تويت
ان اتباع غير اليماني لايضمن السير في الطريق المستقيم المضمون الهداية بل قد يوقع صاحبه في الهلكة لانه لم يذكر غير اليماني بانه راية هدى وان يهدي الى الحق وانه يهدي الى صراط مستقيم ومن هذه النصوص يفهم ان غيره لايهدي الى صراط مستقيم، لانه قد يكون اصحاب الرايات الاخرى الداعية للامام ظاهرا يدعون الى انفسهم واقعا والنتيجة اكدت الروايات على اتباع اليماني وعدم الالتواء عليه فان الملتوي عليه من اهل النار .
-
-
مع ذلك الا تعتقد ان الخراساني بتقدمه على الكوفة يساعد ايضا في انجاز الامر للامام حتى ولو بصورة غير مباشرة؟تعليق
-
هذا غير صحيح وذلك لان كل معارك الحق التي تحسم النصر للامام المهدي وتساعد في توطيد ملكه تحت اشراف وقيادة السيد اليماني وكذلك دخول الرايات السود فقد دلت الروايات ان الذي يسلم الراية للامام المهدي(ع) بعد الفتح هو السيد الحسني اليماني في الكوفة ويصبح امير جيش الغضب وليس الخراساني وذلك يؤكد امر مهم ان اليماني وجيشه الخارج من خراسان يفتح المدن دون مساعدة من اي راية اخرى بل ياخذ الامر على عاتقه .تعليق
-
اليس الخراساني هو قبال السفياني ايضاً بسبب انه يهجم على العراق وخروجه مع اليماني والسفياني في سنة واحدة في شهر واحد كما جاء في الرواية.تعليق
-
لا يمكن اعتبار الخراساني قبال السفياني بسبب خروج راية السفياني زاحفا على العراق وذلك لان من المعلوم من روايات اهل البيت(ع) ان قبال السفياني الذي هو عدو الامام المهدي(ع) هي راية اليماني وليس راية اخرى وان القتال بينهما سيكون شرس حتى يحسم بنصر اليماني وطرد فلول جيش السفياني حتى وان كان خروجه متزامن مع خروج اليماني والسفياني وذلك ربما لانه يدعو الى نفسه فتكون حربه لكسب النصر شخصيا .تعليق
-
جزاك الله خيرا فقد اصبح الامر واضح في اتباع الحق والحمد لله رب العالمينتعليق
تعليق