تويت
الرد الواضح على كتاب المنهاج الواضح للصرخي ح14
يقول السيد الصرخي في كتابه ص122
(ان الاحكام الشرعية لم تعط كلها خلال القرآن والسنة بصورة واضحة وصريحة بل أعطيت بصورة تفرض الحاجة الى جهد علمي في دراستها والمقارنة بينها واستخراج النهائية منها .
ومن ضمن الواضح ازدياد هذا الجهد العلمي وتنوعه وتعمقه كلما ابتعد الانسان عن زمن صدور النص حيث المضاعفات كضياع جملة من الاحاديث ولزوم تدقيق وتمحيص الاسانيد وتغيير الكثير من اساليب التعبير والتفهيم والملابسات المكتنفة بالكلاموحصول الدس والافتراء في الروايات ...إضافة الى ان تطور الحياة يفرض (عددأ كبيرأ من الوقائع الجديدة لم يرد فيها نص خاص ) فلابد من البحث والتدقيق والتمحيص واستنباط الاحكام على ضوء القواعد العامة الاصولية والفقهية اي من هذا كله وغيره نشأ الاجتهاد
ومن الطبيعي ان تنمو خبرات المجتهدين وتتراكم لفتتاتهم وانتباهاتهم على مر الزمن ويكون للمجتهد المتأخر دائمأ رصيد أكبر وعمق أوسع في الاستنباط وهذا يدعو الى عدم جواز جمود المقلدين على رأي فقيه من فقهاء عصر الغيبة مثلآ ) الى هنا انتهى كلام السيد الصرخي
1-أقول للسيد الصرخي اين انته من رواية رسول الله صلى الله عليه واله (حرام محمد حرام الى يوم القيامة وحلاله حلال الى يوم القيامة ويقول نحن معشر الانبياء أمرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم يعني عندما يصدر الرسول فتوى لا يحتاج المكلف الى بذل جهد علمي في دراستها والمقارنة بينها واستخراج النتائج النهائية منها والا سيكون الدين عسر وليس يسر
2- قال رسول الله صلى الله عليه واله (الحلال بين والحرام بين وبين ذلك شبهات من دخل في الشبهات ارتكب المحرمات من حيث لايعلم ) والكثير من الروايات التي بينة ذلك وانته تقول ان هناك عددأ كبيرأ من الوقائع لم يرد فيها نص خاص وهذا أتهام للقران بالنقص وحاشاه او تقصد بالسنة او روايات اهل البيت وحاشاهم من ذلك ولكن هذا سببه انكم هجرتم القران والسنة والروايات والان تقولون ان فيها نقص فسأرد عليك من الكتاب والسنة والروايات كما علمنا استاذنا السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني رسول الامام المهدي عليه السلام
1-(ونزلنا عليك الكتاب تبيانأ لكل شى وهدى ورحمة للمسلمين)سورة النحل الاية 89
فلا شك ان المراد من لفظة (كل شى) هو كل شى من امور المسلمين من الحلال والحرام والعقائد
3-عن ابي عبد الله عليه السلام قال(ان الله تبارك وتعالى أنزل في القران تبيان كل شى حتى والله ماترك الله شيئا يحتاج اليه العباد حتى لايستطيع عبد يقول : لوكان هذا أنزل في القران ؟إلا وقد أنزله الله فيه ) اصول الكافي ج1ص38
4-عن ابا عبد الله عليه السلام يقول(ماخلق الله حلالا ولا حرامأ الا وله حد كحد الدار فما كان من الطريق فهو من الطريق وما كان من الدار فهو من الدار حتى ارش الخدش فما سواه والجلدة ونصف الجلدة
5-عن ابي عبد الله عليه السلام قال(ما من شى ألا وفيه كتاب وسنة )
وهناك الكثير من الروايات التي تشهد فهل أخذ بقولك ام بقول الله عزوجل وقول رسوله واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين اتقي الله الواحد الاحد وراجع نفسك قبل فوات الاوان
خادم تلامذة السيد القحطاني
يقول السيد الصرخي في كتابه ص122
(ان الاحكام الشرعية لم تعط كلها خلال القرآن والسنة بصورة واضحة وصريحة بل أعطيت بصورة تفرض الحاجة الى جهد علمي في دراستها والمقارنة بينها واستخراج النهائية منها .
