تويت
منقول من موسوعة القائم ج2 ( من فكر السيد القحطاني)
الوهابية يهود الأمة أتباع الدجال
قام محمد بن عبد الوهاب بإعلان دعوته بعد أن جمع أنصارا لا بأس بهم وقد اظهر الدعوة في سنة1143هـ حيث قامت بريطانيا بتزويدهم بالمال والسلاح فاخذوا يغرون الناس بالأموال لكي يتبعوهم وأما من يقاومهم أو يرفض معتقداتهم فإن مصيره القتل فاخذوا بتدمير البلاد وقتل الناس وهتك الأعراض وسبي النساء وشق بطون النساء وغير ذلك من الظلم والجور، وقد قاومتهم العشائر العربية ولكن لم يفلحوا لأن هذه الحركة كانت مدعومة من بريطانيا واليهود بالأموال والأسلحة وغير ذلك وهذا دليل كافي على انحراف عقيدتهم وكذب دعوتهم وبطلان آرائهم وحركتهم.
حيث إن الدعوات الحقة تكون مستضعفة وان قادتها يكونون مستضعفين لكي لا يدخل الناس في الدعوة من غير اعتقاد بل طلبا للمال أو خوفا من القتل.
وقد انتشرت هذه الحركة بسرعة وقامت بالاتساع لتشمل الكثير من بلدان الشرق الأوسط وما ذلك إلا لكونها دعوة باطلة منحرفة وإلا فان الدعوات الحقة لابد أن تلاقي صعوبة ويكون أنصارها قليلين مستضعفين فقد قال تعالى:{ وأكثرهم للحق كارهون } فان إتباع الحق دوما قليلين وأتباع الباطل في كل زمن كثيرون بل إن أتباع محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود وهم الوهابية أبناء زنا كما صرحت بذلك الروايات الشريفة الصادرة عن أهل بيت العصمة صلوات الله عليهم فقد قامت هذه الحركة بتكفير الشيعة وبغض إمام الهدى أمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة من ولده ونصب العداء لهم ولشيعتهم، فقد قاموا بمهاجمة كربلاء والنجف وقتل الآلاف من الشيعة هناك ونهب وسرقة الأموال والهدايا والتحف التي كانت موجودة في تلك الأضرحة المقدسة ومن عدائهم لأهل البيت هو هدمهم لقبور أئمة البقيع صلوات الله عليهم وإعلانهم أن الشيعة كفرة مشركين لابد من حربهم وقتلهم.
كما إن هذه الحركة (الوهابية) اتصفت بأفعال وتصرفات مشينة تنافي الإسلام الحقيقي والأعراف والأخلاق العامة ومن ابرز ما اتصفوا به هو قطعهم لرؤوس سجنائهم وخصومهم بل طبخ تلك الرؤوس ووضعها في موائد الطعام وأمام هذه الأفعال المشينة والجرائم الوحشية التي صدرت عن هذا التحالف الملعون.
لقد قامت حركة الوهابية على التوحيد كما يزعمون وإنهم تمسكوا بظاهر بعض الآيات وقالوا بكفر وشرك كل من لم ينطبق عمله على ذلك الظاهر كما إنهم حكموا على الناس بالكفر والشرك على ظاهر أعمال أولئك الناس وتغافلوا عن حقيقة تلك الأفعال والمقصود من ورائها، فقد كفروا كل من يزور القبور أو يتوسل ويتشفع بالأنبياء والأئمة والأولياء وغير ذلك الكثير.
كل ذلك بغضا وحنقا لآل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وشيعته وبهذا العداء ثبت إن جميع من امن بالوهابية واعتقد بالفكر التكفيري فهو إلا ابن زنا وقد صرحت بذلك الروايات الكثيرة عن النبي والأئمة الأطهار صلوات الله عليهم فقد ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال لأمير المؤمنين (عليه السلام): ( يا علي لا يحبك إلا مؤمن طاهر المولد ولا يبغضك إلا أبن زنا)( ).
