إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعراض الشيعة عن الامام المهدي (ع) هو سبب الغيبة ( الدليل الاول )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعراض الشيعة عن الامام المهدي (ع) هو سبب الغيبة ( الدليل الاول )




    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلي على محمد واله وعجل فرجهم والعن عدوهم



    اعراض الشيعة عن الامام المهدي (ع) هو سبب الغيبة ( الدليل الاول )


    سبب غيبة الامام المهدي ( السبب الاول)

    ( الروايات الدالة على إن سبب الغيبة هو إعراض الناس عن الإمام (ع) وقلة عدد أنصاره )

    الله عز وجل عادل ولا يظلم أحدً ولا يحب الظلم ولا يأمر به بل على العكس من ذلك إن الله عز وجل يأمر بالعدل والإحسان وان مقتضى رحمته أن لا يترك الناس يسلكون طرق الضلال ومن ثمة يدخلون إلى النار فليس لذلك خلقهم بل خلقهم للخير والصلاح في الدنيا والآخرة ولأجل ذلك أرسل أكثر من مائة ألف نبي ومرسل وورد في الروايات المأثورة أن بني إسرائيل كانوا يقتلون كل يوم سبعين نبي ولم يكن هذا العدد من الأنبياء والرسل إلا لأجل ارشاد الناس إلى الخير والصلاح والهداية في الدنيا والآخرة إذ أطاعوه لكن ماذا كان جواب الناس لرسل الله عز وجل إلا القتل والتكذيب والتنكيل فهل يستحق مثل هؤلاء الناس هذه النعمة الكبيرة وأقصد نعمة الحجج الذين يسلكون بالناس طريق الخير وطريق الجنة بل من غير المعقول أن يثاب المجرم ولا يعاقب فهنا ستقلب الموازين ولا يبقى مكان للعدل إذا جرت مساواة من يشكر النعمة ومن يكفر بها ,
    إن سبب غيبة الحجج والأنبياء عن الناس يعود إلى عدم استحقاق الناس لهذه النعمة العظيمة وبطبيعة الحال فان ظهور الحجة أو غيابه عن الخلق يعتمد على أمر مهم إلا وهو الاستحقاق فإذا كان الناس مستحقين لهذه النعمة فسيظهرها الله لهم أما إذا كانوا غير مستحقين لها فسيرفعها عنهم ومن المعلوم إن اكبر نعمة انزلها الله على الخلق هي نعمة الإمام فقد جاء في كتاب الكافي ( ص - 217)
    عن الاصبغ بن نباته قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام):{ ما بال أقوام غيروا سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعدلوا عن وصيه؟ لا يتخوفون أن ينزل بهم العذاب، ثم. تلا هذه الآية: ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار) إبراهيم ثم قال: نحن النعمة التي أنعم الله بها على عباده، وبنا يفوز من فاز يوم القيامة}
    وعن الهيثم بن وأقد، عن أبي يوسف البزاز قال: تلا أبو عبد الله (عليه السلام) هذه الآية: { ( واذكروا آلاء الله ) قال: أتدري ما آلاء الله؟ قلت: لا، قال: هي أعظم نعم الله على خلقه وهي ولايتنا }
    وعن عبد الرحمن بن كثير قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز و جل ( ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا ) الآية، قال: { عني بها قريشا قاطبة الذين عادوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونصبوا له الحرب وجحدوا وصية وصيه }
    وبطبيعة الحال فان الأمة إذا أَغضَبت الله عز وجل وأعرضت عن أوليائه فان الله سوف يرفع هذه النعمة التي لم يقدروها ولم يقوموا بشكرها فقد قال الإمام الصادق عليه السلام { إذا غضب الله تبارك وتعالى على خلقه نحانا من جوارهم } أصول الكافي ج1ص343

