عفوآ على المداخلة اخي الشافعي اوضح لك اللاخ جبرائيل مافيه الكفاية شكرآ للاخ جبرائيل وبارك الله فيك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل يولد المهدي في اخر الزمان وهو حسني النسب ام انه مولود وهو حسيني النسب
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اطلعت صدفة على هذا الموضوع والذي يظهر ان كاتبه من المذهب السني الشافعي، وايضا يظهر أن الاخوة اصحاب المنتدى شيعة.
ولكن الظاهر أن الاخوة الشيعة وفقهم الله قد التبس عليهم الأمر ... فلا يوجد في روايات مذهبنا الحق مهدي حسني أبداً أبداً .. بل حتى الراية الممهدة الرئيسية هي حسينية وليست حسنية.
فارجو تدارك الامر وتصحيح المعلومة .. وفقكم الله.
تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله
يوجد في مصادرنا على أن المهدي من ذرية الحسن وهذا ما اجمع عليه علماءنا دون استثناء
واشكر لك مداخلتك اخي الحيدري
وعن أبي وائل قال: نظر علي إلى الحسن عليهما السلام، فقال: إن ابني هذا سيد، كما سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سيخرج من صلبه رجل باسم نبيكم، يخرج على حين غفلة من الناس، وإماتة الحق وإظهار الجور، ويفرح بخروجه أهل السماء وسكانها، وهو رجل أجلى الجبين، أقنى الأنف، ضخم البطن، أذبل الفخذين، بفخذه الأيمن شامة، أفلج الثنايا، يملأ الأرض عدلاً، كما ملئت ظلماً وجوراً".(كتاب عقد الدرر في اخبار المنتظر ليوسف بن يحيى الشافعي السلمي
أخرجه أبو داود السجستاني في سننه، واليك نصه:
قال: «حُدِّثْتُ عن هارون بن المغيرة، قال: حدثنا عمر بن أبي قيس، عن شعيب بن خالد، عن أبي إسحاق، قال: قال علي رضي الله عنه ـ ونظر إلى ابنه الحسن ـ فقال: (إنّ ابني هذا سيد كما سماه النبي صلى الله عليه وسلم، وسيخرج من صلبه رجل يسمى باسم نبيكم، يشبهه في الخُلُق ولا يشبهه في الخَلْق).
ثم ذكر قصة: يملأ الأرض عدلاً»( سنن أبي داود 4: 108 | 4290، وأخرجه عنه في جامع الاَصول 11: 49 ـ 50 | 7814، وكنز العمال 13: 647 | 37636، كما أخرجه نعيم بن حماد في كتاب الفتن 1: 374 ـ 375 | 1113.
تعليق
-
وايضا يظهر أن الاخوة اصحاب المنتدى شيعة.
ولكن الظاهر أن الاخوة الشيعة وفقهم الله قد التبس عليهم الأمر ... فلا يوجد في روايات مذهبنا الحق مهدي حسني أبداً أبداً .. بل حتى الراية الممهدة الرئيسية هي حسينية وليست حسنية.
فارجو تدارك الامر وتصحيح المعلومة .. وفقكم الله.
تعليق
-
هنا ساحضر بعض النصوص التي تدل على أن الممهد للمهدي المنتظر هو حسني النسب من كتب اهل السنة وفقهم الله ومن ثم سآتي بالأخبار الواردة في كتب اهل الشيعة لتكون الأمور واضحة لك اخي الحيدري
وهنا ما ورد في كتاب عقد الدرر في خبر طويل وعن أبي عبد الله الحسين بن علي، عليهما السلام أنه قال: إن لله مائدة .... –إلى أن قال - ويفتح الله عز وجل له خراسان، وتطيعه أهل اليمن، وتقبل الجيوش أمامه، ويكون همدان وزاراءه، وخولان جيوشه، وحمير أعوانه، ومصر قواده، ويكثر الله عز وجل دمعه بتميم، ويشد ظهره بقيس، ويسير ورايته أمامه، وعلى مقدمته عقيل، وعلى ساقته الحارث، وتحالفه ثقيف وعداف، وتسير الجيوش حتى تصير بوادي القرى في هدوء ورفق، ويلحقه هناك ابن عمه الحسني في اثني عشر ألف فارس، فيقول: يا ابن عم، أنا أحق بهذا الجيش منك، أنا ابن الحسن، وأنا المهدي.
