بأي ذنب قتلت اي هذه الفصلية ( المرأة بدل المال ) هي المؤودة باي ذنب قتلت شخصيتها والأنكى من ذلك ان تهان ولاتحترم في ذلك البيت الجديد لانها بالمصطلح العامي فصلية فياترى اين في بلد مثل العراق يقطنه غالبية تعشق الدين الأسلامي الحنيف مشكلين مانسبته اكثر من تسعون بالمائه من ابنائه يفترض فيه تطابق اعرافه الأجتماعية من عادات وتقاليد مع التشريعات الأسلامية وسنن نبي الرحمة محمد (ص) ومع منهج أهل بيت النبوة سلام الله عليهم . ولكن وللأسف الشديد المعطيات على ارض الواقع تقول عكس ذلك بل أنها في مناسبات ومواضع عده تتقاطع هذه الأعراف مع الدستور الإلهي وتخرقه خرقا واضح صريح لايقبل الشك أو اللبس لاسيما في جزئية العرف المتعلق بالقانون العشائري المعمول به الآن في أنحاء البلاد وعند كافة عشائر الجنوب أو الغرب والشمال والشرق بل تعدى الأمر ليصل إلى تقاطع العرف مع القانون الإلهي خصوصا في فصول العشائر والديات التي مانزل الله بها من سلطان ومن أهم خرق الذي يندى له جبين الأنسانية جمعاء فكيف الحال به في الأسلام الا وهو الديات التي تدفع نساء والمعورف (بالفصلية ) علما ان هذه الفصول تحدث على مرآى ومسمع الجميع بدون استثناء بما فيهم المسؤولون عن المسلمين علمائهم والمسؤلين عن افراد العشائر شيوخهم ورؤ ساء افخاذهم لكن المعنوي قتل الشخصية وهذه الأعراف انما هي اعراف جاهلية واخلاق همجية وهذا مصداق للاية القرآنية ( واذاالمؤودة سئلت تعاليم الدين الحنيف الم يوصي رسول الله (ص) بالمرأة الم يخرجها من ذل الجاهلية الى عز الأسلام حيث جعل من شروط الزواج موافقة المرأة شخصيا لايكفي موافقة وليها او غيره وما هذا الا مخالفة للشريعة المحمدية ونشر تعاليم الجاهلية .