    وقال (ع) { إن الله إذا كره لنا جوار قوم نزعنا من بين أظهرهم }
    ( إن عدم الاستحقاق هو السبب الذي جعل أكثر حجج الله يضطرون للاختفاء والغيبة عن أعين الناس )
    ووردت روايات كثيرة عن أل محمد (ع) يؤكدون فيها على إن سبب غيبة الإمام المهدي (ع) هو أعراض الشيعة عنه وقلة عدد أنصاره وان الله عز وجل غيب الإمام المهدي عليه السلام عن الشيعة لشدة غضبه عليهم بعد أن اعرضوا عن حجته وبابه الذي منه يؤتى وتركوا طاعته وأوجبوا طاعة غيره من فقهاء السوء الذين نصبوهم في مقام الحجة وما كان من الفقهاء إلى أن ادخلوا أتباعهم إلى الظلال عن طريق مبايعة الطواغيت سراً وعلانية وأول فتنة دخلها الفقهاء وادخلوا فيها اتباعهم فتنة جعفر الكذاب فلا يزالون جديدي عهد بالعسكري والامام المهدي لكنهم دخلوا الفتنة من اوسع ابوابها من اتباعهم فقد جاء عن النوبختي انه قال في كتابه فرق الشيعة { إن الفقهاء بايعوا جعفر الكذاب بعد وفاة الإمام العسكري -ع- }
    وبعد إن شاهدة الناس مبايعة الفقهاء لجعفر الكذاب بايعوه مباشرةً ,
    إن الناس ومع شديد الأسف في كل زمن يصدقون قول الفقهاء والرهبان والأحبار ويتركون الانبياء واوصيائهم فقد كان بني إسرائيل يصدقون الأحبار والرهبان ويكذبون الأنبياء ويقتلونهم بأمر الرهبان والأحبار , اما الشيعة فقبل وبعد الغيبة كانوا مع الفقهاء وليس مع الإمام المهدي او مع نوابه
    فليس بغريب على الشيعة ان يتركوا الامام المهدي وسفراءه فعندما بايع الفقهاء جعفر الكذاب رأى الشيعة ان يدخلوا مدخل الفقهاء لانهم كانوا يثقون بالفقيه ثقة عمياء فأن قال لهم الفقيه هذا السفير كذاب فهم يكذبوه دون تفحص وان قالوا لهم هذا الشخص هو السفير او هو الامام فهم سيؤمنون بالشخص الذي يشير اليه الفقهاء وان كان كاذب كما حصل مع جعفر الكذاب ابن الامام الهادي
    والدليل على إن الناس تركوا السفراء واتجهوا إلى الفقهاء هي قلة التواقيع الصادرة من قبل الإمام المهدي عليه السلام على قلة أسئلتهم على مدى سبعين سنة مما يعني ذلك إن الناس كانوا كل عام يسالون الإمام مسالة واحد فهل يعقل هذا
    إن الفقيه في هذا الزمان تأتيه في اليوم ألاف الأسئلة والاستفتاءات إما عن طريق المكاتب المنتشرة بين دول العالم وإما عن طريق المؤسسات أو عن طريق المواقع في الانترنت فهل الفقيه أفضل من الإمام عند الناس حتى وصل بهم الأمر أن لا يسألوا السفراء على مدى السبعين عام سوى بعض الوريقات القليلة والطامة الكبرى ستكون عند قيام القائم عليه السلام فأن الناس سيصدقون الفقهاء ويكذبون الإمام عليه السلام بدليل قول الإمام الصادق عليه السلام فقد قال { أعداؤه مقلدة العلماء أهل الاجتهاد ما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب إليه أئمتهم } مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهر ودي - ج 2 - ص 142
    هذا حال الناس في كل زمان يقلدون فقهائهم ويطيعونهم طاعة عمياء إما أذا وصل الأمر إلى طاعة المعصوم فان الناس كما وصفهم الإمام الصادق عليه السلام { بلية الناس عظيمة إن دعوناهم لم يجيبونا و إن تركناهم لم يهتدوا بغيرنا }
    وهذا المرض العضال مستفحل في زماننا مع شديد الأسف فان الناس يطيعون ويقدرون فتوى الفقيه إذا أفتى ويلتزمون بأمره إذا أمرهم أما إذا وصل الأمر إلى وصايا الإمام المهدي (ع) وطاعته ووصايا إل محمد وطاعتهم فيكون ثقيل على الناس أطاعة أمر الإمام بل يعصون الله عز وجل ولا يعصون الفقيه في كثير من الحالات لا حول ولا قوة إلا بالله

