انظر اخي الحبيب إلى هذين الخبرين وقيم الحالة في حقيقة الإنسحاب الأمريكي من العراق
شدد نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، خلال جلسة مباحثات في أربيل مع رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس حكومتها برهم صالح الليلة الماضية قبيل مغادرته إلى أنقرة مختتمًا زيارة للعراق استمرت ثلاثة أيام، شدد على مواصلة الدعم الأميركي للعراق. مؤكدًا أن الانسحاب الأميركي لايعني نهاية للدعم الأميركي ومساندة العراق.
وأضاف أن الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة ستكون دافعًا لمساعدة العراق بكل الوسائل السياسية والأمنية، إلى جانب تدريب الجيش، ودعم التطور الأمني والسياسي، ومعالجة العوائق التي تواجه العراق وإنعاش الاقتصاد. وأشار إلى أن مستقبل العلاقة الأميركية مع العراق يرتبط على أساس تحقيق حكومة شراكة حقيقية في عراق ديمقراطي فيدرالي.
حماية أمريكية للحدود والأجواء العراقية
كشف ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الحكومة نوري المالكي عزم الحكومـة على إبرام اتفاق مع الولايات المتحـدة بصيغة عقـود لاستئجـار قــوات أميركية لحماية الأجواء العراقية.
وقال نائب الائتلاف حسين الأسدي لـ "الوطن" "الحكومة ستوقع اتفاق استئجار وليس اتفاقية أمنية بهدف استقدام قوات جديدة لتحقيق هذا الغرض، والأمر معمول به في كثير من دول العالم"، مبرراً هذا الإجراء بحاجة البلاد لقوات أجنبية تساعدها على حماية حدودها وأجوائها "العراق لا يمتلك وسائل الدفاع والطائرات التي تمكِّنه من حماية أراضيه ويحتاج لمن يساعده، وستكون هذه القوات خاضعة للقيادة العراقية، شأنها شأن الشركات الأمنية".
بطبيعة الحال فإن القوات الأمريكية الجوية وغيرها لن تجعل قواعدها في دول مجاورة للعراق بل ستكون قواعد تلك القوات الحامية للحدود والأجواء داخل الأراضي العراقية ....وكأنك يابو زيد ما غزيت !!!
فقد ضحكت الحكومة العراقية على الناس الذين انتخبوها فودعت القوات الأمريكية من الباب وفتحت النوافذ لهم ليدخلوا مرة اخرى والله لو كنت رساما للكاريكاتير لرسمت لكم مشهدا ايخرب من الضحك
شدد نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، خلال جلسة مباحثات في أربيل مع رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس حكومتها برهم صالح الليلة الماضية قبيل مغادرته إلى أنقرة مختتمًا زيارة للعراق استمرت ثلاثة أيام، شدد على مواصلة الدعم الأميركي للعراق. مؤكدًا أن الانسحاب الأميركي لايعني نهاية للدعم الأميركي ومساندة العراق.
وأضاف أن الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة ستكون دافعًا لمساعدة العراق بكل الوسائل السياسية والأمنية، إلى جانب تدريب الجيش، ودعم التطور الأمني والسياسي، ومعالجة العوائق التي تواجه العراق وإنعاش الاقتصاد. وأشار إلى أن مستقبل العلاقة الأميركية مع العراق يرتبط على أساس تحقيق حكومة شراكة حقيقية في عراق ديمقراطي فيدرالي.
حماية أمريكية للحدود والأجواء العراقية
كشف ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الحكومة نوري المالكي عزم الحكومـة على إبرام اتفاق مع الولايات المتحـدة بصيغة عقـود لاستئجـار قــوات أميركية لحماية الأجواء العراقية.
وقال نائب الائتلاف حسين الأسدي لـ "الوطن" "الحكومة ستوقع اتفاق استئجار وليس اتفاقية أمنية بهدف استقدام قوات جديدة لتحقيق هذا الغرض، والأمر معمول به في كثير من دول العالم"، مبرراً هذا الإجراء بحاجة البلاد لقوات أجنبية تساعدها على حماية حدودها وأجوائها "العراق لا يمتلك وسائل الدفاع والطائرات التي تمكِّنه من حماية أراضيه ويحتاج لمن يساعده، وستكون هذه القوات خاضعة للقيادة العراقية، شأنها شأن الشركات الأمنية".
بطبيعة الحال فإن القوات الأمريكية الجوية وغيرها لن تجعل قواعدها في دول مجاورة للعراق بل ستكون قواعد تلك القوات الحامية للحدود والأجواء داخل الأراضي العراقية ....وكأنك يابو زيد ما غزيت !!!
فقد ضحكت الحكومة العراقية على الناس الذين انتخبوها فودعت القوات الأمريكية من الباب وفتحت النوافذ لهم ليدخلوا مرة اخرى والله لو كنت رساما للكاريكاتير لرسمت لكم مشهدا ايخرب من الضحك