إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى ، فتأكد من ذلك
تحقق من الأسئلة الشائعة b> بالنقر فوق
الارتباط أعلاه. قد تضطر إلى التسجيل b>
قبل أن تتمكن من النشر: انقر فوق رابط التسجيل أعلاه للمتابعة. لبدء مشاهدة الرسائل ،
حدد المنتدى الذي تريد زيارته من الاختيار أدناه.
اخي علي ان مسالة التوقيت والاعتماد على الرؤيا تكلمنا بها سابقا واعتقد بانهما اي الرؤيا والتوقيت ظهرت لنا نتائجهما فيما مر من توقعاتك بالاعتماد عليهما اليس بذلك سببا لكي تتوقف عن اظهار النتائج وفق هذه الطريقة
علما ان كلامك في موضوع المذنب قد تكلم به الاستاذ عالم سبيط النيلي بطرح راقي وواضح وفق العلم والمصادر الفيزيائية والفلكية واعطى الادلة العلمية على كيفية ان يكون الشهر كاليوم وكيف تنعكس الحالة ويكون اليوم كالشهر وكيف ستتحقق علامة ركود الشمس لحين صلاة العصر وغيرها من العلامات المرتبطة بهذه المسالة ومع ذلك نحن لا نعتبر كلام عالم سبيط صحيح بمائة بالمائة ولا يمكن كذلك ان نقبل بحث خالي من الاثبات العلمي
اي وقوع السماء على الأرض التي فيها مركز الجاذبية، وهي أرضنا لولا رحمته سبحانه وتعالى.
أن الأرض هي مركز السماوات والأرض بنص الآية القرآنية: “يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار
السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان”)
" أقطار السموات والأرض" لا يكون هذا الا اذا كانت الارض هي المركز،اما اذا كانت الارض غير ذلك لقال
" أقطارالسموات و اقطار الأرض"
اخي علي اولا انت تفسر القرآن برايك وهذا منهي عنه وفق الروايات وثانيا انا قلت لك اثبت لي قولك من خلال العلم فالعلم احضر لنا الصورة الحية للارض وهي تدور حول الشمس فبمن نصدق هل نكذب ما شاهدته عيوننا
اين هي الصورة الحية ،الغير مفبركة، للارض وهي تدور حول الشمس.
من قال لك اني افسر.هذه واضحة وضوح الشمس.
فلقد سالت احد المختصين في الغرب فاجاب ان رايهم نظرية يفترض السير عليها
الى ان يثبت غير ذلك.
تعاقب الليل والنهار هو دوران الشمس حول الأرض. وهذا معنى قوله تعالى : ( وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون)
ومن العجيب أن يستدل بهذه الأية على دوران الأرض مع أنه ليس للأرض فيها ذكر بل هي صريحة في دوران الشمس على كرة الأرض في فلكها المستدير في كرة السماء كذلك دوران الليل والنهار والقمر.
قال تعالى ( يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً)
فجعل الليل طالباً للنهار، و الطالب مندفع لا حق، ومن المعلوم أن الليل و النهار تابعان للشمس.
قال تعالى (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين و إذا غربت تقرضهم ذات الشمال )
فجعل الازورار و القرض من الشمس وهو دليل على أن الحركة منها ولو كانت من الأرض لقال يزاور كهفهم عنها، كما أن غضافة الطلوع و الغروب إلى الشمس يدل على انها هي التي تدور .
وكذلك قوله تعالى : (فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا اكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون )
هذه الاية ذكرت في قصة ابراهيم على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام فجعل الأفول من الشمس لا عنها ولو كانت الأرض التي تدور لقال ( فلما أفل عنها)
*
وكذلك قوله تعالى : ( فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب )
ذكر القران هذه الاية عن إبراهيم على نبينا وآله وعليه الصلاة والسلام في محاجته لمن حاجه في ربه فكون الشمس يؤتى بها من المشرق دليل ظاهر على أنها التي تدور على الأرض.فاذا الارض هي التي تدور كان على ابراهيم القول فان الله يدير الارض فتشرق عليها الشمس ولكن ابراهيم كان بليغا في رده حتى اثنى عليه الرب وصدقه وذكر قيام حجته على خصمه بعد ذلك حيث قال سبحانه ( فبهت الذي كفر والله لايهدي القوم الضالمين).
وكذلك قوله تعالى : (و الشمس وضحاها و القمر إذا تلاها )
قوله ( تلاها) أتى بعدها وهو دليل على سيرها ودورانها على الأرض ولو كانت الأرض تدور عليهما لم يكن القمر تالياً للشمس بل كان تالياً لها احيانا
وتالية له احياناً ، لأن الشمس أرفع منه والاستدلال بهذه الآية يحتاج إلى تامل .
وكذلك قوله تعالى : ( وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون )
الاية ذكر فيها الليل والنهار مرتبطين بالشمس والقمر وذكر كل في فلك يسبحون اشارة الى حركتهم ولا وجود للارض هنا .
وكذلك قوله تعالى : ( يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل )، والعرب تقول : كورت العمامة إذا أدرتها على الرأس. وليس الرأس هو الذي يدار لتكوير العمامة عليه ، والقرآن نزل بلغة العرب وهذه الآية دليل أيضا على كروية الأرض.
وقد قال ابن عباس وهو من تلامذة أمير المؤمنين عليه السلام: الشمس بمنزلة الساقية تجري بالنهار في السماء في فلكها فإذا غربت جرت بالليل في فلكها تحت الأرض حتى تطلع من مشرقها قال : وكذلك القمر.
اما الفصول الأربعة واختلافها إنما يحصل بدوران الشمس على الأرض مع اختلاف مطالعها ومغاربها كل يوم فيكون من نتائج ذلك تعامد أشعة الشمس وميلها الذي بسببه تتعاقب الفصول . فبما أن فلك الشمس عريض في السماء حيث هي تطلع كل يوم من مطلع وتغرب من مغرب.
فيحصل ذلك بتغير مواضع الشمس من الشمال إلى الجنوب وبالعكس لأنها ليس مجراها خطا واحدا في السماء لا تعدوه بل كل يوم تطلع من مطلع وتغرب من مغرب وقد ذكر الله اختلاف مطالع الشمس ومغاربها لتعاقب الفصول الأربعة في سياق تعداد نعمه وآلائه على عباده فقال تعالى : ( رب المشرقين ورب المغربين ) يعني مشرقي الصيف والشتاء ، ومغربي الصيف والشتاء ، وقال في الآية الأخرى : ( فلا أقسم برب المشارق والمغارب ) وذلك باختلاف مطالع الشمس وتنقلها في كل يوم وبروزها منه للناس .
والله اعلم
التعديل الأخير تم بواسطة علي حيدر; الساعة 24-12-12, 05:55 PM.
السلام عليكم
ان هذه النظرية اقصد نظرية ان الارض ثابته وان الشمس هي التي تدور حولها نظرية طرحها طيار عربي واعطى عليها احد عشر برهانا
ولكني اسال ما هي مصلحة الغرب في الكذب بخصوص هذه المسالة وتلفيقهم للافلام التي تثبت وصولهم الى القمر والنزول على سطحه لو فرضنا صحة هذه النظرية
تعليق