فيقول المهدي عليه السلام: بل أنا المهدي.
فيقول الحسني: هل لك من آية فنبايعك? فيومئ المهدي، عليه السلام إلى الطير فتسقط على يده، ويغرس قضيباً في بقعة من الأرض فيخضر ويورق.
فيقول له الحسني: يا ابن عم هي لك. ويسلم إليه جيشه، ويكون على مقدمته....)
وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة: "نبيناً خير الأنبياء وهو أبوك، وشهيدنا خير الشهداء وهو علم أبيك حمزة، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث شاء وهو ابن عم أبيك جعفر، ومنا سبطان هذه الأمة الحسن والحسين، وهما ابناك، ومنا المهدي".
أخرجه الحافظ أبو القاسم الطبراني في معجمه الصغير.
ورد عن امير المؤمنين علي عليه السلام في خطبة له طويلة انه عليه السلام قال:... فيقول الحسني: هل لك من آية فنبايعك؟ فيومئالمهدي عليه السلام الى الطير، فيسقط على يده، ويغرس قضيبا في بقعة من الارض فيخضر ويورق... راجع عقد الدرر: 135،باب 4، وص186، باب6، والزام النصب: 2/178 213. (ضمن خطبة البيان)( القول المختصر في علامات المهدي المنتظر ص50
أما النصوص الواردة في مصادر الشيعة فهي
ورد عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما):
:كاني بالحسني والحسيني قد قاداها فيسلمها الحسني للحسيني(بحار الأنوار ج52 ص330، غيبة الطوسي ص468، منتخب الأنوار ص191).
وورد ايضا(ثم يخرج الحسني الفتى الصبيح الذي نحو الديلم ! يصيح بصوت له فصيح يا آل أحمد أجيبوا الملهوف، والمنادي من حول الضريح فتجيبه كنوز الله بالطالقان كنوز وأي كنوز، ليست من فضة ولا ذهب، بل هي رجال كزبر الحديد، على البراذين الشهب، بأيديهم الحراب، ولم يزل يقتل الظلمة حتى يرد الكوفة وقد صفا أكثر الأرض، فيجعلها له معقلا. فيتصل به وبأصحابه خبر المهدي عليه السلام، ويقولون: يا ابن رسول الله من هذا الذي قد نزل بساحتنا، فيقول: اخرجوا بنا إليه حتى ننظر من هو ؟ وما يريد ؟ وهو والله يعلم أنه المهدي، وأنه ليعرفه، ولم يرد بذلك الأمر إلا ليعرف أصحابه من هو ؟ فيخرج الحسني فيقول: إن كنت مهدي آل محمد فأين هراوة جدك رسول الله صلى الله عليه وآله وخاتمه، وبردته، ودرعه الفاضل، وعمامته السحاب، وفرسه اليربوع وناقته العضباء، وبغلته الدلدل، وحماره اليعفور، ونجيبه البراق، ومصحف أمير المؤمنين عليه السلام ؟ فيخرج له ذلك ثم يأخذ الهراوة فيغرسها في الحجر الصلد وتورق، ولم يرد ذلك إلا أن يري أصحابه فضل المهدي عليه السلام حتى يبايعوه. فيقولالحسني: الله أكبر مد يدك يا ابن رسول الله حتى نبايعك فيمد يده فيبايعه ويبايعه سائر العسكر الذي مع الحسني إلا أربعين ألفا أصحاب المصاحف المعروفون بالزيدية، فانهم يقولون: ما هذا إلا سحر عظيم. فيختلط العسكران فيقبل المهدي عليه السلام على الطائفة المنحرفة، فيعظهم ويدعوهم ثلاثة ايام، فلا يزدادون إلا طغيانا وكفرا، فيأمر بقتلهم فيقتلون جميعا ثم يقول لأصحابه: لا تأخذوا المصاحف، ودعوها تكون عليهم حسرة كما بدلوها وغيروها وحرفوها ولم يعملوا بما فيها) بحار الانوارج53 ص15
تعليق
تعليق