الرد الواضح على كتاب المنهاج الواضح للصرخي ح1
بعد ان كان السيد الصرخي يطلب من المراجع المناظرة ويقول انا أذهب لبيوتهم ويجعلوا الحكم من عندهم فلم نسمع من احد رد على كتابه المسمى الفكر المتين وهي بحوث فقهية استدلالية وانا كنت من مقلديه وأيضا كنت اطالب المراجع وطلاب الحوزة بمناقشة كتاب الفكر المتين فكانوا يستهزئون ويقولون من يكون الصرخي واين درس وهل يعرف النحو او غيره حتى نرد عليه ومن هذه الامور التي كانو يردون بها وبعد فترة من الزمن وصلت لنا دعوة تسمى (باليماني) فلفتت انتباهي هذه الكلمة لما تحوي من معنى عظيم ونحن نقرأ في الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام حيث ورد (ان اليماني أهدى الرايات والملتوي عليه من اهل النار لانه يدعوا الى الحق ويدعوا الى الطريق المستقيم ) فقد بحثت حول هذه الدعوة وطالبتهم بالدليل فقاموا بطرح الادلة التي تدل على صدق دعواهم اي انه اليماني تكون لديه صفات خاصة منها الجسمانية ومنها العلمية فقد ورد انه اليماني اشبه الناس بعيسى بن مريم خلقأ وخلقا اي يكون ابيض مشرب بحمرة ولابالطويل ولاقصير كانه غصن البان وشعره يسيل على منكبيه يعني شعره يكون ناعم ويسيل على كتفيه فقلت لهم ان هذه الصفات وان تكن انطبقت على السيد القحطاني ولكن لاتكفي فقد ذكرت الروايات انه يكون باقرأ اي يبقر الحديث بقرا وقد اثبت ذلك السيد القحطاني من خلال العلوم التي طرحها مثل نظرية تجزئة القران التي غيرت مسار مناهج التفسير واثبتت بطلانها للالف سنة الماضية اي من عهد غيبة الامام عليه السلام والى يومنا هذا وهي موجودة الان في المكتبات بــ 3 اجزاء باسم الموسوعة القرانية وتضم علوم كثيرة مختصة بعلوم القران مثل نظرية تجدد القران ورفع القران والحقائق الاياتية وغيرها من العلوم القرانية ونشر ايضا الموسوعة الكاملة حول قضية الامام المهدي عليه السلام بتفاصيل لم يتوصل لها احد من المراجع السابقين والحاظرين والمختصين والباحثين حول قضية الامام عليه السلام وروحي فداه وهي تسمى بموسوعة القائم بـ 3أجزاء وموجودة أيضا في المكتبات لمن اراد الاطلاع ومعرفة المزيد حول قضية الامام عليه السلام وقام ايضا بتفنيدعلم الاصول جملة وتفصيلا واثبت ان علم الاصول هو عجل السامري في امة محمد صلى الله عليه واله وكتاب سقيفة الغيبة موجود ايضا في المكتبات لمن اراد الاطلاع والبحث حول الحقيقة المؤلمة التي اخفاها عنا الفقهاء لاكثر من الف عام واثبت بطلان الكثير من علومهم الوضعية التي استندوا على عقولهم الخاوية ولم يستندوا على القران والسنة فقاموا بجعل روايات بعيدة كل البعد عن استدلالاتهم وفسروها بعقولهم واستدلوا بها على كثير من الامور مثل تفسير القران ووجوب دفع الخمس ووجوب التقليد وغيرها من الامور التي ما انزل الله بها من سلطان وقد دخلت على السيد الصرخي وطلبت منه الرد على علومه التي طرحها فقال ليس لدي رد فبعد ان رفض السيد الصرخي الرد عزمت على مناقشة كتبه من خلال القران والروايات كما علمنا السيد القحطاني وسابدا بمناقشة كتاب المنهاج الواضح كتاب الاجتهاد والتقليد من مسألة التقليد حيث سيتم النقاش على شكل نقاط
أولا التقليد حيث ذكر السيد الصرخي تعريف التقليد حيث قال
(التقليد في اللغة" هو من القلادة التي في العنق وإذا قيل (قلده العمل) أي معناه (فوضه اليه ) انتهى كلام السيد الصرخي
نأتي الآن لمناقشة تعريف التقليد عند فقهاء الإمامية حيث قالوا في تعريفه: التقليد: هو تفويض المقلد أعماله إلى المجتهد، فيجعل أعماله قلادة وَشَّحَ بها عنق المجتهد، والتقليد بحسب اللغة جعل الشيء ذا قلادة حيث قالوا: ﴿القلادة معروفة والجمع قلائد، وقلدت المرأة تقليداً: جعلت القلادة في عنقها، ومنه تقليد الهدي، وهو أن يعلق بعنق البعير قطعة من جلد ليعلم أنه هدي﴾﴿تسديد الأصول - الشيخ محمد المؤمن القمي - ج 2 - ص 53 ﴾.