    { الأدلة الروائية على سبب غيبة الإمام المهدي (ع) }

    { الدليل الأول }

    عن المفضّل بن عمر قال0 قال أبو عبد الله ع: { واعلموا أنّ الأرض لا تخلو من حجّة لله ولكنّ الله سيعمي خلقه عنها بظلمهم وجورهم وإسرافهم على أنفسهم ولو خلت الأرض ساعة واحدة من حجّة الله لساخت بأهلها ولكنّ الحجّة يعرف الناس ولا يعرفونه كما كان يوسف يعرف الناس وهم له منكرونثمّ تلا (يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ }
    و قال أمير المؤمنين عليه السلام عَلى منبر الكوفة { واعلموا إن الأرض لا تخلو من حجة للّه و لكن اللّه سيعمى خلقه منها بظلمهم و جورهم و إسرافهم على أنفسهم } ( بحار الأنوار، ج 51ص 112و 113ح 8 )
    هذا الكلام الطاهر من الفم الطاهر يكفينا مؤونة في إثبات المراد فهنا الإمام الصادق (ع) يقول إن سبب غيبة الإمام المهدي (ع) عن الشيعة طيلة هذه القرون هم الشيعة أنفسهم بدليل قله (ع) { ولكنّ الله سيعمي خلقه عنها بظلمهم وجورهم وإسرافهم على أنفسهم } وهذه العقوبة خاصة بالشيعة فقط وذلك إن المخالفين لإل محمد لا يؤمنون بالإمام وعصمته فضلاً عن غيبته فيكون هذا الغياب يضر بالشيعة فقط لا غير و سبب غيبة عليه السلام عن الشيعة كانت بسبب ظلمهم وجورهم وإسرافهم والنتيجة غيب الله الحجة عنهم( وما مصير من كان جائراً ومسرفاً وظالماً )؟؟؟
    وقول الإمام الصادق عليه السلام في هذا الشق من الرواية يؤيد ما قلناه في الشق الأول من التعليق قال { ع } : { ولكنّ الحجّة يعرف الناس ولا يعرفونه كما كان يوسف يعرف الناس وهم له منكرون ثمّ تلا { يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ }
    والخطاب هنا موجه إلى من يقول بإمامته وهم الشيعة ايضاً كما قلنا أعلاه أما عامة المسلمون فهم لا يقولون بإمامته فضلا عن غيبته وإما قراءة الإمام هذه الآية { يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ } فمعناه إن من يدعون إنهم أحبائه وأوليائه وأنصاره سيكذبون به عليه السلام عند ظهوره كما فعلت الأمم من قبلهم بأنبياء الله عز وجل والدليل على ذلك قول الإمام الصادق عليه السلام { إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل المشرق وأهل المغرب، أتدرى لم ذاك؟ قلت: لا، قال: للذي يلقى الناس من أهل بيته قبل خروجه }
    وعن منصور بن حازم عن أبي عبد الله(عليه السلام) أنه قال: { إذا رفعت راية الحق لعنها أهل المشرق والمغرب قلت له: مم ذلك؟ قال: مما يلقون من بني هاشم }

