تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي
سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسان
غيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسان
غيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسان
غيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي
سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسانغيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي
سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسانغيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)
بسم الله الرحمن الرحيم
قسيس مسيحي يشيد بمجالس التعزية
نقل أحد مراجع الدين في مدينة قم المقدسة قصة ظريفة جداً,حيث قال:حينما كنت أدرس في النجف سافرت مرة إلى بغداد مع بعض الطلبة حيث عرضت لي حاجة فذهبت لقضائها وهناك سمعنا
أن أحد القساوسة يبشّر للمسيحية فغيرنا ملابسنا
وذهبنا إلى المجلس الذي فيه ذلك القسّ وبعد انتهاء
المجلس وانصراف الناس توجه ألينا وقال: من أنتم؟
فقلنا له:نحن من أهل هذا البلد فقال:لاأعني هذا بل إني أرى عليكم صفة أهل العلم ولا أرى إنكم أتيتم
إلى هنا لكي تستفيدوا.
فقلت له: إننا من طلبة العلوم الدينية وندرس في النجف الأشرف.
فقال : نعم لقد أدركت هذا من البدء. ثم قال ذلك
المسيحي
سأقول لك حقيقة قد لايقولها لك انسانغيري . وهذه الحقيقة هي أن نبيكم(ص) كان إنسانا
عالما واعيا فاهما ولا يدانيه أحد في ذلك ولقد ترك
لكم أشياء لم يتركها أي نبي من الأنبياء لأمته من بعده . ولو كان عندنا واحدة من هذه الأشياء لجعلنا
العالم كله مسيحيا وأولها هو القرآن الكريم معجزة
الإسلام الخالدة, وثانيهما:ذرية نبيّكم الذين يطلق عليهم الآن (السادة) الذين يوحون للناس بوجود الرسول, وثالثهما: مراقد الأئمة واولادهم فهي كالقطب تستقطب الناس حولها دوما وهي مصدر
روحي لهم. ورابعهما:مجالس العزاء التي تقام
من أجلهم فهي أفضل مراكز روحية تشد الناس
نحو الأسلام وكما ترى فإنني هيأت هذه الكميات
الكبيرة من الفواكه والحلويات ولكن لم يات إلى هذا
المجلس إلا العدد القليل من المستمعين في حين إنكم
بمجرد ان تضعوا راية على باب الدار وتكتبون عليها
(ياحسين)وقد لاتعطون غير الشاي ومع هذا فإن جمعا غفيرا من الناس يجتمعون حولكم للاستماع
إليكم)
نعم إن مجالس العزاء تحظى بأهمية خاصة وكذلك
إقامة المراسيم وإحياء الاحتفالات بمناسبة ولادات
الأئمة الأطهار(ع)