وقد يتساءل البعض هل يعني ذلك إن جميع الوهابية ومعتنقي الفكر التكفيري أبناء غير شرعيين وان أمهاتهم قد مارست الزنا ؟
وإن وجدت هذه الحالة إلا إن هناك أمر آخر يقصد من وصفهم بأبناء الزنا وهو كون الشيطان عليه اللعنة له شركة معهم فقد أكدت الروايات الكثيرة إن المنحرفين عن الحق ودعاة الباطل حينما يواقعون نسائهم فإن إبليس يكون معهم مشترك في تلك المواقعة فإنه يكون جنبا إلى جنب مع الرجل عندما يواقع زوجته كما إنهم في بداية حركتهم قد اعتدوا على النساء المسلمات وأخذوهن سبايا وتملكوهن ظلما وطغيانا بغير وجه شرعي فهن مسلمات لا يجوز فعل ذلك معهن فكان أن أنجبوا منهن الأولاد وهم كما لا يخفى بحسب هذا الحال أولاد زنا.
وما كان تصريح النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والأئمة من ذريته بان أتباع السفياني والدجال او بالأحرى ناصبي العداء لآل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) هم أولاد زنا إلا تحذيرا وترهيبا للناس من الانخراط في هذا الخط القائم على نصب العداء لأمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة من ولده سلام الله عليهم أجمعين .
إن هؤلاء التكفيريون الوهابيون وأتباع حركة طالبان هم أتباع الأعور الدجال الذين يتبعونه ويؤمنون بفكره وحركته.
وبعد أن أصبحت الصورة واضحة وثبت لنا بالأدلة التي لا تقبل الشك أن الأعور الدجال شخص وليس حركة وان الروايات الغامضة والغريبة والمحيرة أصبحت مفهومة وواضحة المقصد، وان أتباعه قد عرفت صفتهم وأصبحت ظاهره أقول إن أتباع حركة ( طالبان ) هم أتباع حركة الأعور الدجال، حيث إنهم كاليهود لأنهم يكفرون جميع المسلمين ويحرفون العقائد الإسلامية كما يفعل الدجال وأتباعه كما انه قد وصفتهم الروايات وصفا دقيقا فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال: ( إن الدجال يخرج من ارض بالمشرق يقال لها خراسان يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة)( ).
( وظهور الدجال يخرج من المشرق من سجستان )( ). وسجستان تقع في إيران محاذية إلى أفغانستان التي يحكمها الطالبان كما أن المجان المطرقة ينطبق على وجوه أهالي أفغانستان، فإن لوجوههم هذه الصفة حيث تكون مستوية كالمجان.
إذن فأتباع الدجال يكون أكثرهم من الأفغان التابعين لحركة الطالبان ونحن نحتمل احتمالا قويا أن الملا عمر هو الأعور الدجال علما إننا لا نجزم بذلك فان مواصفات الأعور الدجال منطبقة عليه فهو اعور العين اليسرى ونحن نعتقد ان الملة عمر ( الأعور الدجال ) مختفي الآن في خراسان (إيران) في الجبال ويبدأ تحركه وخروجه من ذلك المكان بعد قيام الإمام (عليه السلام) وانه الآن يمارس عمل الشعوذة والسحر فإن هذه الأمور تحتاج إلى خلوة وهذه الخلوة يقوم بها مع بعض أصحابه في الجبال، وهذه الأمور هي التي يستعين بها على دعوته وهو كما يبدو يستخدم مجموعة من الطرائق التي يستخدمها أصحاب الطرائق (كالكسنزانية) وأمثالها، المعروفة بـ (والدروشة) وإنه كما يظهر في الروايات يقطع الرجل بالمنشار ثم يحييه فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال في حديث: ( .. يدعو رجلا لا يسلطه الله عليه فيقول: ما تقول في ؟ فيقول : أنت عدو الله وأنت الدجال الكذاب، فيدعو بالمنشار فيضعه حذو رأسه فيشقه حتى يقع على الأرض ثم يحيه … )( ) وهذه الأفعال كما لا يخفى هي من أفعال أصحاب الطريقة الشائع عنها بالدروشة كما انه يستعين بالأموال من اجل إنجاح دعوته فانه يخرج في زمان قحط كما صرحت بذلك الروايات وانه يستخدم السيف أيضا فمن امن به وصدقه واتبعه أعطاه من المال ومن كفر به وكذبه وحاربه عذبه وقتله بالسيف كما ذكر ذلك في الروايات.