    وليس بغريب هذا الأمر فقد اجمع الناس على الباطل في زمان الأنبياء والرسل قبله عليه السلام بل اجتمع الناس على الباطل في زمان رسول الله {ص } وبعد استشهاده وعلى أمير المؤمنين وعلى الحسن والحسين عليهم السلام
    وهذه الرواية الشريفة تؤيد ما ذهبنا إليه من إن الإمام المهدي (ع) سوف يلاقي اشد مما لاقي الأنبياء واشد مما لاقى محمد (ص) واشد مما لاقى أل محمد عليهم السلام قال الإمام الصادق (ع) { إن صاحب هذا الأمر لو قد ظهر للقي من الناس ما لقي رسول الله (ص) والكثير }
    وقال عليه السلام: { إن القائم يلقى في حربه ما لم يلق رسول الله صلى الله عليه وآله ، لأن رسول الله أتاهم وهم يعبدون الحجارة المنقورة الخشبة المنحوتة ، وأن القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتاب الله ويقاتلونه عليه} (البحار:52/363) .
    إذا كان رسول الله (ص) يقول { ما أؤذي نبي مثلما اؤذيت } فهذا المظلوم الأول في العالم الإمام المهدي عليه السلام سوف يلاقي اشد مما لاقاه عليه واله الصلاة والسلام
    وعندما علل الإمام الصادق (ع) في الرواية السابقة سبب حرب الناس لرسول الله (ص) قال السبب في عبادة الناس للأصنام الحجرية وعدم طاعتهم له {ص } ومن باب الشبه الذي ذكره الإمام الصادق عليه السلام بين الأمرين فلابد إن يكون هناك أصنام تعبد في زمان القائم ع وهذه المرة الأصنام بشرية وليس حجرية بدليل قول الصادق ع { وأن القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتاب الله ويقاتلونه عليه } ولا يمكن للصنم إن يتكلم أو يتأول القران على القائم بل ومن غير المستحيل أن يعبد الناس في هذا الزمان الأصنام الحجرية والأصنام في زمان القائم هم الفقهاء الذين سيخرجون عليه عجل الله فرجه فهم الذين لديهم إمكانية مناقشة الإمام وإمكانية تأول القران على الإمام عليه السلام أما عامة الناس فليس لهم حظاً من ذلك
    والدليل على محاربة الفقهاء للإمام المهدي عليه السلام وخاصة فقهاء الكوفة والنجف نورد هذه الأدلة من أحاديث العترة الطاهرة عليهم السلام فقد جاء عن أبو عبد الله عليه السلام انه قال { فإذا خرج القائم من كربلاء وارد النجف والناس حوله ، قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر ألف فقيه ، فيقول من حوله من المنافقين : انه ليس من ولد فاطمة وإلا لرحمهم ، فإذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة : فخرج منه من باب النخيلة محاذي قبر هود وصالح استقبله سبعون ألف رجل من أهل الكوفة يريدون قتله فيقتلهم جميعاً فلا ينجي منهم احد } ( كتاب نور الأنوار المجلد الثالث ص- 345- )
    و جاء أيضا عن الإمام الصادق (ع) انه قال { يقدم القائم عليه السلام حتى يأتي النجف فيخرج إليه من الكوفة جيش السفياني وأصحابه والناس معه , وذلك يوم الأربعاء فيدعوهم ويناشدهم حقه و يخبرهم أنه مظلوم مقهور ويقول من حاجني في الله فأنا أولى الناس بالله .. فيقولون : ارجع من حيث شئت لا حاجة لنا فيك قد خبرناكم واختبرناكم }
    ( بحار الأنوار : ج 52 ص 387 )
    هنا تكمن المصيبة : ليت الناس والفقهاء والمجتمع ألنجفي يحاربون الإمام ويكتفوا بذلك بل وصل الأمر بهم أن ينظموا إلى السفياني الملعون كما اخبر بذلك النبي الأكرم (ص) ضد الإمام المهدي {ع } وسأورد دليل ثاني يثبت إن الناس سيبايعون السفياني الملعون فقد جاء عن الإمام زين العابدين عليه السلام قال { ثم يسير حتى ينتهي إلى القادسية، وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني } (البحار: 52/387)
    و جاء في بيان الأئمة عليهم السلام ج3 ص 99: { إذا خرج الإمام المهدي فليس له عدو مبين إلا الفقهاء خاصة ، ولولا السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله }
    وأيضا على نفس المعنى في يوم الخلاص ص 279 { أعداؤه الفقهاء المقلدون ، يدخلون تحت حكمه خوفاً من سيفه وسطوته ، ورغبه فيما لديه}
    وأما عامة الناس فسوف يكذبون الإمام المهدي عليه السلام بعد إن يروا تكذيب الفقهاء له عليه السلام
    وورد أيضا { فإذا هو قام بنشرها فلم يبق فلم يبق في الشرق والغرب احد إلا لعنها } غيبة النعماني
    وعن أبان بن تغلب قال سمعت أبا عبد الله يقول { إذا ظهرت راية الحق لعنها أهل المشرق والمغرب أتدري لم ذلك؟قلت لا قال للذي يلقى الناس من أهل بيته قبل خروجه } بحار الانوارج52 ص363
    وعن قتيبة عن منصور بن حازم عن أبي عبد الله (ع)انه قال { إذا رفعت راية الحق لعنها أهل المشرق والمغربقلت له مم ذلك؟قال مما يلقون من بني هاشم }

    مستل من موضوع كشف اللثام عن سبب تأخر قيام الامام ( ج - 4 )

    هذا الموضوع مستوحى من فكر السيد القحطاني

    التعديل الأخير تم بواسطة الراجي رحمة ربه; الساعة 08-11-13, 01:07 PM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ
    صدق الله العلي العظيم


    بارك الله فيك اخينا الراجي رحمة ربه على هذا الطرح الاكثر من قيم
    جزاك الله خيرآ
    له كنوز في الطالقان كنوز واي كنوز لا من ذهب ولا من فضة ولكن رجال قلوبهم كزبر الحديد

    تعليق

    يعمل...
    X