعث فجأة وحي عظيم سيجعل أناس ذلك القرن مسرورين
يصف هنا ظهور الإمام المهدي ( عليه السلام ) وكيف إن الناس ستنتبه إلى وجوده لأن نوستراداموس يقول أن الناس سينتبهون إليه بعد خمسمائة سنة أخرى ( وهذا يتناسب مع ما يقوله الشيعة في انه غائب عن أعين الناس ولا أحد يعرف شخصه حماية له من أعدائه) أي انه في زمان نوستراداموس كان موجودا ولكن لا أحد ينتبه إليه ويصفه بأنه زينة عصره ( وهذا شيء أكيد ) لما سيقوم به من نصرة دين الله سبحانه وتعالى ولقد حدد تاريخ الظهور بعد خمسمائة سنة تقريبا من كتابة هذه النبؤة وهي تقارب السنة التي ستظهر من خلال البحث . ويبين أن هناك وحي عظيم سيظهر فجأة وسيجعل الناس في سعادة وهذا ما اخبر به أهل البيت (عليهم السلام) أيضا حيث ذكر حديث متواتر عنهم أن الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيظهر علوم وأسرار القرآن الكريم وسيضيف للعلم الموجود حين ظهوره ما نسبته خمسة وعشرين إلى اثنين وسيستخرج كنوز الأرض .
القرن الثالث - النبؤة الحادية والستين
جماعات كبيرة وطوائف إسلامية مناوئة للمسيح سوف تنشأ في العراق وسوريا قرب نهر الفرات مع قوة من الدبابات ستعتبر القانون المسيحي عدوها.
يصف هنا جيوش الإمام المهدي ( عليه السلام ) التي ستحرر العراق وسوريا من جيش السفياني وعن انضمام الناس لجيش الإمام المهدي (عليه السلام) (ذكرت الأحاديث عن أهل البيت (عليهم السلام) إن السفياني سيتنصر وسيعلق الصليب في عنقه ومن هنا جاء عداء الإمام المهدي ( عليه السلام ) للقانون المسيحي وسيتخذ الإمام المهدي (عليه السلام) مدينة الكوفة مركزا لدولته.
القرن الرابع - النبؤة التاسعة والتسعون الابن الأكبر لابنة أحد الملوك سوف يرد السلتين على أعقابهم بعيدا سوف يستعمل الصواعق الكثير منها وبصفوف منتظمة قليلة وبعيدة ثم تدخل في أعماق الغرب .
يصف هنا كيف إن الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيقوم بدحر الفرنسيين ( الغرب ) وهزيمتهم وضرب أعماق الغرب (أمريكا) بصواريخ قليلة وبعيدة. وكما ذكرت سابقا بأن المسيحيين دائما يطلقون على النبي أو( البابا ) لقب الملك وبالعكس . ونجد أن نوستراداموس يتفق مع ما ذهب إليه الشيعة …. ولهذا فهويقصد هنا (الابن الأكبر لابنة أحد الملــوك) ( أي انه اكبر الأبناء سنا ( وهوما ينطبق على الإمام المهدي ( عليه السلام ) والذي يقول به الشيعة على أساس انه اكبر أبناء الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من نسل ابنته فاطمة الزهراء عليها السلام ).
القرن السادس - النبؤة الثانية والأربعين ستسقط سلطة الجمهورية الفرنسية بسبب القوات الإسلامية التي تنهمك في أعمال أخرى وتبسط سلطانها على إيطاليا والتي سيحكمها شخصا يدعي النباهة والفطنة .
يصف هنا غزوالقوات الإسلامية للغرب وإيطاليا ( التي تمثل العالم المسيحي ) ومن المحتمل أن أحد قادة المسلمين من جنود الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيتولى الحكم فيها .
القرن الأول - النبؤة الثالثة والسبعين ستهاجم فرنسا من خمسة جوانب بسبب الإهمال وإيران تستنفر الجزائر وتونس وليون وسيفيل وبرشلونة تستسلم ولن ينقذها الجيش الإيطالي .
يصف هنا الهجوم الإسلامي على فرنسا واحتلال عدة مدن فيها ولن يستطيع الجيش الإيطالي أي ( القوات المسيحية ) إنقاذها . (ذكر هنا إن إيران هي التي ستعطي الأوامر للقوات الإسلامية في الجزائر وتونس لاحتلال فرنسا ) لأن نوستراداموس يعطي عدة ألقاب للإمام المهدي (عليه السلام ) مثل, العربي , الآسيوي , الإيراني ( لأن أول بوادر ظهوره برايات تخرج من خراسان والتي هي منطقة مشتركة بين أفغانستان وإيران ) كما انه من المعروف أن إيران هي الدولة الوحيدة التي تدين بالمذهب الشيعي الذي ينتسب إليه الإمام المهدي (عليه السلام) .