الوهابية يهود الأمة أتباع الدجال
قام محمد بن عبد الوهاب بإعلان دعوته بعد أن جمع أنصارا لا بأس بهم وقد اظهر الدعوة في سنة1143هـ حيث قامت بريطانيا بتزويدهم بالمال والسلاح فاخذوا يغرون الناس بالأموال لكي يتبعوهم وأما من يقاومهم أو يرفض معتقداتهم فإن مصيره القتل فاخذوا بتدمير البلاد وقتل الناس وهتك الأعراض وسبي النساء وشق بطون النساء وغير ذلك من الظلم والجور، وقد قاومتهم العشائر العربية ولكن لم يفلحوا لأن هذه الحركة كانت مدعومة من بريطانيا واليهود بالأموال والأسلحة وغير ذلك وهذا دليل كافي على انحراف عقيدتهم وكذب دعوتهم وبطلان آرائهم وحركتهم.
حيث إن الدعوات الحقة تكون مستضعفة وان قادتها يكونون مستضعفين لكي لا يدخل الناس في الدعوة من غير اعتقاد بل طلبا للمال أو خوفا من القتل.
وقد انتشرت هذه الحركة بسرعة وقامت بالاتساع لتشمل الكثير من بلدان الشرق الأوسط وما ذلك إلا لكونها دعوة باطلة منحرفة وإلا فان الدعوات الحقة لابد أن تلاقي صعوبة ويكون أنصارها قليلين مستضعفين فقد قال تعالى:{ وأكثرهم للحق كارهون } فان إتباع الحق دوما قليلين وأتباع الباطل في كل زمن كثيرون بل إن أتباع محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود وهم الوهابية أبناء زنا كما صرحت بذلك الروايات الشريفة الصادرة عن أهل بيت العصمة صلوات الله عليهم فقد قامت هذه الحركة بتكفير الشيعة وبغض إمام الهدى أمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة من ولده ونصب العداء لهم ولشيعتهم، فقد قاموا بمهاجمة كربلاء والنجف وقتل الآلاف من الشيعة هناك ونهب وسرقة الأموال والهدايا والتحف التي كانت موجودة في تلك الأضرحة المقدسة ومن عدائهم لأهل البيت هو هدمهم لقبور أئمة البقيع صلوات الله عليهم وإعلانهم أن الشيعة كفرة مشركين لابد من حربهم وقتلهم.
كما إن هذه الحركة (الوهابية) اتصفت بأفعال وتصرفات مشينة تنافي الإسلام الحقيقي والأعراف والأخلاق العامة ومن ابرز ما اتصفوا به هو قطعهم لرؤوس سجنائهم وخصومهم بل طبخ تلك الرؤوس ووضعها في موائد الطعام وأمام هذه الأفعال المشينة والجرائم الوحشية التي صدرت عن هذا التحالف الملعون.
لقد قامت حركة الوهابية على التوحيد كما يزعمون وإنهم تمسكوا بظاهر بعض الآيات وقالوا بكفر وشرك كل من لم ينطبق عمله على ذلك الظاهر كما إنهم حكموا على الناس بالكفر والشرك على ظاهر أعمال أولئك الناس وتغافلوا عن حقيقة تلك الأفعال والمقصود من ورائها، فقد كفروا كل من يزور القبور أو يتوسل ويتشفع بالأنبياء والأئمة والأولياء وغير ذلك الكثير.
كل ذلك بغضا وحنقا لآل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وشيعته وبهذا العداء ثبت إن جميع من امن بالوهابية واعتقد بالفكر التكفيري فهو إلا ابن زنا وقد صرحت بذلك الروايات الكثيرة عن النبي والأئمة الأطهار صلوات الله عليهم فقد ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال لأمير المؤمنين (عليه السلام): ( يا علي لا يحبك إلا مؤمن طاهر المولد ولا يبغضك إلا أبن زنا)( ).
