تويت
لوحة كبيرة بألوان زاهية ..بإمكانك أن تقرأها من على مسافة بعيدة بسبب مقاساتها الكبيرة .
تلك هي اللوحة التي كتب عليها إسم التيار الرسالي وفوقه على شكل نصف دائرة (دولة العدل الألهي).
صاحب هذا التيار (الشحماني )الذي كان مقربا من السيد الشهيد الصدر بل كان سائقه الخاص الذي ينقل السيد الصدر (قدست روحه )لأي مكان يريده الشهيد .بعد أستشهاد السيد الصدر أنضم الشحماني للسيد مقتدى ليكون قريبا منه ويجاهد لأقامة دولة العدل الألهي بين يديه .لكن يبدو أن هذا الرجل كتب عليه أن يبقى يبحث عن دولة العدل فلا يجدها ..فسرعان ما أنشق عن التيار الصدري ليحفر مجرى خاص به (وما أكثر المجاري لو تعلمون اليوم)ليتدفق عبر هذا المجرى الجديد تيار جديد أطلق عليه اسم التيار الرسالي .نشط هذا التيار بقرب موعد الأنتخابات البرلمانية ويبدو أن فكره لأقامة دولة العدل الألهية تعتمد على أصوات الناخبين .كحال السيد الصرخي ..ولا أعرف هل سيوكل الله تعالى أسمه أمر قضية إلهية مثل قضية ألأمام المهدي (عليه السلام)لأنتخابات ربما تفشل أو تنجح فالأمر موكل برأي الناخبين لا برأي رب السموات والأرض .
شعارهم (قل ياأبو صالح وتوكل)(أدخل السرور على قلب أبو صالح وتعال معنا )صار أبو صالح (لقب الأمام المهدي عليه السلام)وسيلة للوصول الى السلطة .
أموال تصلهم لاتعرف لها مصدر ..سفرات الى لبنان وإيران بقصد توعية الشباب الناخبين وشراء أصواتهم.كلها بأسم دولة العدل الألهي مرفوقة بأسم السيد الشهيد (المظلوم )
نعم لقد إستمر مسلسل ظلم السيد الشهيد بإرفاق صورته مع صور المدعين الضالين .ولو وجدوا صورة تمثل ألأمام المهدي (عليه السلام)لرأيت الناخبين وأصحاب الرايات الضالة كلهم يضعونها مع صورهم لتؤيد كونهم يمثلونه .سرقة أموال وأصوات ولعب بعواطف المنتظرين عن طريق إيهامهم أنهم يسيرون مع الأمام المهدي (عليه السلام)عن طريق شاب يدعي العلم المباشر من ألأمام المهدي كان يدرس بالحوزة لكنه رأى نفسه فوق علومهم وغير محتاج للتعليم فقد كان يدعي أنه على علاقة مستمرة بالأمام (عليه السلام)فيحكي قصصا عن لقاءات دورية وفيوضات من الأمام (عليه السلام)له .فنشط مؤخرا لجمع الأصوات لصعود الشحماني الذي لن يقصر معه بالمال (فهو شيخ الفتوى )للشحماني .مهزلة لا زالت مستمرة والله العالم ماذا يخبيء لنا الغد من تيارات ورايات ضالة
تلك هي اللوحة التي كتب عليها إسم التيار الرسالي وفوقه على شكل نصف دائرة (دولة العدل الألهي).
صاحب هذا التيار (الشحماني )الذي كان مقربا من السيد الشهيد الصدر بل كان سائقه الخاص الذي ينقل السيد الصدر (قدست روحه )لأي مكان يريده الشهيد .بعد أستشهاد السيد الصدر أنضم الشحماني للسيد مقتدى ليكون قريبا منه ويجاهد لأقامة دولة العدل الألهي بين يديه .لكن يبدو أن هذا الرجل كتب عليه أن يبقى يبحث عن دولة العدل فلا يجدها ..فسرعان ما أنشق عن التيار الصدري ليحفر مجرى خاص به (وما أكثر المجاري لو تعلمون اليوم)ليتدفق عبر هذا المجرى الجديد تيار جديد أطلق عليه اسم التيار الرسالي .نشط هذا التيار بقرب موعد الأنتخابات البرلمانية ويبدو أن فكره لأقامة دولة العدل الألهية تعتمد على أصوات الناخبين .كحال السيد الصرخي ..ولا أعرف هل سيوكل الله تعالى أسمه أمر قضية إلهية مثل قضية ألأمام المهدي (عليه السلام)لأنتخابات ربما تفشل أو تنجح فالأمر موكل برأي الناخبين لا برأي رب السموات والأرض .
شعارهم (قل ياأبو صالح وتوكل)(أدخل السرور على قلب أبو صالح وتعال معنا )صار أبو صالح (لقب الأمام المهدي عليه السلام)وسيلة للوصول الى السلطة .
أموال تصلهم لاتعرف لها مصدر ..سفرات الى لبنان وإيران بقصد توعية الشباب الناخبين وشراء أصواتهم.كلها بأسم دولة العدل الألهي مرفوقة بأسم السيد الشهيد (المظلوم )
نعم لقد إستمر مسلسل ظلم السيد الشهيد بإرفاق صورته مع صور المدعين الضالين .ولو وجدوا صورة تمثل ألأمام المهدي (عليه السلام)لرأيت الناخبين وأصحاب الرايات الضالة كلهم يضعونها مع صورهم لتؤيد كونهم يمثلونه .سرقة أموال وأصوات ولعب بعواطف المنتظرين عن طريق إيهامهم أنهم يسيرون مع الأمام المهدي (عليه السلام)عن طريق شاب يدعي العلم المباشر من ألأمام المهدي كان يدرس بالحوزة لكنه رأى نفسه فوق علومهم وغير محتاج للتعليم فقد كان يدعي أنه على علاقة مستمرة بالأمام (عليه السلام)فيحكي قصصا عن لقاءات دورية وفيوضات من الأمام (عليه السلام)له .فنشط مؤخرا لجمع الأصوات لصعود الشحماني الذي لن يقصر معه بالمال (فهو شيخ الفتوى )للشحماني .مهزلة لا زالت مستمرة والله العالم ماذا يخبيء لنا الغد من تيارات ورايات ضالة