وهذا بحسب اللغة اما اصطلاحاً فقد ورد فيه عدة أقوال لفقهاء الإمامية المتأخرين منهم على وجه الخصوص :
1- ﴿التقليد هو قبول قول الغير المستند إلى الإجتهاد﴾﴿ - كتاب الصلاة - الشيخ الأنصاري - ج 1 - ص 181 / ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة - الشهيد الأول - ج 3 - ص 173 ﴾ .
2- ﴿التقليد هو العمل اعتمادا على فتوى المجتهد﴾﴿ - منهاج الصالحين - الشيخ وحيد الخراساني - ج 1 - ص 8 / منهاج الصالحين - السيد محمد صادق الروحاني - ج 1 – ص7﴾ .
3- ﴿التقليد هو الطريق الأكثر عملية لدى العقلاء ؛ لأن رجوع الناس في كل فن إلى ذوي الاختصاص والخبرة بذلك الفن قد أصبح عادة لهم ، وهو واجب على كل مكلف ﴾﴿ - منهاج الصالحين - الشيخ محمد إسحاق الفياض - ج 1 - ص 7﴾ وقال أيضاً : ﴿التقليد هو العمل بقول المجتهد في الأحكام الشرعية... - ﴾ .
4- ﴿ التقليد الواجب شرعيا طريقيا هو تعلم الأحكام ممن تكون فتواه معتبرة ، وأما التقليد اللازم بحكم العقل ، فهو الاستناد في العمل ، ويكفي في تحققه الاستناد اللازم بعد العمل﴾﴿صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 2 - ص 13 ﴾ .
5- ﴿التقليد هو العمل اعتمادا على فتوى المجتهد ولا يتحقق بمجرد تعلم فتوى المجتهد ولا بالالتزام بها من دون عمل﴾﴿ - منهاج الصالحين - السيد الخوئي - ج 1 - ص 5﴾ .
6- ﴿التقليد هو العمل مستندا إلى فتوى فقيه معين﴾﴿ - تحرير الوسيلة - السيد الخميني - ج 1 - ص 5 ﴾ .
إن هذه التعاريف الستة لمسألة التقليد لم نجد أي منها في كتاب الله أو سُنة النبي الخاتم (ص) أو روايات أهل بيت العصمة (ع) لكي تقام علينا الحجة بها، وذلك لأن أي كلام يصدر من دون المعصوم (ع) فهو ليس حجة علينا لأحتمال الخطأ والصواب الذي يتأرجح بينهما كل فرد لم يصل إلى درجة العصمة مهما كانت درجته العلمية وهذا من جهة الايجاب .
اما من جهة السلب فالروايات الشريفة والآيات التي تنهى عن تقليد من هو دون المعصوم (ع) رتبةً ومقاماً فهي كثيرة جداً نأتي لبيانها إن شاء الله تعالى في بحث مناقشة الأدلة القرآنية والروائية .