وقد يتساءل البعض هل يعني ذلك إن جميع الوهابية ومعتنقي الفكر التكفيري أبناء غير شرعيين وان أمهاتهم قد مارست الزنا ؟
وإن وجدت هذه الحالة إلا إن هناك أمر آخر يقصد من وصفهم بأبناء الزنا وهو كون الشيطان عليه اللعنة له شركة معهم فقد أكدت الروايات الكثيرة إن المنحرفين عن الحق ودعاة الباطل حينما يواقعون نسائهم فإن إبليس يكون معهم مشترك في تلك المواقعة فإنه يكون جنبا إلى جنب مع الرجل عندما يواقع زوجته كما إنهم في بداية حركتهم قد اعتدوا على النساء المسلمات وأخذوهن سبايا وتملكوهن ظلما وطغيانا بغير وجه شرعي فهن مسلمات لا يجوز فعل ذلك معهن فكان أن أنجبوا منهن الأولاد وهم كما لا يخفى بحسب هذا الحال أولاد زنا.
وما كان تصريح النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والأئمة من ذريته بان أتباع السفياني والدجال او بالأحرى ناصبي العداء لآل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) هم أولاد زنا إلا تحذيرا وترهيبا للناس من الانخراط في هذا الخط القائم على نصب العداء لأمير المؤمنين (عليه السلام) والأئمة من ولده سلام الله عليهم أجمعين .
إن هؤلاء التكفيريون الوهابيون وأتباع حركة طالبان هم أتباع الأعور الدجال الذين يتبعونه ويؤمنون بفكره وحركته.
وبعد أن أصبحت الصورة واضحة وثبت لنا بالأدلة التي لا تقبل الشك أن الأعور الدجال شخص وليس حركة وان الروايات الغامضة والغريبة والمحيرة أصبحت مفهومة وواضحة المقصد، وان أتباعه قد عرفت صفتهم وأصبحت ظاهره أقول إن أتباع حركة ( طالبان ) هم أتباع حركة الأعور الدجال، حيث إنهم كاليهود لأنهم يكفرون جميع المسلمين ويحرفون العقائد الإسلامية كما يفعل الدجال وأتباعه كما انه قد وصفتهم الروايات وصفا دقيقا فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال: ( إن الدجال يخرج من ارض بالمشرق يقال لها خراسان يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرقة)( ).
( وظهور الدجال يخرج من المشرق من سجستان )( ). وسجستان تقع في إيران محاذية إلى أفغانستان التي يحكمها الطالبان كما أن المجان المطرقة ينطبق على وجوه أهالي أفغانستان، فإن لوجوههم هذه الصفة حيث تكون مستوية كالمجان.
إذن فأتباع الدجال يكون أكثرهم من الأفغان التابعين لحركة الطالبان ونحن نحتمل احتمالا قويا أن الملا عمر هو الأعور الدجال علما إننا لا نجزم بذلك فان مواصفات الأعور الدجال منطبقة عليه فهو اعور العين اليسرى ونحن نعتقد ان الملة عمر ( الأعور الدجال ) مختفي الآن في خراسان (إيران) في الجبال ويبدأ تحركه وخروجه من ذلك المكان بعد قيام الإمام (عليه السلام) وانه الآن يمارس عمل الشعوذة والسحر فإن هذه الأمور تحتاج إلى خلوة وهذه الخلوة يقوم بها مع بعض أصحابه في الجبال، وهذه الأمور هي التي يستعين بها على دعوته وهو كما يبدو يستخدم مجموعة من الطرائق التي يستخدمها أصحاب الطرائق (كالكسنزانية) وأمثالها، المعروفة بـ (والدروشة) وإنه كما يظهر في الروايات يقطع الرجل بالمنشار ثم يحييه فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) قال في حديث: ( .. يدعو رجلا لا يسلطه الله عليه فيقول: ما تقول في ؟ فيقول : أنت عدو الله وأنت الدجال الكذاب، فيدعو بالمنشار فيضعه حذو رأسه فيشقه حتى يقع على الأرض ثم يحيه … )( ) وهذه الأفعال كما لا يخفى هي من أفعال أصحاب الطريقة الشائع عنها بالدروشة كما انه يستعين بالأموال من اجل إنجاح دعوته فانه يخرج في زمان قحط كما صرحت بذلك الروايات وانه يستخدم السيف أيضا فمن امن به وصدقه واتبعه أعطاه من المال ومن كفر به وكذبه وحاربه عذبه وقتله بالسيف كما ذكر ذلك في الروايات.
تعليق