- ادعاء الربوبية : لقد ظهر عبر التاريخ بعض الدجالين الذين استطاعوا بجبروتهم واموالهم وساعدتهم على ذلك عقول بعض الناس البسطاء بادعاهم الربوبية وكان اول من ادعى الربوبية هو نمرود عليه اللعنه وتبعه على ذلك فرعون عليه اللعنه ، والربوبية كما لا يخفى على الكثيرين غير الالوهية فلا اله الا الله وحده اما الربوبية فمعناها الرب فالله تبارك وتعالى هو رب الارباب والامام المهدي هو رب الارض وهناك رب للاسرة ورب للبيت ورب للقوم اي كبيرهم ورئيسهم قال تعالى حكاية عن يوسف (ع) (( وقال للذي ظن انه ناجٍ منهما اذكرني عند ربك )) فاراد بذلك الملك ، ومن هنا كان ادعاءهم الربوبية وانخداع الناس بهم .
-
- ادعاء المسيحية او المسيح : وهذا ما سوف يقوم به الدجال المسيح حيث انه لما علم ان النبي عيسى (ع) يرجع الى الارض وان هناك من ينتظره فيحاول هذا الشخص ومن خلال الدجل والتمويه خداع الناس وايهامهم بانه عيسى المسيح وذلك عن طريق استخدام بعض انواع السحر والشعبذة التي يحتج بها على الناس ويحاول من خلالها ان يثبت ان هذه الافعال هي نفس ما كان يفعله النبي عيسى (ع) قبل ان يرفعه الله جل وعلا من حيث احياء الموتى وابراء الاكمه والابرص واخبار الناس بما يملكون وما يضمرون فيها .
- ادعاء السفارة للامام المهدي (ع) : وهذا يكون في المذهب الشيعي حيث ان هناك من يدعي انه سفيراً للامام المهدي (ع) ويلتقي بالامام ويأخذ الاحكام الشرعية منه كما حصل في زمن السفراء الاربعة حيث ظهر بعض الاشخاص الذين ادعوا السفارة كذبا وقام الامام (ع) بلعنهم والبراءة منهم . وهؤلاء الاشخاص يقومون بدجلهم من خلال التمويه واظلال الناس وايهامهم بانهم علماء عابدون ناسكون زاهدون متقون اصحاباً وتابعين للائمة الاطهار . وقد ذكرت كتب علماءنا الكثير منهم كما ذكرهم السيد الشهيد محمد صادق الصدر في كتابه موسوعة الامام المهدي(ع) .
- ادعاء النيابة العامة : ويكون ذلك عن طريق تحصيل بعض العلوم الدينية والتفقه بالدين واظهار الزهد والتقوى والعبادة الظاهرية من اجل التأثير في نفوس الناس ومحاولة خداعهم وكسب احترامهم وودهم نتيجة لامراضهم واهواءهم وحسدهم للعلماء العاملين المخلصين . ويدعون ما ليس لهم ويظهرون غير الذي يبطنون ويدعون انهم نواب الامام المهدي (ع) وذلك عن طريق الدجل والتمويه والخداع والمظاهر المزيفة واستغلال مشاعر الناس واحترامه للعلماء والفقهاء وهؤلاء علماء وفقهاء السوء والضلالة الذين يخرجون على الامام (ع) في اخر الزمان.
- ادعاء التمهيد للامام المهدي (ع) : حيث يخرج قبل قيام الامام (ع) بعض الدجلة الذين يدعون انهم ممهدين للامام المهدي(ع) وذلك عن طريق تمويه الحق بالباطل واستغلال بعض الروايات وتاويلها لكي تتلائم مع اهواءهم ورغباتهم ونزعاتهم النفسية ومحاولة تطبيق بعض الروايات التي تصف الممهدين على اشخاصهم وهؤلاء هم من دجالي وكذابي الشيعة المنحرفين عن الحق واهله ودعاته . وهذا هو الدجل والتمويه الذي ابلتلت به الامة من قبل وما زالت تبتلى بالكثير من اهله من الدجالين والمخادعين ولن ينتهي هذا الامر الا بالقضاء على الاعور الدجال اكبر الدجالين جميعاً الذي يخدع بسبب ما يقوم به من اعمال وافعال الكثير من الناس حيث يريهم الحق باطلاً والباطل حقاً فينقلبوا على اعقابهم خاسرين .