إن الأقوال التي ذكرناها أعلاه في تعريف التقليد عند المتأخرين من فقهاء الإمامية تختلف اختلافا نوعياً عن أقوال قدماء الإمامية، فلا أدري لماذا لم ينقل الفقهاء المتأخرين التعريف كاملاً كما نقله قدماء الإمامية حين عرفوا وتناولوا مسألة التقليد فقد عرف الشريف المرتضى التقليد قائلا: ﴿ قبول قول الغير من غير حجة أو شبهة ﴾﴿ رسائل المرتضى - ج 2 - ص 265﴾ وعرف الشيخ الطوسي التقليد في كتابه الاقتصاد فقال: ﴿التقليد إن أريد به قبول قول الغير من غير حجة - وهو حقيقة التقليد - فذلك قبيح في العقول﴾﴿ - الاقتصاد - الشيخ الطوسي - ص 10﴾ .
نلاحظ بشكل واضح ما حذفه المتأخرون من حقيقة التعريف ولم ينقلوه كاملاً والعلة واضحة في ذلك لتزين التقليد بشيء من الشرعية حتى يكون مقبولا عند الناس ومقلديهم تحديداً .
بعد أن أستعرضنا الاختلاف الواضح في تعريف مسألة التقليد نقول: إن هذا التعريف المزعوم لم يرد ذكره في أقوال الأئمة (ع) وبهذا يثبت بطلانه فقد مر بنا بأن أي شيء لم يخرج من آل محمد (ع) فهو باطل .
واتمنى من مقلدين السيد الصرخي ان ارادوا النقاش فاليتفضلوا ويناقشوا بالدليل العلمي والاخلاقي وسنكون بخدمتهم من مرجعهم لاصغر طالب او مقلد مع فائق احترامنا للجميع وهذه الحلقة الاولى من النقاش ستليها عدة حلقات حول كتاب المنهاج الواضح
احد خدام تلامذة السيد القحطاني
بعد ان كان السيد الصرخي يطلب من المراجع المناظرة ويقول انا أذهب لبيوتهم ويجعلوا الحكم من عندهم فلم نسمع من احد رد على كتابه المسمى الفكر المتين وهي بحوث فقهية استدلالية وانا كنت من مقلديه وأيضا كنت اطالب المراجع وطلاب الحوزة بمناقشة كتاب الفكر المتين فكانوا يستهزئون ويقولون من يكون الصرخي واين درس وهل يعرف النحو او غيره حتى نرد عليه ومن هذه الامور التي كانو يردون بها وبعد فترة من الزمن وصلت لنا دعوة تسمى (باليماني) فلفتت انتباهي هذه الكلمة لما تحوي من معنى عظيم ونحن نقرأ في الروايات الواردة عن اهل البيت عليهم السلام حيث ورد (ان اليماني أهدى الرايات والملتوي عليه من اهل النار لانه يدعوا الى الحق ويدعوا الى الطريق المستقيم ) فقد بحثت حول هذه الدعوة وطالبتهم بالدليل فقاموا بطرح الادلة التي تدل على صدق دعواهم اي انه اليماني تكون لديه صفات خاصة منها الجسمانية ومنها العلمية فقد ورد انه اليماني اشبه الناس بعيسى بن مريم خلقأ وخلقا اي يكون ابيض مشرب بحمرة ولابالطويل ولاقصير كانه غصن البان وشعره يسيل على منكبيه يعني شعره يكون ناعم ويسيل على كتفيه فقلت لهم ان هذه الصفات وان تكن انطبقت على السيد القحطاني ولكن لاتكفي فقد ذكرت الروايات انه يكون باقرأ اي يبقر الحديث بقرا وقد اثبت ذلك السيد القحطاني من خلال العلوم التي طرحها مثل نظرية تجزئة القران التي غيرت مسار مناهج التفسير واثبتت بطلانها للالف سنة الماضية اي