تويت
مشروع ارجع يا ابن فاطمه ان الدين بخير
ان الكثير من الروايات الصادرة من الائمة تشير الى هذا المعنى (ارجع )واذكر منها هذه الرواية (يخرج فقهاء من الناس يضعون المصاحف على رؤوسهم ويقولون ارجع ياابن فاطمة لاحاجة لنا بك هذا كتاب الله نعمل به وهذ سنته رسوله والدين قائم بيننا ...........) ليس من المعقول ان يتجرأ احد مهما كان عنوانه ومكانته بين الناس العوام ان يقول (ارجع )بعد قيام الامام عليه السلام انما يحدث هذا الرفض وعدم قبوله والواضح ان من يتصدا لمشروع (ارجع ) هم الفقهاء والمؤسسة الدينية خوفا على مصالحهم واموالهم والواجهات الرفيعة التي هم فيها وان الامام سوف يسحب البساط من تحت اقدامهم ويقتص منهم
وان هذا المؤسسة الدينية ورموزها العملاقة ستقف موقف المعادي لكل من يؤسس ويمهد لدولة الله العادلة بقيادة القائم عليه السلام وبذلت هذة المؤسسة جهود جبارة وحملات شيطانيه شرسة وتصفيات خبيثة لكل الافكار العقائدية الصحيحة والادلة العلمية الثابتة التي تجعل العقول راجحة وناضجه وواعية تميز بين الصالح والطالح وان مؤسسة مشروع (ارجع )ومن خلفها قد نشرت افكار ضالة وفاسدة بعيدة كل البعد عن الدين المحمدي الاصيل وغذت المجتمع بعقائد جرداء وخالية من حقيقة الدين وجوهره الذي اراده القرآن و اهل البيت (عليهم السلام ) لكي يتوفر شرط الظهور والقاعدة التي تتقبل الامام المعصوم (عليه السلام ) وهذا همهم الشاغل ان لا تكون هناك قاعدة رصينة تميز وتعرف وتدرك مخطط مؤسسة (ارجع ) والواقع واضح عقائد متناقضة وافكار مضللة ومراجع مختلفة وفتن طائفية داخل المذهب وجهل وجاهلية وتعصب وفتن واشخاص وشخصيات كلها تقول انا واقوال وافعال متناقضه واحوال متدهوره ودماء تجري دون توقف وفساد والكل منشغل واعلام واخبار ولكل حائر ولكن الشمس في وضح النهارفدعوة الامام المهدي عليه السلام موجودة في مابيننا وواضحة وكما ورد عن الصادق (عليه السلام ) ((ولترفعن اثنتا عشر رايه مشتبهه لايدري اي من اي قال المفضل فبكيت قال مايبكيك فقلت كيف لاابكي وانت تقول ترفع اثنتا عشر رايه لايدري اي من اي فكيف نصنع قال انظر الى الشمس داخل الصفه وقال ترى هذه الشمس قلت بلا قال امرنا اوضح من هذه الشمس ))الكافي ج1ص338 ومن هنا يتبين لنا ان امر الامام وقضيته المباركة واضحة كالشمس من خلال علوم القرآن وعلوم اهل البيت عليهم السلام التي جاء بها السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني
والتي وقف بوجهها مشروع مؤسسة (ارجع يابن فاطمة )وكلهم يشاركون في هذه الجريمة من خلال تعبئة الناس البسطاء .
ولكن قال الله عزّ وجلّ فى سورة التوبة { يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (33) }
والحمد لله رب العالمين واللعنة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
ان الكثير من الروايات الصادرة من الائمة تشير الى هذا المعنى (ارجع )واذكر منها هذه الرواية (يخرج فقهاء من الناس يضعون المصاحف على رؤوسهم ويقولون ارجع ياابن فاطمة لاحاجة لنا بك هذا كتاب الله نعمل به وهذ سنته رسوله والدين قائم بيننا ...........) ليس من المعقول ان يتجرأ احد مهما كان عنوانه ومكانته بين الناس العوام ان يقول (ارجع )بعد قيام الامام عليه السلام انما يحدث هذا الرفض وعدم قبوله والواضح ان من يتصدا لمشروع (ارجع ) هم الفقهاء والمؤسسة الدينية خوفا على مصالحهم واموالهم والواجهات الرفيعة التي هم فيها وان الامام سوف يسحب البساط من تحت اقدامهم ويقتص منهم
وان هذا المؤسسة الدينية ورموزها العملاقة ستقف موقف المعادي لكل من يؤسس ويمهد لدولة الله العادلة بقيادة القائم عليه السلام وبذلت هذة المؤسسة جهود جبارة وحملات شيطانيه شرسة وتصفيات خبيثة لكل الافكار العقائدية الصحيحة والادلة العلمية الثابتة التي تجعل العقول راجحة وناضجه وواعية تميز بين الصالح والطالح وان مؤسسة مشروع (ارجع )ومن خلفها قد نشرت افكار ضالة وفاسدة بعيدة كل البعد عن الدين المحمدي الاصيل وغذت المجتمع بعقائد جرداء وخالية من حقيقة الدين وجوهره الذي اراده القرآن و اهل البيت (عليهم السلام ) لكي يتوفر شرط الظهور والقاعدة التي تتقبل الامام المعصوم (عليه السلام ) وهذا همهم الشاغل ان لا تكون هناك قاعدة رصينة تميز وتعرف وتدرك مخطط مؤسسة (ارجع ) والواقع واضح عقائد متناقضة وافكار مضللة ومراجع مختلفة وفتن طائفية داخل المذهب وجهل وجاهلية وتعصب وفتن واشخاص وشخصيات كلها تقول انا واقوال وافعال متناقضه واحوال متدهوره ودماء تجري دون توقف وفساد والكل منشغل واعلام واخبار ولكل حائر ولكن الشمس في وضح النهارفدعوة الامام المهدي عليه السلام موجودة في مابيننا وواضحة وكما ورد عن الصادق (عليه السلام ) ((ولترفعن اثنتا عشر رايه مشتبهه لايدري اي من اي قال المفضل فبكيت قال مايبكيك فقلت كيف لاابكي وانت تقول ترفع اثنتا عشر رايه لايدري اي من اي فكيف نصنع قال انظر الى الشمس داخل الصفه وقال ترى هذه الشمس قلت بلا قال امرنا اوضح من هذه الشمس ))الكافي ج1ص338 ومن هنا يتبين لنا ان امر الامام وقضيته المباركة واضحة كالشمس من خلال علوم القرآن وعلوم اهل البيت عليهم السلام التي جاء بها السيد ابي عبد الله الحسين القحطاني
والتي وقف بوجهها مشروع مؤسسة (ارجع يابن فاطمة )وكلهم يشاركون في هذه الجريمة من خلال تعبئة الناس البسطاء .
ولكن قال الله عزّ وجلّ فى سورة التوبة { يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (32) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (33) }
والحمد لله رب العالمين واللعنة على اعدائهم الى قيام يوم الدين