نشر موقع قناة العالم http://www.alalam.ir/news/1484064 نبا حول طلب السعودية من المسلمين تاجيل موسم الحج وسط انباء عن موت الملك عبد الله سريريا فهل هذه علامة من علامات الظهور المرتقبة ولا اعني موت الملك عبد الله ولكن اعني الغاء موسم الحج فقد ورد عن الحارث بن سويد ، قال : سمعت عليا (ع) ، يقول : « حجوا قبل أن لا تحجوا » وهذه الذريعة التي تتذرع بها السعودية ظاهر العيان بطلانها فمكة المكرمة قد حدث بها العديد من المشاريع العملاقة ولم يؤجل موسم الحج مرة واحد في تاريخها ولكن نرى بأن هذا الإلغاء لموسم الحج جاء على خلفية معلومات موت الملك عبد الله سريريا وهذا الترابط بين الاحداث يشعرنا بصحة خبر موت الملك عبد الله لعنه الله لأن القيادات هناك تعلم بالارتباك الكبير الذي سيتلوا موت عبد الله فقد ورد في غيبة الطوسي/271، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم ،ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ، ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله .
اليكم الخبر كما نشر دون رتوش
في خطوة ربما هي الأولى في التاريخ الحديث، ناشدت السلطات السعودية جموع المسلمين في مختلف أنحاء العالم، تأجيل قدومهم إلى الاراضي المقدسة لأداء مناسك الحج أو العمرة هذا العام، بسبب أعمال التوسعة الجارية حالياً في المسجد الحرام.
ودعت السلطات السعودية،عبر سلسلة من البيانات بثتها فضائية “القرآن الكريم”، التابعة للتلفزيون الحكومي، والتي تبث مباشرة من المسجد الحرام في مكة المكرمة على مدار الساعة، المسلمين إلى “ترتيب” أو “تأجيل” أداء مناسك الحج والعمرة، بسبب “الزحام الشديد” في الحرم المكي.
كما وصف المفتي العام للمملكة، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، قرار حكومة المملكة بتخفيف أعداد الحجاج والمعتمرين لأعوام معدودة، بمعدل سنتين أو ثلاثة، بأنه “أمر ضروري، ولا بد من الاستجابة له وتطبيقه، لأنه يحقق مصلحة الأمة على المدى الطويل.”
وفي رده على سؤال حول قرار المملكة بـ”تخفيض نسب حجاج الداخل والخارج، بسبب المشروعات الجارية في الحرمين الشريفين”، قال آل الشيخ، في تصريحات نقلتها صحيفة “المدينة” السعودية، إن “تلك التوسعة والإنشاءات العظيمة، هي أمور مهمة ونافعة، والمقصود منها راحة الحجيج، وأداء النسك بشكل ميسر.”
وشدد مفتي المملكة على أن “الواجب على الجميع، الاستجابة والسمع والطاعة، لأن هذه الولاية لا تريد إلا خيراً بالأمة، وليس لها هدف إلا مصلحة العامة.. وإذا تصورنا نيتها الطيبة، ومقاصدها الحسنة، وأعمالها المباركة، علمنا أن تخفيف أعداد الحجاج والمعتمرين في عام أو عامين، أمر ضروري، ولا بد من الاستجابة له وتطبيقه.”
اليكم الخبر كما نشر دون رتوش
في خطوة ربما هي الأولى في التاريخ الحديث، ناشدت السلطات السعودية جموع المسلمين في مختلف أنحاء العالم، تأجيل قدومهم إلى الاراضي المقدسة لأداء مناسك الحج أو العمرة هذا العام، بسبب أعمال التوسعة الجارية حالياً في المسجد الحرام.
ودعت السلطات السعودية،عبر سلسلة من البيانات بثتها فضائية “القرآن الكريم”، التابعة للتلفزيون الحكومي، والتي تبث مباشرة من المسجد الحرام في مكة المكرمة على مدار الساعة، المسلمين إلى “ترتيب” أو “تأجيل” أداء مناسك الحج والعمرة، بسبب “الزحام الشديد” في الحرم المكي.
كما وصف المفتي العام للمملكة، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، قرار حكومة المملكة بتخفيف أعداد الحجاج والمعتمرين لأعوام معدودة، بمعدل سنتين أو ثلاثة، بأنه “أمر ضروري، ولا بد من الاستجابة له وتطبيقه، لأنه يحقق مصلحة الأمة على المدى الطويل.”
وفي رده على سؤال حول قرار المملكة بـ”تخفيض نسب حجاج الداخل والخارج، بسبب المشروعات الجارية في الحرمين الشريفين”، قال آل الشيخ، في تصريحات نقلتها صحيفة “المدينة” السعودية، إن “تلك التوسعة والإنشاءات العظيمة، هي أمور مهمة ونافعة، والمقصود منها راحة الحجيج، وأداء النسك بشكل ميسر.”
وشدد مفتي المملكة على أن “الواجب على الجميع، الاستجابة والسمع والطاعة، لأن هذه الولاية لا تريد إلا خيراً بالأمة، وليس لها هدف إلا مصلحة العامة.. وإذا تصورنا نيتها الطيبة، ومقاصدها الحسنة، وأعمالها المباركة، علمنا أن تخفيف أعداد الحجاج والمعتمرين في عام أو عامين، أمر ضروري، ولا بد من الاستجابة له وتطبيقه.”
تعليق