من عهد غيبة الامام عليه السلام والى يومنا هذا وهي موجودة الان في المكتبات بــ 3 اجزاء باسم الموسوعة القرانية وتضم علوم كثيرة مختصة بعلوم القران مثل نظرية تجدد القران ورفع القران والحقائق الاياتية وغيرها من العلوم القرانية ونشر ايضا الموسوعة الكاملة حول قضية الامام المهدي عليه السلام بتفاصيل لم يتوصل لها احد من المراجع السابقين والحاظرين والمختصين والباحثين حول قضية الامام عليه السلام وروحي فداه وهي تسمى بموسوعة القائم بـ 3أجزاء وموجودة أيضا في المكتبات لمن اراد الاطلاع ومعرفة المزيد حول قضية الامام عليه السلام وقام ايضا بتفنيدعلم الاصول جملة وتفصيلا واثبت ان علم الاصول هو عجل السامري في امة محمد صلى الله عليه واله وكتاب سقيفة الغيبة موجود ايضا في المكتبات لمن اراد الاطلاع والبحث حول الحقيقة المؤلمة التي اخفاها عنا الفقهاء لاكثر من الف عام واثبت بطلان الكثير من علومهم الوضعية التي استندوا على عقولهم الخاوية ولم يستندوا على القران والسنة فقاموا بجعل روايات بعيدة كل البعد عن استدلالاتهم وفسروها بعقولهم واستدلوا بها على كثير من الامور مثل تفسير القران ووجوب دفع الخمس ووجوب التقليد وغيرها من الامور التي ما انزل الله بها من سلطان وقد دخلت على السيد الصرخي وطلبت منه الرد على علومه التي طرحها فقال ليس لدي رد فبعد ان رفض السيد الصرخي الرد عزمت على مناقشة كتبه من خلال القران والروايات كما علمنا السيد القحطاني وسابدا بمناقشة كتاب المنهاج الواضح كتاب الاجتهاد والتقليد من مسألة التقليد حيث سيتم النقاش على شكل نقاط
أولا التقليد حيث ذكر السيد الصرخي تعريف التقليد حيث قال
(التقليد في اللغة" هو من القلادة التي في العنق وإذا قيل (قلده العمل) أي معناه (فوضه اليه ) انتهى كلام السيد الصرخي
نأتي الآن لمناقشة تعريف التقليد عند فقهاء الإمامية حيث قالوا في تعريفه: التقليد: هو تفويض المقلد أعماله إلى المجتهد، فيجعل أعماله قلادة وَشَّحَ بها عنق المجتهد، والتقليد بحسب اللغة جعل الشيء ذا قلادة حيث قالوا: ﴿القلادة معروفة والجمع قلائد، وقلدت المرأة تقليداً: جعلت القلادة في عنقها، ومنه تقليد الهدي، وهو أن يعلق بعنق البعير قطعة من جلد ليعلم أنه هدي﴾﴿تسديد الأصول - الشيخ محمد المؤمن القمي - ج 2 - ص 53 ﴾.
وهذا بحسب اللغة اما اصطلاحاً فقد ورد فيه عدة أقوال لفقهاء الإمامية المتأخرين منهم على وجه الخصوص :
1- ﴿التقليد هو قبول قول الغير المستند إلى الإجتهاد﴾﴿ - كتاب الصلاة - الشيخ الأنصاري - ج 1 - ص 181 / ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة - الشهيد الأول - ج 3 - ص 173 ﴾ .
2- ﴿التقليد هو العمل اعتمادا على فتوى المجتهد﴾﴿ - منهاج الصالحين - الشيخ وحيد الخراساني - ج 1 - ص 8 / منهاج الصالحين - السيد محمد صادق الروحاني - ج 1 – ص7﴾ .
