.............................
بنوإسرائيل في كتابنا
أنزل الله التوراة على سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام تماماًُ لكل شيء
توراة بني إسرائيل
كانت سماءهم التي تظلهم وتسقيهم وكأنت أرضهم التي أورثها الله لهم
كانت رزقهم وميعادهم ومنها يبعثون
( كتاب الرحمن )
سماء غير السماء أوصلت بسمائنا
( كتاب الرحمن )
أرض غير الأرض إرتبطت بأرضنا
( كتاب الرحمن )
بحر غير البحر إلتقي ببحرنا
.................................
أورثهم الله الكتاب
( أهل الكتاب ) تفرقوا فاصبحوا فرق وشيع لقد كانوا أمة واحدة
علماء بنوإسرائيل ( أحبارهم ورهبانهم وقساوستهم ) أضلوا قومهم
!!! فأفسدوا فيها فغضب الله عليهم
فأرتق الله السماء بالأرض
فمن رحمته وليذهب عنهم غضبه وليذهب الرب عنهم لعنته ، أنزل الله جل علاه الأنجيل من السماء ( من سماء بني إسرائيل )
حملت التوراة في بطنها عيسى عليه الصلاة والسلام كما حملت في بطنها الحبيب المصطفى ( محمد ) عليه الصلاة والسلام وصحبه آل بيته الكرام :-
(( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ))
..........................
بنوإسرائيل في كتابنا
أنزل الله التوراة على سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام تماماًُ لكل شيء
توراة بني إسرائيل
كانت سماءهم التي تظلهم وتسقيهم وكأنت أرضهم التي أورثها الله لهم
كانت رزقهم وميعادهم ومنها يبعثون
( كتاب الرحمن )
سماء غير السماء أوصلت بسمائنا
( كتاب الرحمن )
أرض غير الأرض إرتبطت بأرضنا
( كتاب الرحمن )
بحر غير البحر إلتقي ببحرنا
.................................
أورثهم الله الكتاب
( أهل الكتاب ) تفرقوا فاصبحوا فرق وشيع لقد كانوا أمة واحدة
علماء بنوإسرائيل ( أحبارهم ورهبانهم وقساوستهم ) أضلوا قومهم
!!! فأفسدوا فيها فغضب الله عليهم
فأرتق الله السماء بالأرض
فمن رحمته وليذهب عنهم غضبه وليذهب الرب عنهم لعنته ، أنزل الله جل علاه الأنجيل من السماء ( من سماء بني إسرائيل )
حملت التوراة في بطنها عيسى عليه الصلاة والسلام كما حملت في بطنها الحبيب المصطفى ( محمد ) عليه الصلاة والسلام وصحبه آل بيته الكرام :-
(( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ))
..........................
تعليق