روايات حتمية
( .. يا أبا محمد إن قدام هذا الامر خمس علامات : أولاهن النداء في شهر رمضان ، وخروج السفياني ، وخروج الخراساني ، وقتل النفس الزكية ، وخسف بالبيداء .. ) ( النعماني : ص 289 )
عن محمد بن علي الحلبي قال: سمعت أبا عبد الله الصادق صلوات الله وسلامه عليه يقول: ( اختلاف بني العباس من المحتوم والنداء من المحتوم وخروج القائم من المحتوم...) (كتاب الكافي للشيخ الكليني: ج8، ص310)
عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي عبد الله : إن أبا جعفر كان يقول :
إن خروج السفياني من الأمر المحتوم ؟
قال : ( نعم ، واختلاف ولد العباس من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وخروج القائم من المحتوم الخ .. ) (اكمال الدين ج2 )
عن أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي عبد الله :
إن أبا جعفر كان يقول : خروج السفياني من المحتوم ، والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من المغرب من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم.
فقال أبو عبد الله : واختلاف بني فلان ( في الإرشاد : بني العباس في الدولة ) من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وخروج القائم من المحتوم الخ .. )
( الغيبة للشيخ الطوسي ـ ص 266 وراجع : إلزام الناصب ـ ص 184 عن الإرشاد. وعبارته هكذا : واختلاف بني العباس في الدولة من المحتوم الخ .. )
عن الفضل بن شاذان عمن رواه عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي جعفر :
( خروج السفياني من المحتوم ، قال : نعم والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم ، واختلاف بني العباس في الدولة من المحتوم ، وقتل النفس الزكية محتوم وخروج القائم من آل محمد محتوم )
روى الفضل بن شاذان ، عمن رواه ، عن أبي حمزة قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : خروج السفياني من المحتوم ؟ قال : « نعم ، والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم ، واختلاف بني العباس محتوم ، وقتل النفس الزكيّة محتوم ، وخروج القائم من اَل محمد محتوم » .
وروى الفضل بن شاذان، عمن رواه، عن أبي حمزة قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): خروج السفياني من المحتوم؟ قال: نعم، والنداء من المحتوم، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم، واختلاف بني العباس محتوم، وقتل النفس الزكية محتوم، وخروج القائم من آل محمّد محتوم.
قلت له: وكيف يكون النداء؟ فقال: ينادي مناد من السماء أوَّل النهار: ألا إنَّ الحق مع آل علي وشيعته، ثمَّ ينادي إبليس آخر النهار: ألا إنَّ الحق مع عثمان وشيعته، فعند ذلك يرتاب المبطلون»
وروى صالح بن عقبة ، عن عبدالله بن محمد الجعفيّ ، عن جابر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : « توقوا آخر دولة بني العبّاس ، فانّ لهم في شيعتنا لذعات أمض من الحريق الملتهب » .
وروى عمار الساباطي ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : « آخر دولة ولد العباس ضرام عرفج يلتهب ، فتوقوهم فانّ المتوقي لهم فائز » .
( .. يا أبا محمد إن قدام هذا الامر خمس علامات : أولاهن النداء في شهر رمضان ، وخروج السفياني ، وخروج الخراساني ، وقتل النفس الزكية ، وخسف بالبيداء .. ) ( النعماني : ص 289 )
عن محمد بن علي الحلبي قال: سمعت أبا عبد الله الصادق صلوات الله وسلامه عليه يقول: ( اختلاف بني العباس من المحتوم والنداء من المحتوم وخروج القائم من المحتوم...) (كتاب الكافي للشيخ الكليني: ج8، ص310)
عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي عبد الله : إن أبا جعفر كان يقول :
إن خروج السفياني من الأمر المحتوم ؟
قال : ( نعم ، واختلاف ولد العباس من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وخروج القائم من المحتوم الخ .. ) (اكمال الدين ج2 )
عن أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمد بن قتيبة ، عن الفضل بن شاذان ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي عبد الله :
إن أبا جعفر كان يقول : خروج السفياني من المحتوم ، والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من المغرب من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم.
فقال أبو عبد الله : واختلاف بني فلان ( في الإرشاد : بني العباس في الدولة ) من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وخروج القائم من المحتوم الخ .. )
( الغيبة للشيخ الطوسي ـ ص 266 وراجع : إلزام الناصب ـ ص 184 عن الإرشاد. وعبارته هكذا : واختلاف بني العباس في الدولة من المحتوم الخ .. )
عن الفضل بن شاذان عمن رواه عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت لأبي جعفر :
( خروج السفياني من المحتوم ، قال : نعم والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم ، واختلاف بني العباس في الدولة من المحتوم ، وقتل النفس الزكية محتوم وخروج القائم من آل محمد محتوم )
روى الفضل بن شاذان ، عمن رواه ، عن أبي حمزة قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : خروج السفياني من المحتوم ؟ قال : « نعم ، والنداء من المحتوم ، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم ، واختلاف بني العباس محتوم ، وقتل النفس الزكيّة محتوم ، وخروج القائم من اَل محمد محتوم » .
وروى الفضل بن شاذان، عمن رواه، عن أبي حمزة قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): خروج السفياني من المحتوم؟ قال: نعم، والنداء من المحتوم، وطلوع الشمس من مغربها من المحتوم، واختلاف بني العباس محتوم، وقتل النفس الزكية محتوم، وخروج القائم من آل محمّد محتوم.
قلت له: وكيف يكون النداء؟ فقال: ينادي مناد من السماء أوَّل النهار: ألا إنَّ الحق مع آل علي وشيعته، ثمَّ ينادي إبليس آخر النهار: ألا إنَّ الحق مع عثمان وشيعته، فعند ذلك يرتاب المبطلون»
وروى صالح بن عقبة ، عن عبدالله بن محمد الجعفيّ ، عن جابر قال : قال أبو جعفر عليه السلام : « توقوا آخر دولة بني العبّاس ، فانّ لهم في شيعتنا لذعات أمض من الحريق الملتهب » .
وروى عمار الساباطي ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : « آخر دولة ولد العباس ضرام عرفج يلتهب ، فتوقوهم فانّ المتوقي لهم فائز » .