القرن الأول - النبؤة الثامنة عشربسبب الإهمال والفتنة من جانب الفرنسيين سيكون الطريق مفتوحا أمام المسلمين في البر والبحر وسيلطخ نهر السين بالدماء ومرسيليا ستحجبها السفن والطائرات .
يصف هنا ضرب القوات الإسلامية للغرب وتقدمهم وكيف أن الطريق سيكون مفتوحا أمامهم وكيف أن المدن الأوربية ستحجبها السفن والطائرات الحربية من شدة القتال الذي سيقوده الإمام المهدي ( عليه السلام ) ضد قوى الشر في العالم القرن التاسع - النبؤة الرابعة والأربعين يا أهل جنيف غادروا مدينتكم عصركم الذهبي يستحيل إلى عصر الحروب ومن يثور أويتمرد على الزعيم الإيراني فسيقمع حالا قبل هذه الأحداث سترون علامات في السماء.
يصف هنا الغزوالإسلامي لمدينة جنيف (مقر الأمم المتحدة الأوربي ) وهنا أيضا يصف الإمام المهدي (عليه السلام) بالزعيم الإيراني وإن كل من يحاول أن يحارب الإمام المهدي ( عليه السلام ) سيدمر في الحال بواسطة القوات الإسلامية
القرن الثاني - النبؤة التاسعة والعشرون سينطلق الزعيم الآسيوي من بلده ليعبر ابينين ويدخل فرنسا وهوسيعبر السماء والأنهار والجبال ويرغم كل بلد أن يدفع الضريبة.
يصف هنا كيف أن جيش الإمام المهدي (عليه السلام) سيصل إلى الغرب بواسطة السفن والطائرات . ثم سيرغم كل الدول الغير إسلامية لدفع الجزية .( وهذا يدل على إن المسلمين لن يقوموا بإجبار النصارى للدخول في الدين الإسلامي بل سيطلب منهم دفع الجزية وهذا عكس ما أقنعهم به اليهود) الانذار الاربعون..
لكونها بذرت الموت فان البلاد الأوربية الشرقية السبع ستشهد نتائج وعواقب مهلكة وستغمرها القواصف والعواصف والأوبئة ووحشية الأعداء الزعيم الآسيوي سيجعل الغربيين يفرون وسيخضع أعدائه السالفين .
يصف هنا ما سيقع للدول أوربا الشرقية من دمار في حربهم ضد الإمام المهدي (عليه السلام) والذي يصفه هنا أيضا بالزعيم الآسيوي . وكيف إن الأوربيين سيهزمون أمام قواته. وكيف انه سيخضع كل أعدائه.
القرن الثاني - النبؤة الثلاثين رجل يحيي آلهة هانيبال الجهنمية رعب البشرية لا رعب بعدئذ ابدا كما إن الصحف لا تحكي عما هوأسوء بالماضي ثم سيأتي إلى الروم من خلال بابل.
هذه من اغرب النبؤات والتي تعطي صورة ووصف لا يقبل الشك حيث يصف هنا كيف إن الإمام المهدي (عليه السلام) سيقوم بأحياء الدين الإسلامي من جديد (هانيبال قائد عسكري من شمال أفريقيا نال بسبب فتوحاته العسكرية شهرة واسعة . ولقد استعار نوستراداموس اسم هذا القائد العربي ) . ويصف كيف أن حروب الإمام المهدي (عليه السلام) لتحرير العالم من الظلم والاضطهاد ستسبب الهلع للناس من شدة القتال الذي سيستخدم فيه اشد أنواع الأسلحة فتكا بحيث أن الصحف لم تذكر حربا اشد ضراوة منها. ثم يذكر المكان الذي سيتخذه الإمام المهدي (عليه السلام) كمنطلق لحربه ضد الغرب ولقد ذكر إنها من بابل ومن المعروف إن منطقة بابل في العراق هي المنطقة التي تقع فيها مدينة الكوفة التي تواترت أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) أن الإمام المهدي(عليه السلام) سيتخذ مدينة الكوفة مركزا لدولته وهذا ما يؤيد صحة ما ذكروه .
تعليق