3- ﴿التقليد هو الطريق الأكثر عملية لدى العقلاء ؛ لأن رجوع الناس في كل فن إلى ذوي الاختصاص والخبرة بذلك الفن قد أصبح عادة لهم ، وهو واجب على كل مكلف ﴾﴿ - منهاج الصالحين - الشيخ محمد إسحاق الفياض - ج 1 - ص 7﴾ وقال أيضاً : ﴿التقليد هو العمل بقول المجتهد في الأحكام الشرعية... - ﴾ .
4- ﴿ التقليد الواجب شرعيا طريقيا هو تعلم الأحكام ممن تكون فتواه معتبرة ، وأما التقليد اللازم بحكم العقل ، فهو الاستناد في العمل ، ويكفي في تحققه الاستناد اللازم بعد العمل﴾﴿صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 2 - ص 13 ﴾ .
5- ﴿التقليد هو العمل اعتمادا على فتوى المجتهد ولا يتحقق بمجرد تعلم فتوى المجتهد ولا بالالتزام بها من دون عمل﴾﴿ - منهاج الصالحين - السيد الخوئي - ج 1 - ص 5﴾ .
6- ﴿التقليد هو العمل مستندا إلى فتوى فقيه معين﴾﴿ - تحرير الوسيلة - السيد الخميني - ج 1 - ص 5 ﴾ .
إن هذه التعاريف الستة لمسألة التقليد لم نجد أي منها في كتاب الله أو سُنة النبي الخاتم (ص) أو روايات أهل بيت العصمة (ع) لكي تقام علينا الحجة بها، وذلك لأن أي كلام يصدر من دون المعصوم (ع) فهو ليس حجة علينا لأحتمال الخطأ والصواب الذي يتأرجح بينهما كل فرد لم يصل إلى درجة العصمة مهما كانت درجته العلمية وهذا من جهة الايجاب .
اما من جهة السلب فالروايات الشريفة والآيات التي تنهى عن تقليد من هو دون المعصوم (ع) رتبةً ومقاماً فهي كثيرة جداً نأتي لبيانها إن شاء الله تعالى في بحث مناقشة الأدلة القرآنية والروائية .
إن الأقوال التي ذكرناها أعلاه في تعريف التقليد عند المتأخرين من فقهاء الإمامية تختلف اختلافا نوعياً عن أقوال قدماء الإمامية، فلا أدري لماذا لم ينقل الفقهاء المتأخرين التعريف كاملاً كما نقله قدماء الإمامية حين عرفوا وتناولوا مسألة التقليد فقد عرف الشريف المرتضى التقليد قائلا: ﴿ قبول قول الغير من غير حجة أو شبهة ﴾﴿ رسائل المرتضى - ج 2 - ص 265﴾ وعرف الشيخ الطوسي التقليد في كتابه الاقتصاد فقال: ﴿التقليد إن أريد به قبول قول الغير من غير حجة - وهو حقيقة التقليد - فذلك قبيح في العقول﴾﴿ - الاقتصاد - الشيخ الطوسي - ص 10﴾ .
نلاحظ بشكل واضح ما حذفه المتأخرون من حقيقة التعريف ولم ينقلوه كاملاً والعلة واضحة في ذلك لتزين التقليد بشيء من الشرعية حتى يكون مقبولا عند الناس ومقلديهم تحديداً .
بعد أن أستعرضنا الاختلاف الواضح في تعريف مسألة التقليد نقول: إن هذا التعريف المزعوم لم يرد ذكره في أقوال الأئمة (ع) وبهذا يثبت بطلانه فقد مر بنا بأن أي شيء لم يخرج من آل محمد (ع) فهو باطل .
واتمنى من مقلدين السيد الصرخي ان ارادوا النقاش فاليتفضلوا ويناقشوا بالدليل العلمي والاخلاقي وسنكون بخدمتهم من مرجعهم لاصغر طالب او مقلد مع فائق احترامنا للجميع وهذه الحلقة الاولى من النقاش ستليها عدة حلقات حول كتاب المنهاج الواضح
احد خدام تلامذة السيد القحطاني
تعليق