-
- ادعاء المسيحية او المسيح : وهذا ما سوف يقوم به الدجال المسيح حيث انه لما علم ان النبي عيسى (ع) يرجع الى الارض وان هناك من ينتظره فيحاول هذا الشخص ومن خلال الدجل والتمويه خداع الناس وايهامهم بانه عيسى المسيح وذلك عن طريق استخدام بعض انواع السحر والشعبذة التي يحتج بها على الناس ويحاول من خلالها ان يثبت ان هذه الافعال هي نفس ما كان يفعله النبي عيسى (ع) قبل ان يرفعه الله جل وعلا من حيث احياء الموتى وابراء الاكمه والابرص واخبار الناس بما يملكون وما يضمرون فيها .
- ادعاء السفارة للامام المهدي (ع) : وهذا يكون في المذهب الشيعي حيث ان هناك من يدعي انه سفيراً للامام المهدي (ع) ويلتقي بالامام ويأخذ الاحكام الشرعية منه كما حصل في زمن السفراء الاربعة حيث ظهر بعض الاشخاص الذين ادعوا السفارة كذبا وقام الامام (ع) بلعنهم والبراءة منهم . وهؤلاء الاشخاص يقومون بدجلهم من خلال التمويه واظلال الناس وايهامهم بانهم علماء عابدون ناسكون زاهدون متقون اصحاباً وتابعين للائمة الاطهار . وقد ذكرت كتب علماءنا الكثير منهم كما ذكرهم السيد الشهيد محمد صادق الصدر في كتابه موسوعة الامام المهدي(ع) .
- ادعاء النيابة العامة : ويكون ذلك عن طريق تحصيل بعض العلوم الدينية والتفقه بالدين واظهار الزهد والتقوى والعبادة الظاهرية من اجل التأثير في نفوس الناس ومحاولة خداعهم وكسب احترامهم وودهم نتيجة لامراضهم واهواءهم وحسدهم للعلماء العاملين المخلصين . ويدعون ما ليس لهم ويظهرون غير الذي يبطنون ويدعون انهم نواب الامام المهدي (ع) وذلك عن طريق الدجل والتمويه والخداع والمظاهر المزيفة واستغلال مشاعر الناس واحترامه للعلماء والفقهاء وهؤلاء علماء وفقهاء السوء والضلالة الذين يخرجون على الامام (ع) في اخر الزمان.
- ادعاء التمهيد للامام المهدي (ع) : حيث يخرج قبل قيام الامام (ع) بعض الدجلة الذين يدعون انهم ممهدين للامام المهدي(ع) وذلك عن طريق تمويه الحق بالباطل واستغلال بعض الروايات وتاويلها لكي تتلائم مع اهواءهم ورغباتهم ونزعاتهم النفسية ومحاولة تطبيق بعض الروايات التي تصف الممهدين على اشخاصهم وهؤلاء هم من دجالي وكذابي الشيعة المنحرفين عن الحق واهله ودعاته . وهذا هو الدجل والتمويه الذي ابلتلت به الامة من قبل وما زالت تبتلى بالكثير من اهله من الدجالين والمخادعين ولن ينتهي هذا الامر الا بالقضاء على الاعور الدجال اكبر الدجالين جميعاً الذي يخدع بسبب ما يقوم به من اعمال وافعال الكثير من الناس حيث يريهم الحق باطلاً والباطل حقاً فينقلبوا على اعقابهم خاسرين .
تعليق