ومن ضمن الواضح ازدياد هذا الجهد العلمي وتنوعه وتعمقه كلما ابتعد الانسان عن زمن صدور النص حيث المضاعفات كضياع جملة من الاحاديث ولزوم تدقيق وتمحيص الاسانيد وتغيير الكثير من اساليب التعبير والتفهيم والملابسات المكتنفة بالكلاموحصول الدس والافتراء في الروايات ...إضافة الى ان تطور الحياة يفرض (عددأ كبيرأ من الوقائع الجديدة لم يرد فيها نص خاص ) فلابد من البحث والتدقيق والتمحيص واستنباط الاحكام على ضوء القواعد العامة الاصولية والفقهية اي من هذا كله وغيره نشأ الاجتهاد
ومن الطبيعي ان تنمو خبرات المجتهدين وتتراكم لفتتاتهم وانتباهاتهم على مر الزمن ويكون للمجتهد المتأخر دائمأ رصيد أكبر وعمق أوسع في الاستنباط وهذا يدعو الى عدم جواز جمود المقلدين على رأي فقيه من فقهاء عصر الغيبة مثلآ ) الى هنا انتهى كلام السيد الصرخي
1-أقول للسيد الصرخي اين انته من رواية رسول الله صلى الله عليه واله (حرام محمد حرام الى يوم القيامة وحلاله حلال الى يوم القيامة ويقول نحن معشر الانبياء أمرنا ان نكلم الناس على قدر عقولهم يعني عندما يصدر الرسول فتوى لا يحتاج المكلف الى بذل جهد علمي في دراستها والمقارنة بينها واستخراج النتائج النهائية منها والا سيكون الدين عسر وليس يسر
2- قال رسول الله صلى الله عليه واله (الحلال بين والحرام بين وبين ذلك شبهات من دخل في الشبهات ارتكب المحرمات من حيث لايعلم ) والكثير من الروايات التي بينة ذلك وانته تقول ان هناك عددأ كبيرأ من الوقائع لم يرد فيها نص خاص وهذا أتهام للقران بالنقص وحاشاه او تقصد بالسنة او روايات اهل البيت وحاشاهم من ذلك ولكن هذا سببه انكم هجرتم القران والسنة والروايات والان تقولون ان فيها نقص فسأرد عليك من الكتاب والسنة والروايات كما علمنا استاذنا السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني رسول الامام المهدي عليه السلام
1-(ونزلنا عليك الكتاب تبيانأ لكل شى وهدى ورحمة للمسلمين)سورة النحل الاية 89
فلا شك ان المراد من لفظة (كل شى) هو كل شى من امور المسلمين من الحلال والحرام والعقائد
3-عن ابي عبد الله عليه السلام قال(ان الله تبارك وتعالى أنزل في القران تبيان كل شى حتى والله ماترك الله شيئا يحتاج اليه العباد حتى لايستطيع عبد يقول : لوكان هذا أنزل في القران ؟إلا وقد أنزله الله فيه ) اصول الكافي ج1ص38
4-عن ابا عبد الله عليه السلام يقول(ماخلق الله حلالا ولا حرامأ الا وله حد كحد الدار فما كان من الطريق فهو من الطريق وما كان من الدار فهو من الدار حتى ارش الخدش فما سواه والجلدة ونصف الجلدة
5-عن ابي عبد الله عليه السلام قال(ما من شى ألا وفيه كتاب وسنة )
وهناك الكثير من الروايات التي تشهد فهل أخذ بقولك ام بقول الله عزوجل وقول رسوله واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين اتقي الله الواحد الاحد وراجع نفسك قبل فوات الاوان
خادم تلامذة السيد القحطاني
تعليق